الجنّه اللي أهلها صبحهم غيم : أدري مساءٍ جابهم حيل ماطر

[ذكرى بنت أحمد]

عينَاك . .
ضربٌ منَ الجنُون !
عينَاك . .
ملاكٌ لا تَخونْ !
عينَاك :
وألفُ آهٍ وتعوَيذَة من لغَة عينيْك . . !

سليطٌ لسانِي جداً !
ولا يُضعفِني حدِيثك أبداً ،
لا أرتَبكِ إلا عندَ عينَيك !
فَـ عينَيك . .
شيءٌ لا يشبِه الناسْ !

مسَائِي مستَتِر خلفَك بتقدير : حبّك
وَ مسَاؤكَ . . يشبِهني !
ولاَ منَازِع لهَكذا مسَااء !


 

[عبد العزيز الجرّاح]

صاحبي لـ.امطر سحابه يزهر بصدري ربيعه = لين يورق في خفوقي كل غصنٍ من عروقه
صاحبي لا غاب عني ليلتي دونه شنيعه.! = كيف يحسبني اتجاهل جيته وانكر حقوقه؟!

آل الماء ،
مساء اللغة الفاخرة ،
الزاخرة بعمق المعنى و روعة التصوير.

[ذكرى بنت أحمد]

الّليل من عينيّ يسرِق كُحله ،
ومن مبسمِي قمَره . .
ونجمَاتهُ من وجنَتيّ ؛
فكانَ لزاماً عليكَ السّهَر . .

" رَيثَما أنَام "

صَباحك / مسَاؤك . .
. . وكلّ الأشيَاء المتَعلّقة بِك " أنَا "

آل المَطر :
لكم اليَاسمين مساءً

[فتحية الشبلي]

مساءً معطر بأريج الورد ، وشوقٌ و حنين دائم للمكان وأهله ....!!
مساءً موشي بالفرح ، ومغلف بالدفء ، لا يليق إلا بـ إملاءات الدفء والمطر ...

[مضاوي الروقي]

صباحكم نغمات عذبة و موسيقى لا تكف عن عزف الفرح لقلوبكم
صباحكم أحلام متحققة
صباحكم نشوة فرح

[فتحية الشبلي]

صباح دافئ ، مغلف بالأشواق .....!!

[مشعل الضويلي]

صَبَاُحُكِ كالصَباح بِكِ جبيناً
............... يضيء بِنُورِه ظلما مكاني
..
تَجَمَعتِ الطيورُ بِكِ حنيناً
.............. كَ شعر ٍ قد تجمّعَ في لساني

[عبير محمد الحمد]

صباحَ مساءَ صباحَ مساءْ
أسيرُ إلى الحُلْمِ سيرًا جَفُولاً
كأني سأعبرُ من فوقِ ماءْ !
وهذي السنين تراودُ عنّي أبَ الأمنياتْ
فيأخذُ منها مواثيقَ صدقٍ
بألاّ تُفرّطَ فيما تبقّين منها بقلبي المُوَلَّعِ بالمُعضِلاتْ
وتأتي بهنّ
جميعًا جميعًا
وتلقي بهنَّ على وجهِ يأسي
فيأتي بصيرًا نَديمُ الشقاءْ
فيأتي بصيرًا نَديمُ الشقاءْ !
.
.
ابتسمي يا أنا .. أرجوكِ !
.
.

[ميقات]

دون التفاتٍ منّي لماقد تحدثه اصطفاقات الأحضان المباغتة
وجدتُ شفتيّ تلامسان عنقها بعدما كان العكس ، نتيجة أولى لتلك الاصطفاقات
وتبرعم صوتٌ حاد ،ناعم ، متهدج قاصدًا قلبي
: أحبّش أكثر منّش !!!
كانت رحمة ،، ابنة الأربع سنوات تعيد بعثرة سكاكرها اليومية قريبًا من عُنقي
حتى استثارة ابتسامة لايُسكنها إلا ابتسامة ألذ منها

رحمة وبقيّة رحمات الله علينا ،
أي (جمالٍ )يملأ مابين أجنحتهم يجعلنا أسرى (اليقين) بذلك الجمال

أنّ هناك من يحبّكِ أكثر منّكِ ،
لاأجد وصفًا يفي حقه ، صدقا !

؛

الجنّة صباحكـِ

[عبد العزيز الجرّاح]

لـ قوم ينبثق ضوء الصبح من عمق حروفهم
صباح الزيزفون ..