حدّثيني .. !

[ميقات]

للباعثِ الغارق في الشوق ، عُمرٌ من عِشق ؛

حدّثيني ..!
/
قيّد الدمعُ ورودَ الشوق ياقلب حياتي
ماج والرّوح إلى أن أسكت الموجُ هسيسَ البسمات
؛
هل رأت روحك تيهًا كالذي أغرق عِطري
والتفاتاتي الشقيّة
ومُزاحًا اتهجّاه كشهدٍ
كلّما باغتّني / ذوّبتي شيئًا فشيّا
بين توتيك ، بحلو الضحكاتِ
هل رأت .. عيناك صمتي وحنيني/ طفل شوقي
وقماطًا ضجَّ من بئر ٍ : حبيبي !!!
وحدك الآن وقبل الآن ، حتى الموت ياروحي حبيبي
هل رأيت !؟
فإذًا مدّ يديك
بارك الكحل الذي سبّح : أشتاقُك جدًا
"والله جدًا "
مرّر المخمل / كفّيك حنانًا
عند مهوى العِشق
أنشدني عبيرًا
يا أميري / كائناتي

؛
.


ميقات الورد

 

[سودة الكنوي]

كنتِ أنثى طاغية الأنوثة..
سلبتِ لبي يا ميقات..

كلّما باغتّني / ذوّبتي شيئًا فشيّا
بين توتيك ، بحلو الضحكاتِ
هل رأت .. عيناك صمتي وحنيني/ طفل شوقي
وقماطًا ضجَّ من بئر ٍ : حبيبي !!!
وحدك الآن وقبل الآن ، حتى الموت ياروحي حبيبي
هنا ذوَّبتِني شيئا فشيئا يا ميقات.. و نلتِ من عاطفتي حتى غلبت
حروفك رباطة جأشي

[عبير محمد الحمد]

المبدعة الخلاّقة / ميقاتْ
كيفما أتيتِ بشعر الحب الموتور .. أتينا نراهن عليكِ والنُّجْح ملءُ يدينا !
كثيرةٌ على لغة الثناء أنت .. فلا تلومي لغة التلعثم والتأتأة !!
.
.
فقط :
هَبِي لحيرتي شيئًا حول: ( بين توتيك) فلم أعِ مفادًا
ثم ترنمي بهذه معي :
والله جدّا
/././/./.
فكأنها تمردت على (فاعلاتن) شيئًا ما أيتها الموسيقارة .. أوَليست؟!
.
.
وخذي مني كل أيقونات الود والمحبة والإعجاب
.
.

[ميقات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

كنتِ أنثى طاغية الأنوثة..
سلبتِ لبي يا ميقات..

كلّما باغتّني / ذوّبتي شيئًا فشيّا
بين توتيك ، بحلو الضحكاتِ
هل رأت .. عيناك صمتي وحنيني/ طفل شوقي
وقماطًا ضجَّ من بئر ٍ : حبيبي !!!
وحدك الآن وقبل الآن ، حتى الموت ياروحي حبيبي
هنا ذوَّبتِني شيئا فشيئا يا ميقات.. و نلتِ من عاطفتي حتى غلبت
حروفك رباطة جأشي

قرأت ردّك غاباتٍ من الورد ، وجفلتُ ، غير مرررة ، رغبًا لاهربا
ويبدو أنني لن أجد مايليق به / عِطروردك ياجميلة
سودة ..
أحب حنانًا ترتكبينه بحق مخلوقاتي الصغيرة
و
أرغب في قطف وردة وإهدائي إياها نيابة عنكِ سودة

ميقاتو

[ميقات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد

المبدعة الخلاّقة / ميقاتْ
كيفما أتيتِ بشعر الحب الموتور .. أتينا نراهن عليكِ والنُّجْح ملءُ يدينا !
كثيرةٌ على لغة الثناء أنت .. فلا تلومي لغة التلعثم والتأتأة !!
.
.
فقط :
هَبِي لحيرتي شيئًا حول: ( بين توتيك) فلم أعِ مفادًا
ثم ترنمي بهذه معي :
والله جدّا
/././/./.
فكأنها تمردت على (فاعلاتن) شيئًا ما أيتها الموسيقارة .. أوَليست؟!
.
.
وخذي مني كل أيقونات الود والمحبة والإعجاب
.
.

أمّا
"شرباتك" فقد شرقتُ به فضيّع زغردات ابتهاجي بالدانتيلا
المختوم بـ "عبير".. واليطبعه حضوركِ الجميل ، عادةً

وأمّا
عن حيرتك في " توتيك " فهي كناية عن الشفاه والكلام الجميل /الريق الحلو
وأمّا
مااستشكلت عليك تفعيلاته فهو " محكي" بحت ، بلهجتي /الأدّعي لطفها
ولأنه "محكي" فقد أسكنته وادي التنصيص ، حفظًا لحقوق السكّان الأصليين / الفصحى
ومثلكِ خبير في السقوط والتبرعم لبعض التفعيلات في لهجاتنا المحلّية
.
.
" أللهم إني أتحبب إليك فحبّبني وفي الناس فعزّزني "
تقول الرّوح أن ماجاء أعلاه ، وِرْدعبير
كل عقد أنتِ العطر

ميقاتو

[عبير محمد الحمد]

.
.
.
أبسم الله أيامك جميعًا يا صاحبة الـ : واللَّجِدّا = /.//./. فاعلاتُن !
هكذا ابتسمتُ من القلب لما وجدتُك تنسلين من فخاخي كالعصفورة من متشابك الأيك هههههههههههههه so what! l
..
ما أروعك يا داهية!
ما أروعك .. واللّجِدّا .. وما ألطف لهجتك المحكية .. واللّجدّا
وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا

[ليلى العيسى]

وحدكِ الآنَ و قبلَ الآنَ يا ميقات الفلّ
مَن ترسُمُ الدّهشةَ في الرّوح
كيفَ تكتبينَ لستُ أدري؟ ما أدريه أنّي إذا مررتُ على دوحةِ بوحك
انداحَت الأحرفُ من جبينِ اللّغة .. كيّما نطرّز أجملَ ما قيلَ في الإعجاب ،!
قبلة و ورد عطّريه بروحك
و صباحك فل ،!

[عبد العزيز الجرّاح]

ميقات الورد ، لم يهبني الله ما حباك به، حينما جمعتِ بين الفصحى والشعبي ولكنني أثق بذائقتي كثيرًا ، وأثق أنه لا يروق لها إلا كل ما هو ماتع، و جميل .. شكرًا لـ أنك ميقات الورد، والشعر، والمطر .. تحاياي

[ميقات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد

.
.
.
أبسم الله أيامك جميعًا يا صاحبة الـ : واللَّجِدّا = /.//./. فاعلاتُن !
هكذا ابتسمتُ من القلب لما وجدتُك تنسلين من فخاخي كالعصفورة من متشابك الأيك هههههههههههههه so what! l
..
ما أروعك يا داهية!
ما أروعك .. واللّجِدّا .. وما ألطف لهجتك المحكية .. واللّجدّا
وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا

وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا
وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا
وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا

تعلمين !؟
لم تعد روحي من هنااااك، حيث الركن والمقام ، حيث البلد الحرام ،حيث الـ
ماذا فعلتِ بي ياعبير !؟
منذ قرأتكِ في بنفسجية سودة والتوق للبيت المحرّم يتكاثر في صدري نرجسةً نرجسة
/بياضًا بياضا، حدّ الخدر
عبير..
اعذري ذهولي عن ابتسامتكِ انشغالاً بكِ ، عند المهوى

[ميقات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

وحدكِ الآنَ و قبلَ الآنَ يا ميقات الفلّ
مَن ترسُمُ الدّهشةَ في الرّوح
كيفَ تكتبينَ لستُ أدري؟ ما أدريه أنّي إذا مررتُ على دوحةِ بوحك
انداحَت الأحرفُ من جبينِ اللّغة .. كيّما نطرّز أجملَ ما قيلَ في الإعجاب ،!
قبلة و ورد عطّريه بروحك
و صباحك فل ،!

كلامك الجميل ، سأعود إليه
أنا هنا لأقول ..
اشتقت لك والله
كثيرَا كثيرًا لولا

؛