إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات الأدبيـة > جدائـل الغيـم
التعليمـــات التقويم

جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان.


سَبـْحـة عِـشْـق!

للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11/04/2010, 03:00 AM
الصورة الرمزية جهاد خالد
جهاد خالد جهاد خالد غير متواجد حالياً
[ . مَلائِكيّـة . ]
 



جهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond reputeجهاد خالد has a reputation beyond repute
افتراضي سَبـْحـة عِـشْـق!


كان لابد من أن ألتقيه بمكانٍ آخر
فقد تركنا ذلك المنزل الذي كانت تقطنه شجيرات الورد حيث كنا نلتقي
ورحلنا إلى منزل يقطن في ازدحام المدينة الزائفِ الألقْ!
فتحت باب الشرفة أحاول أن أتنسم بعض الهواء
لكنني لم أحصل سوى على خليط أصوات لا يجمعها إلا أنها مزعجة
و مشاهد لا تسبب سوى العناء البصري
نفثت زفيرا متملّلا من صدري الذي يبدأ قصة اختناق لم تكن بالحسبان
وفكرت في أنه لن يأتِ إلى مكان كهذا وهو الذي لا يتنفس إلا الجمال
فأضيفت إلى قصة اختناق صدري فصول جديدة من الحسرة واليأس!
توجهت إلى غرفتي الجديدة ،كانت أفضل من الأولى في كل شيء
سوى أنها جامدة لا تحمل أي روح
وهاكَ فصل آخر من إحباط
فقررت أن أنهي هذه القصة الكئيبة وأخلد إلى النوم.
أغمضتُ عيني و ارتميتُ إلى سريري بتهالكْ
لكنني بدلاً من الشعور بارتطام الوسادة بوجهي لم ألامس شيئاً!
فتحتُ عينيْ لكن الظلام لم يتغير أبداً
أشعر أنني أسقط في هوة سحيقة لا نهاية لها...لا أرض .. لا ضوء .. لا شيء
وبعد دقيقة من السقوط مرت كأنها عام بحسابات الفزع
ارتطمت أخيراً بشيء، لم يكن ارتطاماً بقدر ما كان تلقفاً لطيفاً
لكنه لم يفلح في إذهاب فزعي الذي نفضني لأتبين محيطي الجديد والغريب
كان شيئاً كغرفة كبيرة ... كبيرة جداً
سقفها من سماء سوداء مزينة بنجوم لؤلؤية
مشهد من صفاءٍ ساحر أخذ بقلبي فبعث في هدوءاً مكنني من استبصار ما تبقى بنفس أكثر اطمئناناً.
كان هناك جدار واحد فقط ، يقع خلفي ، يستند إليه ذلك الفراش الوثير الذي تلقفني ، كان الجدار رمادياً تظهر فيه فواصل الحجر ، عُلّقت إليهِ مصابيح صغيرة تتدلى عليه ككرات من ضوءٍ أبيضٍ هادئ ، أنارت بقعة حول الفراش لتترك بقية المكان ينعم في ظلمة ساكنة ، غامضة. أما الفراش فقد غطته ملاءة حريرية حمراء ، بعثت حمرتها فيّ دفئاً لم أكن أجده سوى بأحلامي، وإلى جانبي الأيمن كانت طاولة صغيرة من ذهب تحمل تحية لي في كأسٍ زجاجي بديعِ الصنعة يحوي شراباً أحمراً احتفلت حوله وريقات ورد مُندّاة.
عقلي متوقف للحظات عن العمل ، ولا أدري ربما يتوقف لساعات وساعات، وفي محاولة منه أن يعمل
ألقى إليّ تساؤلاً بسيطاً (ما هذا!).
ورغم أنني لم أنطق حرفاً ولم أصدر صوتاً أو حتى أحاول النهوض منذ أُلقيتُ هنا
إلا أنه بدا لي وكأن أحدهم سمع تساؤلي ذاك!
خطوات بطيئة ، واثقة ، تقترب
تعلقت عيناي بمصدر الصوت في ترقب بين الدهشة والخوف حتى خطا صاحب الخطوات داخل بقعة الضوء التي تحيطني والفراش
وفغرتُ فاهي دهشة وكاد قلبي يتوقف ولا أدري أَمِن العجب أم من الفرح!
إنه هـو ... هــو
هممت أن أقوم فألقي بنفسي إليه لكنه استوقفني بهدوء: (شششش... مكانك)
لم أتوقع ردة الفعل الباردة تلك..
وصرختُ في نفسي "ياهذا إني ملقاة من السماء إلى هذه الحجرة العجيبة في هذه الساعة التي لا أعرفها وتقول لي (شششش)!!!!"
لم يدع لي مجالاً لأبوح بما في نفسي
فأفكاري لم تكد تنتهِ حتى وجدته واقفاً إلى جواري ،
مرر يده على رأسي وأدارها بانسيابية كأنما يرسم وجهي
حتى ارتكز بإصبعهِ أسفل ذقني ورفع وجهي إليه
وقال بابتسامة ساحرة: أحبك!
يكاد رأسي يدور
أقسم وربي إنه لساحر
سألته ببراءة طفل مشدوه: من أنتْ؟!
ضحك ضحكة تناثرت في أرجاء المكان مرحاً
- ألا تعرفينني؟!
- أشك أنه أنتْ
- من؟
خفضتُ رأسي بين خجل وتلعثم
فأعاد : من؟
- حبيبي
أغلق عينيه والتف حول نفسه في انتشاء قائلاً : الله ! ما أجملها
شعرت أن جسدي كله كتلة خجل ملتهبة ، فحاولت أن أنهي موقفي العصيب هذا بسؤال
- أين نحن ؟ وما هذا وماذا يحدث أنا لا أفهم شيئاً
اندفعت تساؤلاتي تلك بشكل هستيري دفعه للابتسام برفق قائلا وهو يجلس إلى جواري في محاولة ليشعرني بالاطمئنان:
- أنتِ هنا - وأشار إلى صدره- وأكمل : في قلبي
- أنا لا أمزح الآن ، ألا تشعر بما فيّ من دهشة أجبني أرجوك
- أنا لا أمزح يا حبيبتي أنتِ بقلبي حقاً
- أعلم أني بقلبك ، لكنني أسأل عن مكاننا الفعلي هذا هذا .. وأخذت أشير إلى الأشياء من حولي
فضحك مرة أخرى وقال:
- هذا أيضاً بقلبي
صرخت دون إرادة مني وأنا أمسكُ رأسي
- ما هذا الجنوووون أريد إجابة واضحة ، أريد إجابة
ربت على ظهري في حنان محاولاً تهدئتي :
- اهدأي يا عزيزتي، اهدأي أرجوكِ
هذا قلبي حقاً ، فكرتُ فقط في أن آخذكِ إليه في زيارة ، لآنسَ بكِ وتأنسين بي
نظرتُ إليه لدقيقة دون تعبير، ثم انفجرت ضاحكة
- ما هذا الذي تقول ، هل يُعقلُ هذا؟ ، لابد أن هذا حلم ، هذا ليس حقيقياً أليس كذلك؟
- سميهِ ما شئتِ ، المهم أنني هنا ....
سكت قليلا ثم أردف...
- لقد وعدتكِ أن أفوق كل خيالاتِك أليس كذلك!
ثم قام بسرعة كمن تذكر شيئاً ، وأحضر ذلك الكأس وجثا أمامي ماداً يده بالكأس في طريقة تمثيلية
قائلا: تفضلي يا أميرتي
التقطتُ الكأس وقد بدأتُ أمارس دور الأميرة فعلا قائلة:
- وما ذاكَ يا سيد قلبي؟
- ذاكً شراب من عشقي ، تناوليه ، لعله يسري في دمائكِ ينبؤكِ نبضي!
وضعت الكأس جانباً ونظرت له أبحث عن حديثِ عينيه
فوجدتُ بحرا من قصيدٍ ونغم
ألقيت بظهري إلى الفراش رافعة ذراعي ، ونظرت إلى تلك السماء الرائعة، وأخذت شهيقاً عميقاً:
- أواه كم هو جميل قلبكَ يا حبيبي
- ما جمال القصر إلا بجمال ساكنيهِ يا أميرتي
تابعت حديثي وأنا ما زلت أنظر إلى الأعلى
- لماذا لم تأتِ بي إلى هنا قبلاً؟
نظر إلى الأعلى كمن يدّعي التفكير ثم قال: ألم تتمني قبل السقوط إلى هنا لو أنكِ بقلبي حتى لا تتركينني؟
- بلى فعلت
- حسن إذا ، أود أن أذكركَ بأنها المرة الأولى التي يتمنى قلبكِ فيها هذه الأمنية ،
وها قد حققتها لكِ فوراً
اعتدلت في وضع الاتكاء ونظرت إليه في امتنان
ثم شردت ببصري أعبث بملاءة الفراش وتساءلت في نبرة من رجاء
- ألا يمكنني أن أمكث هنا طوال الوقت ، لا أريد أن أعود إلى تلك الحياة المزدحمة التي تبعدكَ عني
لم أسمع رداً منه فرفعت بصري إليه أستجلب منه جواباً
لكنني بدلاً من أن أجد عينيه وجدت لا شيء!
انتفضت واقفة أدور حول نفسي لا أصدق، أين ذهب ، أين اختفى!
لم أشعر إلا ورأسي يدور ويدور ... يدووووووووور
وسقطت!

- جهاد ، جهاد .... هيا استيقظي يا عزيزتي ، زوجك يتصل ، هيا لا تتركيه ينتظر طويلا
أفقت فزعة : ها ... ماذا ... تخبطت يداي حتى وجدت هاتفي النقال فأتاني صوته من بعيد
(اشتقتُ إليكِ)
 
توقيع :  جهاد خالد

 


التعديل الأخير تم بواسطة إيمان بنت عبد الله ; 16/04/2010 الساعة 05:30 PM.
رد مع اقتباس
قديم 11/04/2010, 03:36 AM   #2
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



لا بدّ أن أستحضرَ بعضاً من أشيائي التي تقرأ معي ..

أولها [ أنا ] ..!

توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12/04/2010, 12:22 AM   #3
ندى الحربي
"سندريلا المطر"
 
الصورة الرمزية ندى الحربي
 






من مواضيعي

ندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond reputeندى الحربي has a reputation beyond repute
افتراضي




- ألو
- جهاد
-اطرقي باب القصص.. ما حييتي
..
ندى الحربي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14/04/2010, 04:15 AM   #4
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



نقية ُ الروح ِ جهاد ..

لـ عمري أمتعتِ وأغدقتِ وأغرقتِ ..!

لـ عمري مكثتُ هنا أكثرَ مما تظنين ..

أكثر مما أظنّ أنا أيضاً ..

لا أجدُ لديّ ما أقول ..

لكنني سـ أكررُ ما قالتهُ الـ " نديّة ُ " قبلي :

اقتباس:
- ألو
- جهاد
-اطرقي باب القصص.. ما حييتي
..
ولا عدمناكـِ ..

توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14/04/2010, 06:04 PM   #5
ذكرى بنت أحمد
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
 
الصورة الرمزية ذكرى بنت أحمد
افتراضي

الله لايؤاخذها
بما تفعل بقلبي / هذهِ الفتاة : )

جهاد . .
جميلة جداً

توقيع :  ذكرى بنت أحمد

 

ذكرى ولكن : إيه ماني بذكرى = ما والله اكون بيوم ذكرى قديمه
والله لخلّد بالافعال ذكرى= أموت .. واحيا بالعقول السليمه
أقولها واجزم إلى فات بكرى=قالوا : نعم هالبنت تبقى عظيمه
ذكرى بنت أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/04/2010, 09:32 AM   #7
سمية عبد الرحمن
كاتبـة
 
الصورة الرمزية سمية عبد الرحمن
 





من مواضيعي
 
* [ظِل الأُورْكِيدَ..]
* دَافئاً كَحلمِك !


سمية عبد الرحمن is a splendid one to beholdسمية عبد الرحمن is a splendid one to beholdسمية عبد الرحمن is a splendid one to beholdسمية عبد الرحمن is a splendid one to beholdسمية عبد الرحمن is a splendid one to beholdسمية عبد الرحمن is a splendid one to beholdسمية عبد الرحمن is a splendid one to behold
افتراضي

فوجدتُ بحرا من قصيدٍ ونغم
/

أقسم أنها جميلة

جهاد ..
أحببتكِ








توقيع :  سمية عبد الرحمن

 

كنت دائماً ما أنظر للسماء , للنجوم
وأقول يا ترى متى سأفرح ؟
واليوم أنا فرحة جداً..
يَـا أنتَ .. أرأيت كيف يبدل الله أحزاننا !
وَمعَ ذلكَ لمَ أنساك ومازلت أدعوا لك!

...................................... .


سُمَية
سمية عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/04/2010, 12:58 PM   #8
إيمان بنت عبد الله
 
الصورة الرمزية إيمان بنت عبد الله
افتراضي



جهاد ..


كم أعشقُ هذا النَفَسَ السَرديّ لكِ ..


يُشبه الماء !




/



إيمَان
توقيع :  إيمان بنت عبد الله

 

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
إيمان بنت عبد الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/04/2010, 01:06 PM   #9
مريم جمعة عبد الله
كــاتــبــة
افتراضي

دثرينا بحكايات لا تمل
يتقاطر منها الطهر
قطرة
قطرة
وأسبغي على أمسيات القلب
شذى عمر
.
حفظك الله
.
أختك مريم
توقيع :  مريم جمعة عبد الله

 آدمي و الخطـايـا بعـض ذاتي
ذنب أدري به و ذنبٍ ما دريتـه

( النبيل خالد العتيبي )

مريم جمعة عبد الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/04/2010, 06:58 PM   #10
جهاد خالد
[ . مَلائِكيّـة . ]
 
الصورة الرمزية جهاد خالد
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحربي مشاهدة المشاركة



- ألو
- جهاد
-اطرقي باب القصص.. ما حييتي
..
يا نديّة
أوَ يُفتَحُ لِمثلي؟!!

شكــراً بلا حد
توقيع :  جهاد خالد

 

جهاد خالد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها