رهائِنُ الحَرفْ ...!

[ريم عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

في انتظارهــا جميلــة "الشّامْ" ريـــمْ : أمنية أنها فتحت أبوابها الموصدة ،!

ولأني خلف هذه الأبواب ما لا يعلمه إلا الله تعالى
لذلك فإنها مؤصدة يا لولو

ومع ذلك سأحاول
مودتي و

 

[ليلى العيسى]

إنّي أتنشّق عبيرَ الشّامِ حين تحضرينْ
في انتظارك،!

[عبير محمد الحمد]

بواسطة: ليلى القمر:
عبيرْ،
أظنني سأقيّدكِ من جديدْ و لن آبَـهَ
كنتُ أعرِفُ أنّي و موعدٍ و الحُسنِ الّذي يُضاهي كلّ حسنٍ على وجهِ "الأدبْ"
مِــنْ أينَ تأتين؟
تُبعثرينَ ، ترتبيـنْ .. تبعثرينَ و ترتبيـنْ ....!
و أنا بينَ فوضى و رتابـةٍ
أدوخُ من فرطِ اللّغـة "السّكر" ،!

.,.

بواسطة ريم العسل:
إلا أن للـ عبير روحاً تخترق القلوب بطريقة لا يمكنني ترجمتها

.
.
ياويحَ روحي وهذا الحُبُّ يصرعُها ويصرعُني!
ثم ماذا بعد؟!
.
.
إنني أغرقُ في بحرٍ من الـ جمال بلا طوفِ نجاةٍ من (لـُغة) !!
.
.
أنجدوووووونـي!

.
.

[ليلى العيسى]

عبير
لن ينقذكِ سوى حرفك
اكتبي كثيرًا .. علّ الكثير من حرفكِ يروي قليلا من ظمأ
و أنتِ البحرُ يزيدنا عطشاً

.
.
ريــم
أينكِ يا صديقة الياسمين؟!

[ريم عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

.
ريــم
أينكِ يا صديقة الياسمين؟!

يداهمني الخجل من ضعف لغتي
فإمكانياتي تبرز في البرمجة ,, أما في اللغة فلست أكثر من هاويه
ومع ذلك فإنني هنا يا حبيبة

[ريم عبد الرحمن]

تفاصيل روح أمنياتها حقول بنفسج وقت الحصاد ..

أنا تلك الـ ريم التي عُجنت بِـ ماء الحزن والفرح بالنسبة لي حالة طارئة / ناقوس إنذار وتنبيه , يُشذّبُ أطراف حزني كي لا أشعر بوخز دمعتي ..
ألكز قلبي حين يغفو أحياناً لـِ أوشوشه : ثمّةَ حياة على الطرف الآخر تستحقّ الفرح .
.
.

ما كنت أحسب يوماً أن دهاليز الانتظار ستلتهمني حتى أنني لم أفطن لفقدي رغم حزمة من الصبر كان قلبي قد ادخرها للشتاء .
ورغم كل شيء فإنه يمكنني أن ألفق نسيانًا محترمًا لقلب فقد قدرته على تذكري وتركني وحيدة أتعلق بأهداب الحزن
تركني للحيرة ولأسئلة تعمق الجراح حيناً ،، وتبعثرني في كل حين ..
فغيابه ما كان يومًا صدمة ,, الصدمة الأقسى بحق أن يهمَّ طبيبي المعالج بوضع < إبرة مغذية > ليكتشف أن العروق لا تستجيب إلا لـ مخدر وحيد, هو النسيان , قادر على ضخّ الحياة في قلبي من جديد ..
وأنه يلزمني من أجل ترميم روحي أن أنفض ذاكرتي من رمادٍ كنت أسميه الحنين , وأن أبيع الأنين بلا مقابل ..
وأتعلم كيف يسترد القلب عنفوانه بعد تزامن صدمتين؟

بانتظار الإملائية الجديدة
ريم بنت عبد العزيز

[منى بوراشد]

احم ؛ قلب المنى بدأ يتجه نحو الغيرة

حين ناديت لم يُلبى النداء....








ما كتب أعلاه ليس الا مداعبة : ) ومحاولة لتحريض أعصابك ؛ )

فلا تغضبي يا ودادي

و
كنتي جميلة يا ريم الشام ..

سعدنا برفقتكِ في سجن القلوب ..





عيون الريم بنت عبد العزيز (2)

كلنا بانتظار حرفكـ ِ

[ليلى العيسى]

جميلة كيفما تأتينَ يا ريمْ
برغمِ الحزنِ و الله
كنتِ فاتنة ،
بما أن ريم المُختارة لم تستجبْ للنداء و ريم أوصدت أبوابها من جديد
فعليّ أن أختار
و كلّي متشوّق لـ رؤية ما بجعبة الـ ميقات ،

مُنى "صباحكِ ياسمين" و كلّ أحبّة المطر

[ميقات]

ارتباك أوّل ..؛
؛

تملَّكني عمى الأشعار وارقاني سما الدهشة
واذا مهنا مطر من وين نور يدوزن احروفي

أخاف اتقول "ليل" الحين : ميقات الوَرِدْ "وِحشة"
واخاف اكتبني وتجسّين من حبر الظما خوفي


ميقاتُ

[ميقات]

" تملّي معااك "
على إيقاع ـها الذي سرقني عفوًا / عمدا
أحيك سبع ـًا وثلاثَ أمانٍ ؛


حتى غَيث ..

1//
تطوفين سبعًا !؟
أجبتُ نعم
وأنّى لذائبة في كؤوسِكَ
تجرؤ لاءًا لفيض النعم !

2//
تسلّق روحي نبتُ اليقين
وسكّن أنشودة الخائفين
وأومأ ياقلب ياروح يا
مجانين عِشقي هنا جنةٌ
إليها ،، إلى روضها
آمنين

3//
نحثّ الخطى والطريق رضا
ودقّاتُ شوقِ الوصولِ رضا
وأعينُنا الدامعاتُ رضا
وتشتبك الدعوات ،
رضا
يارضا

4//
يُدحرجني من سماء الإناث
صديقًا حنونًا
يقصّ الحكايا
كطفلٍ جميلٍ بحضنٍ دفيء
ويخبرني
بالأماني الثلاث

5//
لأنّك تسموَ فوق العتاب
وبيني وبينكَ عهدٌ/ كتاب
أجيء ابتسامًا يشعُّ حنانًا
وأخفي بعيني سيلَ عَذاب

6//
غُبنتَ بأحرفيَ الرائعة
وضحكة موت الأنا الجائعة
فأيّ عقابٍ يليق بأنثى
خواءٍ وأنسنة ٍ ضائعة !؟

7//
تشيطنتُ مجنونةً في هواك
وعرّيتُني باتساعِ سماك
فهل يصطفيني رضايّ المؤجّل
أم
أتلاشى
بيمِّ القَسَمْ
!

ميقاتُ ، وللبنفسج قُبلة.

؛