الجنّه اللي أهلها صبحهم غيم : أدري مساءٍ جابهم حيل ماطر

[تركي النامي]

,

حي الصباح الي علينا جابك=تبرق وترعد والمطر همالي
من يوم شفتك والشعر هلاّ بك=والشكر لله يوم زيّن فالي

صباحكم أمطار

[بدر عبد الله الساري]

أتخيلك


نجمــــه بعيـــده في السمـــــاء


تحضـــــنك نظــرة طفـــل موغـــل في المنـــى


يراك حـلم


وأقواس القـــزح


يراك قصـــة موت للظلمـــة وقصـــه للضــياء

[ندى الحربي]

تكاد الشمس تضحك
وأخبار النشرة الرئيسية تغني
والسجائر المطفأة تشتعل من جديد!
ويكاد الغبار أن يُشبِع الأوردة
وجلوسي مع جدتي كالتخييم مع الأصدقاء..

غدًا إجازة (وارقص يا فرح)

جمعة مباركة
..

[هواجس الذبياني]

مافيه داعي انفعل ف.اعتراضي= وأعمل لحب اللي مصافيني إجهاض
لومل صبري من اسلوب التغاضي= أسمو بفكري فوق عن حرث الانقاض
لصرت مستقبل / وحاضر / وماضي= أقدر أنا عن بعضي ابعضي أعتاض
حسن التعامل له نظام افتراضي= وأنا أفترض يبقى سليم من الامراض
قدام لايحكم بالاقوال قاضي= لاتنطق إلا بكلمة عطرها فاض

جمْعتكم وجمعتكم مباركه آل المطر..

[ذكرى بنت أحمد]

أشتَاقُها / صَباحَاتُنا الدّافِئة !
أشتَاقُها / صَباحَاتُنا المَجنُونَة !
ولأنّ البرد يعلّمكَ قيمةَ الإحسَاسِ بالدفءْ . .
فـ صباحُك جَلييدْ
وصباحي بعدَك / فقطْ نوباتْ اختِناقْ !!
وجرعَات " فنتُولين "

[عبد العزيز الجرّاح]

تدري أنا احبك ولالي غنى عنْك = واداري احساسك ولـ.اجرح مشاعرك
بس ينوجع قلبي إذا انجرح منْك= شيٍ حكيته فيه ماني بعاذرك
وكوني عشقتك ما يبرر تضامنْك = مع فكرة اللي حب لازم يكافرك
ما تدري اني وسط الاعماق دافنْك=لو تشرب أيامي فلاني بخاسرك
والليل دونك صاحبي دايمٍ ضنْك= هذا وانا في كل الاحوال ساهرك

ولأنه المساء ،
القطعة الزمنية التي ألتقيكم على ناصيتها
فلزامٌ علي أن أزور هذه الدوحة للتحيّة
مساؤكم الرواء آل المطر،
مساء المطر أنتم ...

[ندى الحربي]

شئتُ أم أبيت..
هذا المكانُ يجرّني جرًا!
يخطف من عينيّ النعاس
ويسكتني إلا عن القلم!!

مساء الراحة.. آل المطر
..

[هواجس الذبياني]

جنه وفيها للمشاعر ترانيم = يمطر مساها صبحها بالخواطر
رذاذها لنه تهاوى مطر ديم= تشعر بنشوه من شذى حرف عاطر

مساؤكم رذاذٍ عاطر آل الجنة / آل المطر..

[ندى الحربي]

ولاءٌ وتمتماتُ انتماء
وشيء أبعد ما يكون عن التذمّر..
يختمان الثلاثاء..

صباح الخير يا مطر..
جاء الأربعاء!!

..

[جهاد خالد]

مساء ينعم بالرضــا
كنعيمٍ تحت أقدام الأمهــات!