طلقات محبة ..!

[رانية أحمد]

الطلقة الأولى نحو قلبك ..
وأخرى سأجعلها تنتظر فشل الأولى
لـ تخترق .. / ــك



ثمة عتمة تعشش في خبايا النفوس
وتجعل من رصاصات المحبة
قوة ترهيب ..
لـ جعل القلب يخضع لـ سخافات الدنيا



ثمة حلم يدنو من الطهر
ويلوثـ / ـه ببقعة المستحيل
وتنطلق من العتمة رصاصة أمل .. !



هناك جريمة أمل ترتكب في كل لحظة
مع كل شروق وغروب
فقط تحتاج لـعناية السماء .!



في كفيك فضول يربك خصري النحيل
ويلفني الخجل للحظة
قبل أن تنطلق من شفاهك قبلة
تصيب جبيني المنحني نحوك
وتتلاقى العيون



هناك
من يغتال لحظة الأمل بفضوله .. !
أنحني لـ ألتقط منديلي الأحمر
وأرحل ونظراتك تلاحقني
بحزن يربك خطوات نبضي
وتتسارع دقات قلبي ..
أقف لحظة لألتقط أنفاسي وأسند راسي على حافة الجدار



تدوي طلقة .. تمزق كيان الصمت ..
لأصحو من جديد بين يديك ..!

وتبقى الذكرى معلقة بأطراف منديلٍ مهجور
وطلقة حبٍ يتيمة ..!

 

[إيمان بنت عبد الله]

ثمّةَ رصاصةٌ تخترقُ الهمسات ..


همسٌ نقي شهي


مرحبًا بكِ يا رانية


مضى زمنٌ و لم نتعانق هُنا


أهلا ً بكِ على رحب الغَمام



/


إيمَان

[فتحية الشبلي]

أهلاً بكِ يا رانية وبعودتك بعد غياب طويل ، صحبة هذا النص الماتع ...

سعيدة لتواجدي هنا

مودتي واحترامي

[ذكرى بنت أحمد]

وتبقى الذكرى معلقة بأطراف منديلٍ مهجور
وطلقة حبٍ يتيمة ..!
-
و" رصاصتكِ / طلقتك " الأخيرة !
كانت بقلب الذكرى صدقاً | |
رانيا :
أورقتِ الجدائل .. وأتيتِ بحضورٍ يشبهكِ تماماً ،
لروحك / طوق من ياسمين : )

[رانية أحمد]

إيمَان

ممتنة لكِ يا جميلة

لروحك ..

[رانية أحمد]

فتحية الشبلي

وأنا أسعد بكِ يا غالية

لروحك ..

[رانية أحمد]

ذكرى

شكرًا لنقاء حضوركِ وأحساسكِ

تحية ود ..