+ حكاية ,

[عروس السماء]

يآ يارا أتدركين أن الحكايا هنا قد أبكت هذه العروس : (
كثيرٌ من أحاديثك هنا آتى وقعها على القلب مؤلم ..
فحكايتك تشبة حكاية تلك التي بداخلي تصمت كثيراً عندما تشوه الغربة ملامحها ..



- سأقرأ يآ يارا ولن أكف عن البكاء هنا ..

[زكيّة سلمان]

يارا
سأقطنُ هنا ،،
مع الكثير من الصمت ..!

محبتي

[جوري جميل]

حنينٌ إلى السفر في عالم رماديّ يناديني
هنا على متن طائرة حرفكِ استطبتُ المكوث , أقلعتُ ولمّا أهبط بعد ...

ولا أخالني مغادرةٌ فضاءكِ المنسوج من صدى الإحساس
فخلف ستار المسرح هناك أبطالٌ استوطنوا داخلنا ولن يبرحوا

كنتُ هنا وباقية , إلى ..... أن يموت اسم المجرور في لغتي...

[ذكرى بنت أحمد]

الدُنيا مُتعبة جدًا كَجسدي المُنهك - تمامًا -
وكَعُكازةُ جَدي الذي غَيبتهُ الحَياة منذُ قَرن ،
و " أشتاقُهُ وَ أكثر " !

سأقِفُ هنا معَ هذهِ الحكاَيا كثيراً يا يارا ،
أشعلتِ بي مَا أطْفَأتهُ الأيَام .!
أغرَابٌ عن أنُفسِنا نحن . !
ودائماً نختبِئ خَلف ما لا نطُيقه مِن مشاَعرنَا ،
التي تكَاد تفضحَنا / وتخلَع عنّا رداء الكِبريَاء .!

جوّا قلبي حكِي أكثَر يا [ يارا ]
تقرأه عيني هُنا بينَ حكَاياك

دَام نبضُك ،

[يارا الشبانات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد الأمة

لاَ أَعلَمُ إنْ كَانَ يَحِق لِي أن أثرثِر هُنا أو أبْقَى صَامِتَةً
لأن لا شَيء يُضاهِي جَمَال أحْرُفِكِ
يَارا،
لاَ أحَدَ يُشْبِهُ نقَاءكِ

سَأمكُثُ هُنا إلى حِينٍ أجهَلهُ
لقَلْبِكِ الوُدّ والوَرْد

ثرثري وهاتيْ يديكِ لأُمسك بهمَا جيدًا :"

[جهاد خالد]

صدقيني..

اتخذت عهداً ألا أضع أحرفي إلا حيث يهبط قلبي
ولقد هبطتِ به هبوطاً ... منهكاً

.... هنـــــــا

[إيمان بنت عبد الله]

.... دعيني في الجانبِ الغربي من حروفكِ ؛ أحتسي قهوةَ متعتي !




/



إيمَان

[مريم العمري]

ولأنَّ بعضَ الحروف فقط بعضُها يا يارا تكونُ قادرةً على إحداث ارتباك للمَارّة .. تجعلهم يعودون من نقطةِ البدء في استرسالٍ تام للنهايات !

ولأنَّني قرأتُكِ بقلبي جيداً قبل عينيّ .. ها انا اشعرُ بحاجةٍ لقراءةِ المزيد لاتتوقفي يارا اكملي...

ثقي أنَّ بعضَ القلوب تنبِضُ لأحبابها كـ أنتِ

و أحبك

[ج ـنة الروح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارا الشبانات

أحتَـاجُ هُدوءًا ؛ لأبكيْ جيدًا !

يارا

أتعبتنى حكاياتك
وأتعبنى الحنين

لقلبك النقاء وهذه

[يارا الشبانات]

وحـدي الذي يبكيْ بإستمرار ولا يتوقفْ ؛ ولكنهُ لا يحمل قلبًا بمشاعرْ :"