إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات الأدبيـة > جدائـل الغيـم
التعليمـــات التقويم

جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان.


حَـ (حُبّْ) ـالةُ

للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03/02/2010, 04:20 PM   #11
عبير محمد الحمد
شـاعـرة و كــاتـبــة
افتراضي

.

.
اليومَ
أحِسُّ بأنّي عاقلةٌ جدًا
أملِكُ قلبًا سليمًا لحدٍّ ما
وأؤمن بالحبّْ!
لديَّ مبادئُ مُترفَةٌ تتعلّقُ بالشجاعةِ والولاءِ
وأعدِكَ بأني أستطيعُ الالتزامَ بِها
حتى صباحِنا التالي!
أظنّهُ وقتًا طويلاً
لَم تكنْ لِتحلُم بِمِعشارِهِ منذ ذلكَ الحادثِ المُروِّعِ الذي فقدْنا فيه عقْلَينا
واجتمعْنا على الجنونْ!



..
اليومَ
سأتصالَحُ مع نفسي
و أرشِيها بـِ طاقَاتٍ من الكلامِ الفارغْ
كيلا نَتَشاجرَ أمامَكَ ونبدُوَ كالـغَجَر!



..
اليومَ
لن أقولَ : (أُفّْ ) أربعمئةً وخمسين مرّةً!
لئلاّ تقول لي :
كم مرّةً تتأففينَ في الدقيقةِ يا صغيرتِي؟!!
فقد أخبرتُكَ أربعمئةً و(لا أدري) من المرّات أني راسبةٌ في الحِسابْ !



..
اليومَ
لنْ أدَعَكَ تغضَبُ منْ مزاجيّتِي الكريهةْ
ولنْ أحمِّلَكَ ذنُوبِيَ السخيفةَ التي لا أعرفُ من أينَ جاءتْ
ولا مَن جاءَ بِها !
ولن ألِحَّ عليكَ بأنْ تَغرُبَ عن وجهي دونَ سبب!
لنْ أقسُوَ عليكَ مجدّدًا لئلاّ تعاتِبَنِي عيْنا صمتِكَ بالّلغةِ القاتِلَةْ!
وإنْ حَدَثَ ..
فلن أُعاقِـبَنِي بالتحديقِ فيك وأنت تَرحلْ
لأنه ليسَ هُناك ما أعاقِبُ به نفسِي
دونَ أن يكونَ - أيضًا- عُقوبةً لكْ !!
.
.
عبير محمد الحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04/02/2010, 12:19 AM   #12
ذكرى بنت أحمد
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
 
الصورة الرمزية ذكرى بنت أحمد
افتراضي




يووووووه!
أنا -في الأصل- ليسَ عندي حصّالة ..
ولا أجمَعُ شيئًا أبدًا
وليسَ لديَّ ما أخبئُهْ
ثمَّ إنّي أحتاجُ للنومْ!
ـ
أملِك حصّالة تشْبهِك ،
وأملِك رغَبة جامِحة بِالنوم كالذيْ معِك ،
عبير .
ثرثرتك آسرة جداً ’
ورآئعة بكلّ حالاتِك . .
لقلبِكِ ( الياسَمينْ )

توقيع :  ذكرى بنت أحمد

 

ذكرى ولكن : إيه ماني بذكرى = ما والله اكون بيوم ذكرى قديمه
والله لخلّد بالافعال ذكرى= أموت .. واحيا بالعقول السليمه
أقولها واجزم إلى فات بكرى=قالوا : نعم هالبنت تبقى عظيمه
ذكرى بنت أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04/02/2010, 04:47 PM   #13
عبير محمد الحمد
شـاعـرة و كــاتـبــة
افتراضي

.
ذكرى الكتكوتة
نصيحتي ..
اكسري قفل الحصالة
بعثري ما فيها ..
وزعيه على صغار الجيران في العيد
واسحبي كرسيًّا ثم تفرّجي عليهم وهم يتصرفون كالمخبولين !!
.
.
هههههههههه
أقسم إنها حالة!

.
.
تعالي يا ذكرى لأتأبط روحَكِ الجميلة ونمضيَ معًا
وأعدِك ألا نقترف المَقالِبْ

.
.
عبير محمد الحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04/02/2010, 05:01 PM   #14
عبير محمد الحمد
شـاعـرة و كــاتـبــة
افتراضي


.

.
- تكلَّمي ..
- لن أُسمِعَكَ أشياءَ كثيرةً تُحِبُّها,, سوى أن أصدِّعَ رأسَك!
- حينَ تتكلَّمين لا أفهمُ إلا أنكِ تتكلّمينْ, وتلك أبجديّةٌ أخرى لا أريد لأحدٍ - حتى أنتِ- أن يُترجِمَها لِي أو يُخبرَنِي كيف تُقَارفينَها .. أريد أن أسمعها وحسْب!
- وهل لكَ في الصمْتِ من لُغَةْ ؟!
- لغةُ حزنِكِ طافرةٌ حين تصمتينْ,, ولا أحِبُّ الحزنَ المسافرَ في عينيكِ إلا أن تُغادريهِ في دِياري أو تعودِي به إلى ديارٍ بعيدةٍ من هُنا!!
- حسنًا .. قل لي : تَبَلْوَرِي
- تَبَلْوَرِي
- ههههههه .. لغةُ صحافيينَ يَقولُ أبِي, وخائِبَةْ!
- لئيمةٌ .. وأحبّك!
- شهمٌ .. وأكرهُك!
- وما أجملَ أن تكرهينِي!
- وأنْ أكتُبَكْ ؟
- وأنْ تَكتُبِينِي.
- حكايةً وقصيدةً وخُرافةً وفوضى عارمةْ !
- وغَضْبةً وحُنُوًّا وجنونًا ورَزَانةً وأشواكًا و وردًا وسَماواتٍ بلا عمَدٍ ولا عَدَدْ!
- تمامًا .. أعنِي: ليس تمامًا !!
- واحِدْ/صفْر .. لا تتعبِي لـِ تَستفزّيني ..
- تعرفْ ؟؟ ..كتابتُكَ تُرَتـِّبُنِي أمامَ نفسي .. وتُهندِمُ مشاعري الشعثاء, لا أدري كأنّما
أرتدي بِها أنوثةً باهضة يعرفُها المترفون ..وأكرهُ أن يَبْخسَها الفُقراءُ أو تَتَقَحَّمَها الدَّهْمَاءْ!!
- وكتابَتُكِ تُربِكُنِي ..وتعبثُ بِهِندامي .. أجدُ الكلماتِ أكثرَ توافُدًا من الأفكارْ,, والأفكارَ أشدَّ تعقيدًا من سذاجةِ الكلماتْ, وما اعتدتُ قبلَكِ أسمالَ الكلامْ!
- فأرنِي إذن أسمالَكَ ولن أخبرَ أحدًا كيفَ أنكَ مُفلِسٌ بائِسْ!
- وما بؤسي و إفلاسي لو أنكِ تُكتَبِينْ ؟ ..سوى أنكِ لا تُكتَبينْ!!

.

.
عبير محمد الحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04/02/2010, 05:07 PM   #15
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
 
الصورة الرمزية ليلى العيسى
افتراضي

يكفيهِ العبيرْ
فهيَ لُغَةٌ وحدهَـا ،!

أكملي .. و اغتالي فراغِي قبل أن يغتالني ،!
ليلى العيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06/02/2010, 01:53 AM   #16
عبير محمد الحمد
شـاعـرة و كــاتـبــة
افتراضي

.

.
يقولون:
[النساء الرائِعاتُ هنَّ - غالبًا - اللائي يتعرضنَ في الحبِّ للخيانةْ]
وإنّها لـَ حَمقاءُ حبيبتُكَ الرائعة!
هل تخيلتَ يومًا أن تستفحلَ فيها (الحالةْ) حدَّ أن تقول لنفسها:
لماذا لا يخونني هذا الغبيُّ لِمرّة ؟
أريد أن أكونَ واحدةً من أولئك الرائعات ,, هكذا في نَشوةٍ مأفونةْ!
أريدُ أنْ أجرّبَ التسلُّلَ خُلسةً لـِ مَناماتِكَ
والقبضَ عليكَ ذاتَ حُلمٍ
تسترقُ نظرًا لأخرى/ تُغَازلُ أخرى/ أو تَكتُبُ شِعرًا في أخرى!
لا لتعرفَ كم أنا مفتونةٌ بكْ..
ولا لأنتقمَ منكَ بطريقةٍ جديدةٍ لم يختَرِعْها البشرُ بعدْ
ولا لِتسألَنِي أنْ أكتفيَ منْ هذا الخبَلْ ..
ولكنْ لأنّها بدون أيِّ تَفَاصُحٍ أو تعقِيد: حالـةْ!
مجرّدُ حاااالةْ !!
.
.
عبير محمد الحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06/02/2010, 04:06 PM   #17
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
 
الصورة الرمزية ليلى العيسى
افتراضي

يقولون:
[النساء الرائِعاتُ هنَّ - غالبًا - اللائي يتعرضنَ في الحبِّ للخيانةْ]


أنا رائعةٌ إذًا!
و الله حالة ة ة ة















مجنونة يا عبير و أقولها : يا حظه بهذا الجنون ،!
ليلى العيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06/02/2010, 06:36 PM   #18
أمجاد نجد
كاتبـة
افتراضي

هدوء
انتظام
موسيقى عذبة
كـ رذاذ المطر حروفك

تدفعني لأغلق عيناي واسمعها بكل جوارحي

عبير
جنائن ياسمين لكِ
أمجاد نجد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06/02/2010, 08:38 PM   #19
أهداب السحر
إملائيـة
 
الصورة الرمزية أهداب السحر
افتراضي


الأَنيقة ذاَت العِطر الفَواح وسَيدته
على أرصِفة ِالاِنتظارِ حَلمتُ يوماً
بِمُصافحةِ اِنسِكابِ حَرفكِ هُنا أوهُناك
وها قدْ أتى اليوم .جَذلى أنا بكِ...
فعذوبة مِدادكِ يَسترسل كماءٍ بارد ، في زوايا قَلبْي . .
يُنْعِشُه ، يُطْرِبُهُ ، يكسونيّ رداءاً فاخراً... . وأكثر
جعل الله أيامكِ تَغَاِريدُ أطيار تَغدو . .
وعِطركِ مَطْر مَطْر بِزخاته ِ
سأقتفي ظِلال رُوِحك
ودمتِ للعِطرِ وطَنَّ
أهداب السحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07/02/2010, 03:13 AM   #20
عبير محمد الحمد
شـاعـرة و كــاتـبــة
افتراضي

".

.
أمسكْتُ مِرْسَمَتِي .. واخترتُكَ مثالاً للتطبيقْ
كنا وقتَها ندرُسُ كيفيةَ التصغيرِ في مُحاضرة الصرفِ البَغِيضَةْ
وكان حَظًّا عاثرًا!
فقد رُحتُ عبثًا أجُوسُ في اسمِك تقديْمًا وتأخيرًا وشَقْلبةً وتَمطيطًا !!
بربِّكَ ..
أليس عناءً صوتيًّا أن يختار والداكَ لكَ اسمًا أعجميًّا .. ومن ستةِ حُروف؟
فلستَ حفيدًا لـِ (دانيال)* بالطبع !
..
لَطالَما قلتُ إنّهُ اسمٌ لا يصلُح للنداء ولا للتصغير و لا للـْ (دلَعْ) ولا لِي!
ولكني لن أجحدَ كم هو لذيذٌ حين ندخُلُ في شِجارْ
وحين أشتهي أن أصرخَ في وجهكَ
أو أسْخَرَ منك بـِ نـَذالَة !!
ولهذا ..
سأحاولُ أن آخذَ درجةً كاملةً في الصّرفْ
على أنْ تُسامحَ تلكَ العُدوانيةَ التي تسكُننُِي !!
و يُسامِحَها (دانْيال) أيضًا !
.
.
.
*(دانيالْ) شخصيّةٌ غيرُ خياليّةٍ في حياتِي!
تعرّضَتْ لِشَقاوتِي وسُخرِيَّتي كثيرًا
.
.
.
توقيع :  عبير محمد الحمد

 

عبير محمد الحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها