خُطْوَتينْ .. فَرحتينْ .. ،!

[ليلى العيسى]

حِيْنمَا يَتوجّبُ عليْ الحديثُ عَنْ فراشتينْ تندسَا .. بينَ مَعَاطِفِ ذَاكِرَتِيْ
و تتكومَانِ دَاخِلَ شرايينِ الفُؤَادْ ،!
يتوجّبُ عليْ .. أكثرْ أن أبتَسِمَ لـ القَدَرْ
و أغنِّيْ .. و أرقُصْ .. و أفعل الأشياءَ القادرةَ على سلبي دمعة و منحيْ بسمة ،!

شغبْ و نزقٌ طفوليْ .. و فِكْرٌ لابدّ أعتَرِفْ جدّاً (مُتَقِدْ)

فَوْضَى الحَوَاسْ
تِلْكَ المُرَتَبَة .. حدّ الفَوْضَى
إِنْ هِيَ نَطَقَتْ .. تصيخُ الأذنُ لـ أمواجِ حِكمتهَا سمعًا،!

سارَّة رَحَّالْ
ذَاتية النُونِ .. التِيْ أينمَا حلّتْ تُرَدِدْ
(تنبعجُ اللافتاتُ لـ تماريْ نِصفيةَ النونِ المعرّاةِ إلّا من خيبتها)

أنا هُنا فقطْ .. قُبيلَ أن تحلا بيننا
أقولْ حللتمْ ياسمينًا ... و نزلتمْ عِطْرًا و أوركيدًا

 

[رانية أحمد]

فرحتين .. لهم يغني المطر أجمل أغانيه

مرحباً

نحترق شوقاً لـ حضوركم



الـ بياض .. لكِ باقات ورد والكثير من الشكر

[فوضى الحواس]

أطربتِ كلّي بدعوتك
و بحرفك المغمورِ روعة أعلاه
تجعلينني أصرخ (أولي) لبداية رقصة غجرية
من فرْط السعادة

طبت يا ليلى طبتِ

رانية أحمد

و أحترق شوقا بكلّي للاندماج معكم

شُكرا ملءَ روعتكم و أهلا بالفتنة سارّة رحّال

تحيتي العطِرة لجميعكم

[عبد العزيز الجرّاح]

وأقل ما يتوجب علينا في ،
أن نشرّع للـ فراشتين الـ جميلتين كل المساحات وَ الأمكنة.
لتكون بحضورهن الـ إملاءات أكثر توهجاً وَ جمالاً وأزدهاراً.

وَ للإملاءات أن تغني على أيقاع المطر، فرحاً بالرائعتين.

فوضى الحواس
و
سارَّة رَحَّالْ

أهلاً بـ الفكر وَ العطر وَ السحر.
شكراً كبيرة لتلبية الدعوة والشكر أوصله للرائعة / بَيَاضْ!

تحايا الجرّاح

[علي أبو حجر]

الراقيه / بياض

جميل حرفك سيدتي و أغنِّيْ .. و أرقُصْ .. و أفعل الأشياءَ القادرةَ على سلبي دمعة و منحيْ بسمة

فوضى الحواس
و
سارَّة رَحَّالْ

سعدنا بقدومكم

فائق احترامي

[سَارَّة رَحَّال]

و حينما يتوجّب علي أن أكوّن القصيد
و أجعله يندف بياضا
علي .. بيقينٍ تامٍ أن أكون و البياضْ!

الأمكنة يا ليلى تلك التي تحملنا معا
حيث القصيد .. تلك التي تستحق أن نكونها

أي حبيبة الرّوح شكرا
و إن لم تفِ فكلّي يقول لبيكِ

[سَارَّة رَحَّال]

الأحبّة
الموقعون أعلاه كقطراتِ مطرٍ
ما إن تصل إلا و يرتدّ صوتها إلى قلوبنا و ليس فقط سمعنا

هذا المطر بكم يغري
لأن نكون نحن قصيدة

رانية أحمد .. عبد العزيز الجرّاح .. علي أبو حجر
و الجميلة جدا فوضى الحواس

لعمري .. أني في سكرةٍ مِمَ كتبتم

[سماح عادل]

بياض هنا لاأكثر
حرف , روح , وإحساس يسسل بين قطرات المطر


سارة , فوضى الحواس
بكم المطر يزدان
حللتم , أهلاً

[مياسم]

كمَا أسميتِها يا ليلَايْ ..
خطوتينِ فرحتيْن .. ، يتُوقُ الإملاءاتُ لِمُباركة الخُطى . ،
و نثرِ الورُودِ في القريبِ من ممشاهُما ..
الله .. ما أجملَ أن تهطلا يا ضيفتيْ البنفسَج .. في هذَا الوقتِ تحديداً من العَام .. ؟
وَ كأنكُما عُدة للدفءِ في هذَا الشّتاءْ .. مُباركٌ هذا القُربْ يا رفيقَاتَ الحرفْ ..
..
..
بيَاض .. لعلي أشكركِ كثيراً .. يا أنيقَة ..
تجعلِينَ من الإعجابِ فِتنَة ..

[سَارَّة رَحَّال]

سماح عادل
مطرّزةٌ أحرفُ شكري أيّتها النبيـلـة
مياسِم
سنرتب المدى البنفجسيّ بِالقصائدِ،
و نعبءُ قواريرهُ أحرفاً من ذهب لو يدعنا الوقت نفعل فَحسب

أشكركم و أعتذر لِتأخري عنكم
و أنتم أهلُ الكرمِ ،