الذَاكِرَة .. لَا تَخُونْ؛

[سودة الكنوي]

ليت الذاكرة لا تخون/نا
عندما ننوي البدء في مشروع / عواطف جديد..
فتسعفنا لنتذكر خيبتنا و ألمنا
في النبضة الأولى / الفاشلة..

للأسف:في كل مرة ننسى خذلان المرة التي سبقتها

[أسماءْ آل عَمرْ]

غريبَة... رُغمَ أنّ ذاكرتي تَخونْ..!

ذاكرتي تَخونُ كلّ مُحاوَلِةٍ لي بتذكّر معالِمِ سعادَة قد عشتها يومًا حين أكون بِحالةِ حُزنٍ تُفقدني الوَعي...!

ذاكرتي جدًا مُتقنَة لحذف تقاسيم الفَرحْ حينما أكونُ بأمسّ الحاجة لها..!

إيه يا ليلى..!

الذّاكرة لا تخونُ الوجع ولا شيء غيره تُخلص له إلا ما ندر..!

شكرًا لهذه المساحَة يا عزيزة..!



أسماءْ

[سودة الكنوي]

أفقت من غفوتي على
صوت تحطم و تهشم صور سقطت من ذاكرتي
لتتشظى على أرض النسيااااااااااان
.........

[بُكَاءْ]

الذاكِرَة
غيرُ قابلةٍ للتلفِ و إن امتلأت ازدادت مساحتها اتسّاعاً ,

/

و لازلتُ أردِد و إن لقيتُ ألفاً غيرك
ستظلّ ذاكرتي النَشِطة التِي كلّما امتلأت
انتصبت ذكرياتك و كأنّها للتوّ ح د ث ت ,

[ج ـنة الروح]

الشىء الوحيد الذى لا تعرف الذاكرة كيف تخونه
أنتـ و أميـ
كلاكما صعب
أمى لأنها أنجبتنى بوجع شديد ملؤه الحب
وأنت لأنك أنجبتنى من جديد
بحب شديد
ملؤه الوجع

ليلى حبى العريض لقلبك وهذه

[رانية أحمد]

الذاكرة
هي النبض الوحيد الصادق في دنيا السواد .!

[ريم عبد الرحمن]

علّمتني
كيف أحيك للغياب أعذارًا ولم تأتِ

السنوات
لا ترمم الذاكرة يا ليلى مهما حاولت ولا تخون

ليلى
صفو ودادي ومحبتي لك و

[منى بوراشد]

كثيراً ما أحاول نفض
الغبار المتراكم على ذاكرتي

ولكني لا أفلح في مسح الآثار .!
و
حاولت أن أركل ببعضٍ منها يمزقني
تصطدم بعرض الحائط وتعود لي بحجم اكبر .!

رغم الأوجاع التي أرثها منها / تبقى ذات نكهة رائعة

[ريم عبد الرحمن]

حيناً..
يتكثّف الوقت حتى يصيرإلى ظلال خطى موغلة في الغياب ..
حيناً ..
تبقى القلوب معلقة على أجل غير مسمى

ومع ذلك

فإن
.
.
.


الذَاكِرَة .. لَا تَخُونْ؛

[أحمد العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

تورَّطتُ بِكْ
فَـ تعلَّمتُ أن أكونَكْ
و أعانقَ غيمَ الجنونِ
و ألا أكونني ؛

ارتديتُ .. عُمْرًا لا يناسبنيْ
تعطّرتُ بِعطرٍ نسائيٍّ فَاخِرٍ
بِرغمِ أنّا لا نلتقيْ !!

و حِيْنما التقيتكَ صُدْفَةً ذاتَ حُلْمٍ
أغرقني حُضوركَ بِذكرياتي
نفثتهَا .. و حينما صحوتُ ارتّدتْ إليّْ ؛

مَا حَالُ ذاكرتكمْ .. أوفيةٌ كذاكرتيْ؟

فتحت ذاكرتي وكتبت قصيدة
لم افهم ذلك اللقاء السريع
ولا القبلة الدافئة تلك
فلا تناديني.. اصبحت قيدا
على احلامنا.. مع الستارة
والاثاث القديم