ماعرفتُ ليلى .

[زياد الخالدي]

تلومني لأنني ما عرفت ليلى




ولا انتسبتُ يوماً إلى قيسِ




تلومني لأنني لستُ جميلاً الذي




أضعفت بثيناه ُ بهِ البأسِ




وتستشيط غضباً ويزداد حَنَقَها




تقابلني في حرصٍ كما السجّانُ في الحبسِ




/:أ يا صخراً أخاطِبَهُ

وإن يكن فبعضُ الشِعرِ مندسِّ !!!




إليكِ يا من تثقلين دمي




وتزكمين أنف العِطرِ بلا همسِ




أنا ما هربتُ إلى الأوراق منتشياً




قد جررتني هموم الجنِّ والإنسِ




أنا ما سفحت دواة الحبر من طربٍ




قد أرهقتني فنونُ الخبثِ والرجس ِ




أنا قد بكيتُ على السطورِ من ألمي




فضعفُ قومي أفاض حِساً على حسِّ




فصراخُ سعادٍ يااااا اللُه بِبغدادِ




أحبو إليهِ وعجزُ الذلِّ يحتبسِ




وفي الشامِ امتحانٌ هان رجولتَنا




فنحيبُ سلمى أدمى سمائي بالقدسِ




ومن سخط المولى أعطى الحُكمَ لأُناسٍ




تُفني الشعوبَ على أن يبقى لها الكُرسي




كوني لي ظلعاً يحنو و يحمي لي كبدي




ولا تكوني أنيناً يإِنُّ برأسي كالضرسِ .






ونشيجُ متعبةٍ يطوف بخاطري

قد ملَّني اليأسُ بزيارةِ اليأسِ.

 

[امجاد]

.



.




.

أجدت يا زِياد بكل جمال
اقترفت الروعة بكل ترصد

لك التحية

الامجاد مرت من هنا

[ألم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


إليك يامن أثقلهُ اللوم

لحبيبةٍ تناست ماحل اليوم والأمسِ

شاعرٌ يبكي فقد أمتهُ

تارةً بالحرف يبكي وأخرى بالحسِ

زياادٌ أرى الألم أحكم سترته

ومحابر القلم نزفت تشتكي اليأسِ

...

زيااد ...

نقي الحرفِ أنت

إحترامي

[رانية أحمد]

يغرد الحرف عالياً لها

ولكنـ ..

جميل جداً ..

ودي

[الهاشمية]

من يقرأ يعتقد بأن التي بين أعيننا قصيدة غزلية بينما هي تئن تحت وطأة ألم أمة تعيش تحت ظلّ قسوة حاكم أو محتل!!

أبدعت ورب الكعبة ..

ملاحظة لا تنقص من العمل الأدبي كفكرة :


كوني لي ظلعاً يحنو و يحمي لي كبدي
ظلعاً = ضلعاً

صح اللسان وبورك اليراع ومداده

[يُمنى سالم]

حين يرتكب المثقفون الجمال..
لا يسع أمثالي إلا الصمت..

الفاضل زياد..

مثير هذا الشغب الذي أثرته..
فبعد سلسلة الخيبات التي سردتها يحق لك ألا تعرف ليلى..
فبربك..أليس الأولى ان نعرف أنفسنا قبلاً..
تحياتي

[أحمد بدر]

أنا قد بكيتُ على السطورِ من ألمي
فضعفُ قومي أفاض حِساً على حسِّ

زياد الخالدي
لوحة خالدة
قد يدفع الغير قلمنا للنزيف اكثر من جرحنا الذي نحمل بجوانحنا
مودتي واحترامي
احمد

[عبد العزيز الجرّاح]

أنا قد بكيتُ على السطورِ من ألمي =فضعفُ قومي أفاض حِساً على حسِّ
فصراخُ سعادٍ يااااا اللُه بِبغدادِ =أحبو إليهِ وعجزُ الذلِّ يحتبسِ

زياد ...

جميلٌ هو الشعر الذي تكتبه.
أيّن كانت فكرته وموضوعه.

شكراً لـ تواصلك...

تحيتي
عبد العزيز الجراح

[زياد الخالدي]

إختمرت المحبة في غيابي .... ومعذرةً بِلا ذكرٍ لأسبابي

فوجعٌ ألمَّ الأمس بصاحبكم..... طريح الهم أشكو سقم أتعابي

مساء الخير لكلِّ من أتاني..... هنا بمحبةٍ لكم فرشتُ أهدابي.

[خواطر إماراتية]

زياد



تلألأت النجوم في سماء المطر
كنت هنا هذا الصباح
فبللني ندى حرفك
لك بساتين الزهر
خواطر