زَوبعةٌ حَول بُحيرة العَقيق...!!

[امجاد]

.



.




.

وحين غفله

تتساقط الأحجار في بحيرة الروعه

كثافةً وهطول

مُحاوِلةً تكدير صفو جمالها

وما أن تكثر الأحجار

حتى تفيض البحيرة

بعذوبةٍ رقراقه



ماهذا؟

لم يكن القصد زيادة ألقِها أو تلألئ شُطئانِها!!

ماذا عساه يُكدر صفوها؟

وينثر الطين على أكتاف موجها الهادر؟


هكذا يفكرون؟

يمكرون

يحاولون

يجتهدون

يدأبون

ولكن

هيهات

يستطيعون



فالحياةُ الغافيه على شُطآنها ستزهر


والسفن عند مراسيها ستُورق أغصانها بالدُر




وسيبقى القمر يُداعب قطرها وتبقى الشمس تُقبلُ جِنانها





وستبقى




حتماً ستبقى




فالعطر لن يقدر على حبس أنفاسه حاقد

ما دامت ورودهُ تحتضن النَسمات وتزدان بالشذى

ولو زاد نُباح الكلاب وتعالى عويلها عند مزابل الحقد

ساعة توغل الأنياب بِشغاف الطُهر

حينها

سيتصدى الصدق كعملاقِ فارس


يذود عن أهله


لِذا

موتوا


بغيضكم



فالبقاء للأصدق



مهما حاولتم تعكير صفو بُحيرة العقيق

الامجاد

 

[ألم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أمجاد

وحينما يهطِلُ حرفكِ بغزااره / قوةٌ

هكذاا

فالأكيد بأنه سيكون ....

البقااء للأصدق

للأطهر

للأنقى

وللأرقى

أمجااد

جميلٌ هو صبااحي حينما يكون

العناق وحرفكِ

لكِ الود والحب والإحترام

لاعدمتكِ

دُمتِ ماجده

[رذاذ العطر]

من بين الصور المتغايرة..
للبُحيرة العقيق
خلف المشاهد الثكلى
للحجارة المتساقطة حولها لتتناغم بحب اذا اردنا او لتمزق الهدوء في بحيرتنا

هنا وهنا فقط يتجلى المعنى الحقيقي للحب
إنه حب مُطلق لا تحدّهُ حدود
إنه الأجمل


اعشق حرفك
وبوحك


رذاذ العطر

[ثامر الجريش]

.
.
.
أمجادْ

أتعلميّ.... أني احاولُ الكتابة
ثُم فجأة أتوقفـ لـِ أقراءَ عُمقاً هُنا
وجميلُ وخزاتـِ ابركـ..

.
.
رائعه جداً روح الكتابة هاهنا ..
بتفاصيل حاده .. تصل إلى العمـق .. فتجرح الظمـأ
أشرقت ِ جداً

.
.
امجاد
سأنيّ نبح/ وقماماتـُ هُنا

لكـِ تحية تليقْ.

!!.. ثامر..!!

[عبد العزيز الجرّاح]

امجاد ...

تعلمين ..
لِما يرمون البحيرة بالحجارة...
لأنها عذبةٌ/مزهرة / مثمرة...

ولكن ..
ستبقى بحيرة العقيق...
تحتوي أجمل الدرر وأغلاها...
وستبقى الأغصان مورقةٍعلى شطأنها...
وتزهر وتثمر...
بأجمل الحروف وأروعها...


ولـ أن البقاء للأصدق...
فأنا هنا أغرق في بحيرة الروعة...
شكراً لـ حضورٍ لا يشبه إلا نفسه...


تحيتي
عبد العزيز الجراح

[عبد الله الغيلاني]

امجاد


لك فلسفه جميلة


محبتي لك

[امجاد]

.



.




.

ألم،،
قادرةٌ انتِ على شق صدر الصفحة بضياءك

تحياتي لعلياء كلماتك وكرمك

الامجاد

[امجاد]

.



.




.

رذاذ العطر،،

شهادتك صوبت قلمي جهة الشرف فشكراً بحجم نقاءك

الامجاد

[محمد رفعت الدومي]

فالعطر لن يقدر على حبس أنفاسه حاقد

ما دامت ورودهُ تحتضن النَسمات وتزدان بالشذى

ولو زاد نُباح الكلاب وتعالى عويلها عند مزابل الحقد

ساعة توغل الأنياب بِشغاف الطُهر

حينها

سيتصدى الصدق كعملاقِ فارس


يذود عن أهله

أمجاد

حروف تتثاءب عن مبدعة كونية
وبدون مجاملة والله
وأبعد عنك حقد الحاقدين
كوني بخير

[إيناس الطاهر]

أتدرين يا أمجاد أنَّ الح ـياة تكون أج ـمل كلما زادت السلبية ؟؟
صدقيني !!!
لأننا حين نسمع النعيق ، او النباح ، وحتى النهيق ، أو ، أو
نكتشفُ أنّه بـ سلية ذا ، ولدت روحانية ذاك ( الأبيض من وتر ، أقصد )

سيدتي
كلما زادت الأصداء ضدّ البح ـيرة ، نوقن أنّها الأنقى ، والأرقى ، والأحلى أيضاً
بـ صفحتك غناء ، ولـ حديثك سحر العزف على أذن الفضاء
كـ أنتِ لن يولد إلا الأنقياء
وبـ أنتِ ، يحلو للـ حرف جدول بقاء

رائعة بح ـيرتك ، يا حورية الع ـقيق ، وسيدة الوتر الرقيق