تسْأَلُنِيْ .. وأنا أتساءلُ عني !(سرقات أدبية من نص الأديبة عبير الحمد)

[ريم بنت عبدالعزيز]

هذا الصباح ..
فيما أظن بدوتُ عاقلة جداً , متصالحة مع أمنياتي ..
أدركتُ أني أمتلك في صدري قلباً جميلاً يؤنسني في صراعاتي ..
و يؤمن بما أؤومن به , ...
لا أريد أن أتصالح مع صراعات العقل و القلب ولا أن أرتِب مبادئي بعد اليوم ..
......

و ككل يوم ..
أحمل مبادئَ عصيّة , أعلمُ أنها تشبهني في "عنادِها"
و تغرِس جذورها فيني , وتؤلمني إن عاندتُها .
مممم , حسناً , لأني متصالحة مع نفسي سأعترف :
أعلمُ أني أخطأت تقدير نفسي و أني لست عاقلة جداً ,
وأني حالة مستعصية من تناقضاتٍ مجنونةٍ ..
فلا تلُمني إن وجدتني كأرجوحة أتفاوتُ في الهواء , حزناً و فرحاً , شوقاً و قلقاً ..
علِّمني فقط ألا أطير .. ...

أتسألُنِي؟
و أنا التي أحفرُ في صحراءِ الأسئلة , ..
نحن لا نعلم أن الأسئلة التي تُنبتُ في صحرائنا عقيمة أن تلد ولو نصف إجابة !
كم تمنينا أجنتها المشوهة , لكنها لا تأتي .. !
لا تكترث لصمتي , ولا لفراري من الأسئلة ,
لأني لم أتدرب على أن أساعد الأسئلة في مخاضها لتنجب جنينها الجميل ..
أسئلتنا المترفَه , اندهاشاتنا , ربما تعلو و تهبط , لكن لا أحبها أن تتقدم , ..
أُحِب الأشياء تبقى في مكانها , تتأرجح لا تُراوِحه خطوة واحدة , .

..
أتساءلُ عني ..
عن صوتِ الريحِ العاصِف الساكنُ في قلبي , ما أدهشه!
و عن أيدي القمر التي مرَّت بسُكْرٍ لتملأنيْ صمتاً , و ترسمني دهشةً لا تنتهي ..
عن الأعذار التي بررتُ بها خيبتي , بقاءي , استسلامي , وانصلاخي عن قناعة الأمس !
بربَّك هل تعرفني؟
أتساءل عني و أنا من صاحبتُ نفسي عقدين من الزمانِ , فأسألُها وتنكرني
وتسألُنِي فأُنكِرها ..
وبعدها : أتسألني؟

 

[عبد العزيز الجرّاح]

ريم ،

هكذا هي الحياة بائسة والقلوب يائسة وكل شيء مذاقه مر
عندما لا تكن الدروب دربًا واحدًا يفضي إلى تلك الروح التي
نحب !


همسة :
جميل خطك وناعم ، كاللغة التي وجدتها هذا المساء قد بدأت
تعلو و تسمو كأمنية بيضاء ..

شكرًا بـ امتداد السماء ..

تحاياي

[عبير محمد الحمد]

مرحبًا ريم
أؤمن جدًا بالتخاطر وتوارد الأفكار في العقول
أؤمن بأن الحالات النفسية نسخ تتكرر في أفئدة البشر وأن هنالك الكثيرين يفكرون مثلنا ويحسون مثلنا وأن أحاسيسنا ليست بدْعًا لم يشعر بها قبلنا ولا بعدنا سوانا
أؤمن أيضًا بأن الصور والأخيلة تتوارد في الذهن
وأكره أن أضع في ذهني فكرة أن هناك من يقرؤنا لا ليتعلم منا بل ليسرقنا
ولكني لست غرة جدًا لأنكر لحسي العالي بنصوصي وائتلافي العالي معها أن ما جاء في نصك مجرد تخاطر
لن أكذب نفسي أمام نفسي وأقول بأن ريم عبد العزيز لم تقرأ نصي (حالة حب)
لأني بمجرد القراءة الأولى لنصك أعلاه شعرت بأني أقرأ شيئًا لي مع عبث وتحريف هنا وهناك
وكذبت نفسي لوهلة .. فقط لكي أطرد فكرة التعدي على كتابتاتي ..خاصة من كاتبة هي (ريم)
لكني لن أجامل من أجل أحد
وأترك لكل قارئ منصف عادل أن يقارن بين النصين وأن لا يأتيني بمغالطة ويقول : النصان ليسا نسخة من بعضهما !
بل أترك الإنصاف للقارئ الذكي والذواق ليشعر باختلاس الكاتبة للنفَس الكتابي الخاص والروح القلمية وطريقة صوغ الجمل التي جاءت في نصي ولي أن أدافع عنها بناجذي وبمخلبي لأنها جزء مني !

هذا الصباح ..
فيما أظن بدوتُ عاقلة جداً , متصالحة مع أمنياتي ..
أدركتُ أني أمتلك في صدري قلباً جميلاً يؤنسني في صراعاتي ..
و يؤمن بما أؤومن به , ...
لا أريد أن أتصالح مع صراعات العقل و القلب ولا أن أرتِب مبادئي بعد اليوم ..

http://www.emlaat.com/vb/showpost.ph...9&postcount=11
......

و ككل يوم ..
أحمل مبادئَ عصيّة , أعلمُ أنها تشبهني في "عنادِها"
و تغرِس جذورها فيني , وتؤلمني إن عاندتُها .
مممم , حسناً , لأني متصالحة مع نفسي سأعترف :
أعلمُ أني أخطأت تقدير نفسي و أني لست عاقلة جداً ,
وأني حالة مستعصية من تناقضاتٍ مجنونةٍ ..
فلا تلُمني إن وجدتني كأرجوحة أتفاوتُ في الهواء , حزناً و فرحاً , شوقاً و قلقاً ..

http://www.emlaat.com/vb/showpost.ph...9&postcount=11
.
.

وهنا في نص آخر من (حالة حب) لا أملك إلا أمرين :
أن أتهمك ياريم بالسرقة المبطنة الملتوية
أو أن أكذب نفسي وأتظاهر بأني مجنونة (وماعندي سالفة ) وموهومة وأتخبّط !

أتسألُنِي؟
و أنا التي أحفرُ في صحراءِ الأسئلة , ..
نحن لا نعلم أن الأسئلة التي تُنبتُ في صحرائنا عقيمة أن تلد ولو نصف إجابة !
كم تمنينا أجنتها المشوهة , لكنها لا تأتي .. !
لا تكترث لصمتي , ولا لفراري من الأسئلة ,
لأني لم أتدرب على أن أساعد الأسئلة في مخاضها لتنجب جنينها الجميل ..
أسئلتنا المترفَه , اندهاشاتنا , ربما تعلو و تهبط , لكن لا أحبها أن تتقدم , ..
أُحِب الأشياء تبقى في مكانها , تتأرجح لا تُراوِحه خطوة واحدة , .

..
أتساءلُ عني ..
عن صوتِ الريحِ العاصِف الساكنُ في قلبي , ما أدهشه!
و عن أيدي القمر التي مرَّت بسُكْرٍ لتملأنيْ صمتاً , و ترسمني دهشةً لا تنتهي ..
عن الأعذار التي بررتُ بها خيبتي , بقاءي , استسلامي , وانسلاخي عن قناعة الأمس !
بربَّك هل تعرفني؟
أتساءل عني و أنا من صاحبتُ نفسي عقدين من الزمانِ ,
وبعدها أتسألني؟

هنا : http://www.emlaat.com/vb/showpost.ph...05&postcount=3
.
.
هذا فقط .. للقارئ الذي ربما يرى أفضل مني .. لكنه لن يشعر بنصوصي أكثر مني أو يقنعني بأني لم أدفن في نص ريم وتكتم أنفاسي لصالحها هي وصالح التصفيق المستعار!

أما أنت ياريم فربما تجعليننا نعيد النظر في كثير من الأدباء الذين كنا نراهم مرموقين
ونندهش لهم بحسن نية و دون تمحيص !
,
.
قولوا ماتحبون .. فأنا مقتنعة تمامًا بما أراه
ولن أجادل .. ولن أعود!
.
.
طبتم بخير
.
.

.
.

[ثامر بن عبد الله الأسمري]

" قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل "

هذه ليست السرقة الأولى بالمنتدى فقد سرقت قبلها نكرة نصاً من نصوص إحدى شاعرات المنتدى .
فليطمئن قلبك أختنا / عبير ، فكما يقول المتنبي :
وليس يصح في الأذهان شيءٌ // إذا احتاج النهار إلى دليل ِ

[عبد العزيز الجرّاح]

بما أنني المسؤول الأول عن المكان وأول من قام بالرد على الموضوع، فأقول للأخت الكاتبة / عبير :
لستِ بحاجة لأن تدافعي عن نصوصك و طريقة صوغ جملك ، فأنتِ في و هي دائما ما تتكفل بإعادة الحق إلى أصحابه و قد فعلت ذلك من قبل،
ولا تنسي أننا في الشبكة العنكبوتية وأمر السرقة يمكن أن يحصل في كل المنتديات، ولكنك تعلمين جيدًا سياسة وتوجهات المطر التي لم ولن نسمح بتجاوزها أبدًا.

وأقول للأخت / ريم
حتى لا يطول الموضوع، ونكونَ قد أعطينا جميع الأطراف حق المشاركة، فإن لكِ الحق أن تبدي وجهة نظرك، ونسمع منك ردًا على الاتهام الموّجه إليك من قبل
الكاتبة / عبير الحمد، ومن ثم سيكون لنا كإدارة مسؤولة عن هذا المكان القرار المناسب.

تحاياي

[ريم بنت عبدالعزيز]

الطيبة عبير , لأنكِ تعرفين ريم جيداً ..
فتعرفين أني لن أتي و أنكِر أني أحببتُ نصكِ حد ثمالة قلمي به ..
و استعرتُ من بعض معانيه ما يزين نصي , لم أتعلم أبداً يا عبير أن أكون من السارقين
ولو كنتُ كذلك لأخذته كاملاً و لم آبه لا بكِ ولا بآل المطر ..
ولستُ على درجة من الغباء لأفرضه هنا و أنا أعلم أنكِ ممن يقرءون ويحضرون ..!
...
عبير و ثامر و أ. عبدالعزيز .
أنا لم أسرق !
أنا وضعت الحرف الذي أدهشني في وظيفة "القائم بالفتنة" في نصي ..
إن كان من مصطلح نستطيع أن نسمي به هذه الاستعارة فهو " توظيف" و مقتنعة تماماً أنه لم يكن محاكاة كاملة
وإلا فالكثيرين هنا يعرفون من هي "ريم" ليكون لديهم ثقة كاملة و غير قابلة للمفاوضة أني لست من السارقين
أو سيئي الخلق ..
لستُ غاضبة من رد الأخ ثامر ولا من تساؤلكِ يا عبير , لكِ الحق و أنا وضعتُ أمامكِ إجابتي الحقيقية
ولم أكذب و لم أسرِق ولم أزوِّر ..
و صباحكم روحانية "العشر" !

[عبير محمد الحمد]

حسنًا ريم
أولاً : أنا لا أعرفك جيدًا ولا غير جيّد لكني عاملتك بحسن ظني ونقاء قلبي فقط!
كل ما أعرفه عنك أنك عضو في طاقم موقع لها أونلاين
ولم أقرأ لك في حياتي إلا نصين .. وهنا في الإملاءات !
ثانيًا:
لقد كنت أهرب من المجادلات عنوةً
وأظن أن الحق الواضح لا يحتاج للقتال من أجله ..
لكن بما أن الإدارة أرادت أن نتجادل ,, فسأجعل من همي محاربة لصوص الأدب وبخاصة الأذكياء منهم الذين لا يسرقون بالقص واللصق المباشر والغبي ,, بل بطريقة الدس في زخم الكلام حتى لا يلمح المسروقات أحد !
عمومًا ,,
وصلتني رسالتك الأخرى التي أرسلتِها للإدارة بلغة استعطاف لا تشبه لغة النطاح والمكابرة هنا
وسأحضر ردي عليها وأضعه هنا لتقرئيه ,,
لعلّك تخجلين من أن تجمعي مع السرقة الأدبية وقاحة وجرأة !

[إيمان بنت عبد الله]

مرحبًا جميعاً

بالأمس طالعت الموضوع و كنت على عجل ، و قد أبديتُ رأيي للأخ عبد العزيز
بأن مثل هذا الإقتباس هو تعدي صريح على نص الكاتب الأصلي .

و لازلت عند رأيي خصوصا و قد جاء رد ريم

و لذا أقول لكِ يا ريم أننا هنا لا نتعامل بالنيات بقدر ما نرى الشواهد

الإستغراق في جمالية النص الأصلي لا تعني أبدًا أن ( نتغافل ) عن مجرد الإشارةِ إليه

أو أن ننسى أن نضع ما اقتبس بين علامتي تنصيص ، لها فائدتها في إيضاح أن ما كتبَ ليسَ من حرف الكاتب .

و هذه هي الحقيقة ، فمن لم يقرأ رد عبير ظن بل جزم بأنَ النص بحذافيره لريم

و عليه فلا تثريبَ على رد فعل عبير ، فهي أمام نص يتوشح بجملٍ هي من كتبتها

و لها الحق أن تدافع عما كتبته

و أعود و أقول لكِ يا ريم أن النيةَ و إن حَسُنت لا تُصلح الخطأ أبدًا ، و لا تحورُ المصطلحات ، هي سرقة صغرت أم كبرت ، لا معنى لها سوى هذا

الإقتباس لا يكون خلسةً ، و لا من وراء حجب !

هذا ما أرى و الله على ما أقول شهيد


/


إيمَان

[ريم بنت عبدالعزيز]

قبل أن أعلق على الردود , اصطفوا جميعاً .. نحن هنا عصبة واحدة يا أحبة ..
بداية :
ادلفوا هنا , . ثم اتركووا كل الردود وأبدأو بالرد رقم 30 ..
بالمناسبة : ريم بنت عبدالعزيز في هذه الردوود هي الماثلة أمامكم (= .. :
......
(=
ثم تعالوا هنا :
....
ثم أخيراً هنا .. :
....

يمنع وضع روابط تعود لمنتديات أخرى ، و قد تركتها لمدة ساعتين ليطلع عليها أكبر عدد
علما أنها تعود لعام 2008

أنا أضع لكم هذه الروابط , لأننا فعلناها من قبل (=
وأعيد فعلها هنا مع عبير , كتمهيد لمناقشة قضية تؤرقنا نحن الذين نتعرض للسرقة الأدبية ..
ولأجبر الجميع على أن يصدقوا أني خططتُ هنا تمهيداً لنناقش قضية مهمة ..
طبعاً ريما " التي مثّلت السرقة" كانت "أحبك ربي" مشرفة القسم الأدبي في (يمنع كتابة أسماء المنتديات) , وكنتُ في ذاك الوقت مشرفة القسم الأدبي ,
وكنا نعمل على فعالياتٍ صيفية , فحبكنا مسرحية جميلة تمهيداً لمناقشة مووضوع السرقات الأدبية ,
فكان أن قامت المدعوة ريما بعد تخطيط من عضوات الفريق الأدبي بوضع نص لعضوة من عضوات المنتدى
على أنه لها , و كان ماكان .. حتى انتهينا لكشف المسرحية وضحكنا كثيراً و ناقشنا القضية في جو مُلهِم لأن الجميع عاش القضية (= ..
أحببتُ أن أعيد التجربة هنا في الإملاءات ,
واخترت من نصوص عبير ,لأني التقيتُ بها سابقاً "وجهاً لوجه"
ولثقتي أن ممازحة الذين نلتقيهم أسهل من الذين لم نلتق بهم أبداً ..

ولاحظوا أني لم اختر نصاً واحداً لكني عمدتُ إلى أكثر من نص لها حتى أوقِعها في شباك اتهامي
وتكوون السرقة " أكبر مما يمكن تخيله" .. و "عيني عينك" .. و "شين و قوة عين " ..
واخترت أن أدس الكلمات في السطور , وكما عبّرت عبير "سرقة مبطنة" ..
بالمناسبة كنتُ أبحث عن مصطلح يناسب ذلك ,, حين يقوم السارق ليس بالنسخ واللصق فقط
بل يظن أنه أذكى من أن يكتشف أمره ..
عبير قالت أنها سرقة مبطنة , وبهذا تتأكد لنا نظرية أن الأديب إذا غضِب فإنه يحترف التعبير (=
بالمناسبة ..عبير كنتِ قاسية معي جداً , لكني كنتُ ابتسم , ولكن لا أخفيكم دمعت عيني من عبارتها :

لعلّك تخجلين من أن تجمعي مع السرقة الأدبية وقاحة وجرأة !

أظن أني عشتُ الدور حقاً ,, خخخخ !

عبير /لا أخفيك اخترت مكان آخر تكتبين فيه وأكتب أنا فيه وأدرجت فيه الموضوع , أيضاً لأطرح القضية بطريقة "الأكشن"
لكن عندما ارتفع سعير غضبك طلبت من مراقب المنتدى حذفه خوفاً من أن يصل الأمر لتعنت إدارتهم لأني أعلم أنهم ربما
يوقفون عضويتي مباشرة بدون حتى أن يقولوا : لم فعلتِ هذا !
أوف ياعبير كنتِ عنيفة .. وقطة شرسة .. (=
طيب .. ماذا حدث مع "الجراح" ..!
كنتُ انتظر بته في الموضوع كإداري , لأننا قد نواجه إدارة غير متصالحة مع الأعضاء
ولا تأخذ لـلـ "مسروق منه " حقه , لكن الأستاذ عبدالعزيز .. أثبت أن الإملاءات تحت جناحٍ أمين
وعندما أتى رده على الموضوع ارسلت له أيماني المغلظة بأني لم أسرق ,
وكنتُ صادقة في قسَمي لأن هدفي من السرقة سيعلمه الجميع لاحقاً .. :d
ومن أمانته "أ.عبدالعزيز" وصدقه مع الكاتب الحقيقي أن أطلَعَه على ما تلوَّن به السارق .."رسالتي ع الخاص"
.. أُصفِق لموقف الأستاذ الجراح ,, ونحن هنا نثق أكثر في إداراتنا الرائعة و المُنصِفة ..
بالمناسبة كنتُ قد خططتُ أن يطول نقاشكم هنا ولكن أ.الجراح أخبرنا بسفره للحج ..
وقلت لعلي أحاول أن أسبق وقت سفره وأدرج ردي هذا , فلربما أضمَرَ نية أن يدعو "عليَّ" وهو في صعيد عرفات الطاهر
وما أن عدتُ من زيارتي لأقاربي حتى فتحت الجهاز وأدرجت ردي هذا ..

نعود للقضية ..
كلنا "عبير" , كلنا نعاني هذه المشكلة , ولا نجد لحقوقنا حاميٍ !
و لا نجد سيفاً يقطع يد السارق ويشفي غليل أقلامنا ..

لذلك أعيد فتح النقاش معكم آل مطر , و قد وضعت روابط (يمنع كتابة أسماء المنتديات) ليطمئن الجميع
أني صادقة في ذلك وما سرقت يووم أن سرقت إلا لأمهد لهذه القضية .. ولنشعر جميعاً
بذلك وونعيش التجربة ونرى ردود أفعالنا ..

.. يحدث ذلك كثيراً لكنا وتختلف ردود أفعالنا لما يُسرق منا
عني .. لست كعبير ,, عبير اختارت أسلوب الهجوم على السارق
عندما حدث هذا معي , لأول مرة ناقشت الإدارة وطلبت منهم مناقشة السارق
ولم أناقشه علانية .. وحصل لي ما أردت وتم حذف الموضوع ..
أنتم ماذا عنكم , وعن ردود أفعالم لو كنتم "عبير"

هنا أيضاً محاور للنقاش , ناقشناه من قبل في لها أون لاين و أعيدها معكم :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم بنت عبدالعزيز

لأن النصوص كالأبناء , قطعةٌ من الأكباد , كُنا قد اخترنا أن نعيش معكم التجربة لنتفاعل أكثر !
لنفكر ألف مرّة قبل أن نغصِب حقوقاً أدبية ..
وأجزم أننا براء من ذلك ونقاء ولكن نتذاكر مرارة الجُرم فيما لو حدث ..
ولنحاول جاهدين عبر هذه الجلسة أن نجتث الجاثم على صدور بعض السفهاء المُغفلين
المسلوب منهم الإبداع والنقاء , فيسبحون في وحلٍ من كذبٍ وسرقة ..
هكذا هم واسوأ واللهِ

فكثيرا ما تطالعنا مواقع الإنترنت بسطو غير مؤدب على نصوص أدبية .
ولعل بيئة الشبكة العنكبوتية خصبة لغرس خطوات العنكبوت الواهنة الضعيفة إلا من تمزيق أحشاء
المبدعين وقطف الحسرات من قلوبهم ..


-إذا حدث مثل هذا لنص لكم ماذا تفعلون؟

-وإن وجدتم نصاً تعرفون من كتبه ويُدرج تحت معرِّف تعلمون أنه ليس بصاحبه كيف تتصرفون؟

-وهل الخوف من السرقات الأدبية حل للتوقف عن النشر الالكتروني؟

-هل هناك حلول للحد من هذه الظاهرة وصنع درع أمني يحمي الحقوق؟

لكم الحديث في هذا الموضوع حتى تبتل عروق قافية الركب (: ...

و كُلنا ظمأى لما في كؤوسكم من أحاديثٍ و اقتراحات وربما فضفضة موجوع .. (: ..

عبير , رغم شراستك معي خذي لقلبك ..

للجميع ..
شكراً لأنكم تهتمون
و ...
رُفِعت الجلسَة ...

ريم.

[عبير محمد الحمد]

.
.
لا والله ؟؟؟
هل تظنيننا أطفالاً في روضة الأطفال لتقصي علينا هذه القصة فنصدقها؟؟؟
بربك احترمي عقلك قبل عقولنا وأخبرينا من الذي أوحى لك بهذا الاحتيال لتهربي من سوء جرمك ؟؟
لستِ أول شخص يتشدق بمبادئ الحقوق الفكرية ثم ينتهكها في لحظة هوس بالتألق!
وماااا أسهل التشدق !
.
.
ريم
صدقيني لم أبدأ بعد في أخذ حقي منك ..
لكن لأفضح استغباءك لنا بهذه الحدوتة الطفولية .. سأسألك فقط:
* لو كنت صادقة في حكاية أنك تختبرين تصرفي حال تعرضي للسرقة فلماذا لم تتفقي مع الإدارة؟
* لو كنت صادقة لماذا نشرت النص في مدونتك أيضًا واستقبلتِ ردود القراء ومديحهم لك ثم بكل جبن حذفته من فورك حين شنعت عليك وشهرت بك في مدونتي؟؟؟؟
* هل أنا وأنت صديقتان ؟؟ أو أنا من النوع الذي تجترئين عليه ؟؟ وهل تعدين من المعرفة والصداقة مجرد لحظة كالبرق تصافحنا فيها على أنك عضو منسق في أمسيتي الشعرية ...؟؟؟؟!!!
* مارأيك بتواريخ روابطك المضحكة هذه .. عام 2008 ؟؟ !!!
هل جئت تمارسين عينة جديدة من اختبارك .... بعد ثلااااااث سنوات من العينة الأولى!!!!
إنّ هذا لشئ عُجاب!
.
.

ريم ..كفي عن مهازلك هذه
كفي بربك فقط سقط القناع!
.