إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات الأدبيـة > منابرٌ فوق السحاب
التعليمـــات التقويم

منابرٌ فوق السحاب نسمو هنا .. إلى أعالي الفكر وَالحوار والمقال الأدبي.


دعوة لبراح نقدي لنا جميعا هاتوا أيديكم

نسمو هنا .. إلى أعالي الفكر وَالحوار والمقال الأدبي.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12/07/2009, 03:58 PM   #51
سعد الحمري
كاتـب و ناقد
 
الصورة الرمزية سعد الحمري
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد خالد مشاهدة المشاركة
ها أنا قدمت إليكم بعد طول غياب


وأعتذر منكم وخدي يكاد يشتعل بحمرة الخجل

اقتراحاتكم موفقة أعزائي

وفي انتظار اختياركم القادم أستاذنا الكريم

لكم جميعا تحايا تفيض شذى و.. شوق
الرائعة جهاد
أهلا بطلتك البهية

والحمد لله على سلامتك

حللت اهلا ونزلت سهلا

فى انتظار تفعيل الرسائل الخاصة
لبداية مشوار جديد فى هذا البراح
والله ولى التوفيق
شكرا لمرورك يارائعه
توقيع :  سعد الحمري
سعد الحمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14/07/2009, 04:42 AM   #52
ذكرى بنت أحمد
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
 
الصورة الرمزية ذكرى بنت أحمد
افتراضي

عذراً على حضوري المتأخر !

هذا المتصفح / أكثر من رااااائع : )

متابعة بشغف ، وأجلس على المقعد المجاور لـ وحي




لكَ أستاذنا ..
توقيع :  ذكرى بنت أحمد

 

ذكرى ولكن : إيه ماني بذكرى = ما والله اكون بيوم ذكرى قديمه
والله لخلّد بالافعال ذكرى= أموت .. واحيا بالعقول السليمه
أقولها واجزم إلى فات بكرى=قالوا : نعم هالبنت تبقى عظيمه
ذكرى بنت أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14/07/2009, 04:28 PM   #53
سعد الحمري
كاتـب و ناقد
 
الصورة الرمزية سعد الحمري
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى مشاهدة المشاركة
عذراً على حضوري المتأخر !

هذا المتصفح / أكثر من رااااائع : )

متابعة بشغف ، وأجلس على المقعد المجاور لـ وحي




لكَ أستاذنا ..

الحكيمة والرائعة /ذكرى
اهلا بك فى براحنا .
حللت اهلا ونزلت سهلا

والى كافة الماطرين سلاما من القلب مملؤ بالتوهج..
لقد تحصلنا على موافقة الرائعة ((ذكرى )) لندخل البراح عبر نصوصها المزدانة بالجمال
فهلمو بنا ننهل من هذا الفيض الماطر
دمتم بسلام

توقيع :  سعد الحمري
سعد الحمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14/07/2009, 05:06 PM   #54
جهاد خالد
[ . مَلائِكيّـة . ]
 
الصورة الرمزية جهاد خالد
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الحمري مشاهدة المشاركة


والى كافة الماطرين سلاما من القلب مملؤ بالتوهج..
لقد تحصلنا على موافقة الرائعة ((ذكرى )) لندخل البراح عبر نصوصها المزدانة بالجمال
فهلمو بنا ننهل من هذا الفيض الماطر
دمتم بسلام

يا حي هلا بجمال الحرف

انتقاء راقني كثيرا

فلنصوص (ذكرى) مكانة خاصة عندي

وربما جمعت نصوصها ووضعتها هنا دون تعليق

فالصمت في حرم الجمال جمال


المميز جدا .. سعد الحمري
شكـر لا يفيك
توقيع :  جهاد خالد

 

جهاد خالد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14/07/2009, 09:16 PM   #55
ابتسام آل سليمان
شـاعـرة و كــاتـبــة
 
الصورة الرمزية ابتسام آل سليمان
افتراضي




ذكرى :حي هلا بك و تبارك ربي ...
طاغ في الروعة هكذا اختيار !
بانتظار انطلاقكم ...
توقيع :  ابتسام آل سليمان

 

ابتسام آل سليمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/07/2009, 03:21 PM   #57
سعد الحمري
كاتـب و ناقد
 
الصورة الرمزية سعد الحمري
افتراضي النص الحكيم وتدعياته عند ذكرى




لحظة ولادة النص الابداعى عند الرائعة ذكرى تبدو لك الأشياء سهلة وادعه ..فيما ترتبك وأنت تقراء وداعة الكلمات ...ودونما ترتيب مسبقة تجد نفسك أمام كلمات مهندمة كلمات ليست عصية على الفهم لكنها تحتمل فى داخلها الكثير..هكذا يمكن أن يكون فعل الانتشاء إبان قراءة نصها الابداعى


اقتباس:

لاشيء جديد .. سوى أنني هذا المساء تهاويت في أردية الموت ..

حفار القبور طرق بابنا هذه اللحظة .. كأنه يعلم أن لدينا جثة ممقوتة

تتحرك وتسير بكل الاتجاهات المجنونة !

كنت أناشدك : أن .. " تعااال .. صافح الجدب بي كي ينبت

"

سيما وأن هذه النصوص تفوق التفاسير المتعارف عليها لكونها تمتاز بشيء من التأني سواء قبل الكتابة أو بعدها وكذلك فهي تمتاز بإضفاء مسحة على عوالم ذكرى حتى ليمكننا أن نصفها بالحكمة وقد سبق أن وصفتها في ذلك بالحكيمة فى تعليق لى على أحد نصوصها





اقتباس:

بعض الأقدام كـ زهرة البنفسج تسلم العواصف
ليست كالورود والأشجار ، قامات عالية
وعند الأعاصير .. تدور بينهما المعركة
فإما تثبّتها جذورها ، أو تقتلعها الرياح وتنفيها بعيداً حيث لانعلم !
فلتكن قدمك ملتصقة بالتراب ،
إن كنتَ لاتستطيع الطيران ..
لكن / انتبه !
إياك أن تغوص في الوحل
!

هذه المسحة العمومية التي أفردتها الكاتبة مكنتنا أن نلتقط بالمقابل مشهديه أخرى مملؤة حتى النخاع بالتريث والحكمة وهى كلام رغم أنه موجه إلى شخص ما في زمن.. ما إلا أنني افترض انه كلام ينطبق على العموم نظرا للبعد الانسانى الذي أسبغته الكاتبة عليه ليخرج من يراعها كلمات حكيمة موجهة الى الكل

اقتباس:


لاتلتصق بالتراب !
بل جرب أن تحلق وتطيير
انظر إلى العالم بعيون الورد
واسمع همس الندى بأذان الورد
والمس ثنايا النور بأوراق الورد
متْ وعلى شفتيك النصر
مت وأنتَ ترى الحلم وتغرد له
مت وقد حققت غايتك !
مت وأنتَ مبتسم - ابتسامة الله -


يتزامن هذا مع قدرة النص الابداعى لديها على تشكيل مجموعه من الإيحاءات المتجهة في مجملها نحو غايات رمزية متعددة الانتشار والتشعب أعنى إن هذه العلامات تمضى في خط رأسي عميق نحو مجهول رمزي فاتحة مفازة متعددة التأويلات التي لا تنتهي والتي لا نستطيع بوصفنا المتلقي للنص الوقوع على المعنى الذي نلج من خلاله براح نصها الابداعى والفضاءات المعرفية المكونة لكل ذلك.

اقتباس:


الخَطَى يسرقُ مني الخُطَى

ما إن أشعل الشمس بصدري ، وينبثق الحلم بأعماقي ؛

حتى تأخذني الحياة إليها ؛

تشغلني قليلاً / حتى إنها تكاد تنسيني همتي !

أمشي قليلاً / وأتعثر كثيراً ، أتلكأ في المسير

أتذكر ... " إياكم والسيئات فإن السيئة تلد أختها .. "

المجاهدة متعبة ، لكنها لذييذة | لأنها تشعرك بقيمتك بعيداً كـ السماء !

أشحذ همتي من جديد ..

فـ أتوضأ بالطهر | وأغتسل بماء المطر ؛

أعود لأفترش سجادتي ، والدموع تتبلور بين جفني ؛

حتى أصحو على عتاب رباني رقيق :

" قل هو من عندِ أنفسكم "

أقيدني من جديد أن " ثباتاً ثباتاً "

فـ طريقي واضح المعالم / ولو كان شاحباً طويلاً !


~


* أريد أن أكوون ’ ن و و و ر اً ‘

إن نصوصها تشكل في تداخلاتها أنساقا معرفية معينة أو مشاهد داله على أشياء معينة في عقليتها الواعية وهذه الأشياء لا تتمظهر اعتباطا بل تكمن خلفها الطاقات المنفعلة والفاعلة بدورها في إثراء المناخ العام لكل نصوصها والتي تتجمع في النهاية لتشكل رؤيتها نحو العالم والآخر أيضا من خلال ذاتيتها هي مع احتفاظها بقدرتها على الانتقاء الواعي لسلطة الجمالي الكامن في الأنساق اللغوية التي شكلت من خلالها فضاء مشهديا دالا على ما تود البوح به






اقتباس:


اختبار صعب - مزاجٌ سيء - نومٌ قليل - منهكة - جائعة - فوضى - حاجة للاسترخاء و .... أنت مجدداً ،، !

فوضاي هذه اللحظة .. *

ا وفى نصها


اقتباس:

- عندما تتجه نحو الباب / مغادراً أي مكان ..
لاتنسَ أن تحمل معكَ قلبك ..
واملأهُ يقيناً لتروي به الذبول الذي قد تمر به !
إن احتمالية شخصية السارد تستلزم افتراض معرفته القبلية لحدود سرده ، خصوصا عندما يكون السرد واقعا في زمن يختلف عن زمن الحدث .إنه سرد يقع من خلف. ويأتى ليقول لنا شيئا غير الحكمة المتشعبة فى دواخله



اقتباس:


في نفس المكان المحبب إلى قلبي .. لكن في يومٍ مغاير !
أتتني رسالة على هاتفي من رقم غريب .. تقول فيها ..
" الأخت ذكرى الـ ..... : معك .... الـ .... يمنية المنشأ ؛ أنا من الفائزات في الحفل ولا أستطيع الحضور لأخذ بطاقاتي !
أخذت رقمك من إحدى زميلاتك من نفس مدينتك ، أتمنى لو تستطيعين مساعدتي في أخذ البطاقة والاحتفاظ بها عندك .. وشكراً .. "
أغلقت الهاتف وتوجهت إلى " إحدى المسؤولات " التي تربطني بها علاقة وثيقة جداً ..
وأنا واقفة أمامها ، أنتظرها تنهي حديثها مع إحدى الفتيات ، ما إن انتهت ورأتني حتى أدرات وجهها نحو فتاة أخرى ؛
لتقول لها " أين الماء الذي اشتريته لي ؟ " والابتساامة لاتكاد تفارق محياها !
فأخذت تلك تبحث لها عن الماء وتلقي بعبارات تضحكها ووو وابل من المحبة والضحك وكل شيء !
ما إن انتهت حتى أدارت وجهها ومضت نحو الباب وكأنها لم ترني !
تداركاً للموقف وحتى لا يسقط بعضي أمام بقية الموجودات ، مضيت خلفها وأنا أضحك كأنه موقف عادي أو كأنها لم تنتبه لوجودي
" لعدم وجود حواجز بيننا / وهذا مايعلمه الجميع " ..
الشعور الذي زاحمني وقتها / لولا الأيام الجميلة التي بيننا ؛ لكنتِ الآن ترقدين في مخزن النسيان ، كل شيء تقبلته منكِ إلا هذه .. إلا هذه .. إلا هذه !
هي / حنّ قلبها ، وكأنني لمحت بين عينيها الندم على مافعلته تجاهي ، وهي تعرف جيداً أنني لم أخطأ أبداً في حقها !
التفتت نحوي وقالت " ماذا بك ؟ "
ولـ غصة سكنتني لم أستطع الحديث / فـ فتحت الرسالة لأريها إياها ! لكنني ولا أعلم لماذا تراجعت !
فاكتفيت بأن أقرأها لها بصوت واضح نسبياً ، بينما هو بداخلي يتهدج !
قالت بوجه متجهم وكأن الأمر لايعنيها " توجهي نحو أستاذة ...... الـ .... !
أومأت برأسي إيجاباً ، وأخذت الهاتف ومضيت !
لا أعلم إن كان قلبها يعتصر ألماً على هذا الخذلان ! / لا أعرف لمَ أصبحت تعاملني هكذا !

أخذت بطاقة الأخت اليمنية ، وبطاقات لأسرتي وصديقاتي ومضيت نحو حقيبتي .. أجر بداخلي أذيال الخيبة !
ولسان حالي يقول : " القلب في جوفي ، ليس لكم مرمى " !!

تأتيني إحدى صديقاتي القريبات ، وقد فهمت من عيني مايدور في خلدي ..
وقفت بجانبي وهي صامتة ، كأنها تقول أنا بجانبك أو أنها تنتظر مني الحديث !
فابتسمتُ لها ، وقالت " لا عليكِ "
أجبتها أن " حسناً " وابتسمت : ) ثم أوصتني أن " أمضي طيلة اليوم لا أنظر إلى تلك ، ولا أكثر الحديث معها ، وإذا حدثتني أرد عليها باقتضاب حتى تشعر بذنبها فيم فعلت !
وأخبرتني أن هي عندما تفعل لها هذا تواجهها بتلك الطريقة ، فما تلبث أن تعتذر منها ، أما أنا فستظنني لا أبالي بها فـ سيزداد الأمر سوءاً "
أومأت برأسي ، إماءة اللاشيء !

ووو .... انتهى اليوم بما حواه من أحداث ثريّة !


و .. أيضاً على الهامش :
- لستُ سلبية إلى الحد الذي يجعلني أصمت في كل شيء ،، لكن الوقت والأجواء لاتسمح للأحاديث الكثيرة .. إضافة إلى أني كنتُ أختنق في ذلك اليوم ..
وأدافع عبرة من أن تسكن أوصالي .. !

أنها لا تهتم بصيغة السرد كثيرا في نصها هذا ولكنها أتت بالهامش على حساب المتن لتقول لنا كلماتها الأخيرة فيه وهى كلمات تعنى لها أشياء وتعنى لنا نحن أشياء ننكب على تفحصها فيما تمضى وتدير لنا ظهرها لتنثر لنا نص إبداعيا آخر متألق

وبعد

هذا غيض من فيض لهذه الكاتبة التي شغلتنا نصوصها الذكية والحكيمة والتي لاشك تتوهج إبداعا رائع ولى عودة مع نصوصها ولكم التحية

البراح لكم آل المطر في التقاطاتكم وتحليلاتكم

دمتم بود أيها الرائعون


توقيع :  سعد الحمري
سعد الحمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/07/2009, 06:41 PM   #58
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

تحية طيبة لكــل قطرة مطر تقطر هنا في هذا البراح الزاهــر

سيد سعد الحمري
إختياركـ كان موفق لهـذه القطرة العذبـــة الباقية دوما في الذاكرة
فلـذكـــري قلم مميز ومدهش ....!!
لـي عودة تليق بهذا الجمال ....
شكراً لكِ ياذكري لقبولك الدعوة الكريمة من السيد الكريم المبدع سعد الحمري
وبإنتظاركــ هطولكـ

ودي للجميع
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/07/2009, 07:29 PM   #59
ذكرى بنت أحمد
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
 
الصورة الرمزية ذكرى بنت أحمد
افتراضي

أعمق امتناني ..

لك أستاذي ..

ولكل المارين هنا !

توقيع :  ذكرى بنت أحمد

 

ذكرى ولكن : إيه ماني بذكرى = ما والله اكون بيوم ذكرى قديمه
والله لخلّد بالافعال ذكرى= أموت .. واحيا بالعقول السليمه
أقولها واجزم إلى فات بكرى=قالوا : نعم هالبنت تبقى عظيمه
ذكرى بنت أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16/07/2009, 02:33 AM   #60
سعد الحمري
كاتـب و ناقد
 
الصورة الرمزية سعد الحمري
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية الشبلي مشاهدة المشاركة
تحية طيبة لكــل قطرة مطر تقطر هنا في هذا البراح الزاهــر

سيد سعد الحمري
إختياركـ كان موفق لهـذه القطرة العذبـــة الباقية دوما في الذاكرة
فلـذكـــري قلم مميز ومدهش ....!!
لـي عودة تليق بهذا الجمال ....
شكراً لكِ ياذكري لقبولك الدعوة الكريمة من السيد الكريم المبدع سعد الحمري
وبإنتظاركــ هطولكـ

ودي للجميع


الرائعة فتحية الشبلى

دائما مايحظى مرورك فى القلب بتفاصيل دقيقة ودائما انت سباقة الى ولوج هذا البراح

شكرا لكل شى
دمت للقلم


توقيع :  سعد الحمري
سعد الحمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:44 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها