إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


لوَّحنا كثيراً بيدِ الضباب.. *

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01/01/2011, 07:59 PM   #21
منى بوراشد
حكايا الورد
 
الصورة الرمزية منى بوراشد
افتراضي

زلزلني هذا الحزن الأنيق

وانزويت بزاوية متشققة لأنتحب /..

وأهرب سريعاً ..!
توقيع :  منى بوراشد

 




وجودك يغنيني عن رئتيَّ ؛!

فأنا لا أحتاجهما للتنفس وأنت معي..!
منى بوراشد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02/01/2011, 09:44 PM   #23
زكيّة سلمان
كاتبـة
 
الصورة الرمزية زكيّة سلمان
افتراضي

مياسم
شدَّني العنوان كثيراً، وحينما ولجتُ إليه تفاجأت أنهُ يعنيني أكثر مماتصورت ،
وأنا التي أعاني تماماً مثل ما تُعانين ، لا كتابة ، ولا حتى مُنتديات ، وليس لي طاقة لكتابة نصٍ يُذكر ..!
شكراً لكِ يامياسم
وردة
توقيع :  زكيّة سلمان

 


و آنَسَتْ المَشـَـاعِرُ
بكَ لهيباً،،

زكيّة الرُّوحْ
زكيّة سلمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18/01/2011, 12:25 PM   #24
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
افتراضي


زياد محمد :
الضّباب حالة وقتيّة وهي الأجمل. لا نُريد ما يأتي خلف الضّباب، إذ ستكون سهواتنُا وغفواتنا. وزلاّت الأيّام.. وسنتمنّى لو كانَ الضّباب حالة دائمَة. لا نتطلّع لمعرفة نتائجها.
أهلاً بك على الدّوام ..

ذكرى : لعلّ الأصدقاء يأتون ويغيبون. و تهبّ عليهم رِياحُ الحنين في يومٍ ما.. ثم إن يأتُون. مسألة وقت قبل أن تخطفُهم العادة مُجدداً، عادة الغياب والتخلّي..
رحم الله صديقتك. وحفظ لكِ والدكِ، ثمّ برجاء أن تكتبي كثيراً ، بعضُ الكلام يفوتُ إلى القلب.

منى بو راشد : سئمتُ مُفردة الحُزن إي والله، وإن يخطُر ببالي أن أكتب أنّي حزينة و الأيّام لا تتوقف عن خذلاني. فإني أفعل ذلك وأنا شارِدة.
ولا يعنيني قدرَ كم يراني الآخرون رماديّة وَ مُعلّبة داخل حالة من الحُزن. وجودك مدعاة للفرح بحقّ..

بدر الساري : شكراً لمرورك ..

زكيَّة سلمان : لقد اعتقدتُ أنَّهُ الوقت. يختار لنا ما يفرضهُ علينا. وينأى بنا عما لا يُريده لنا. لكن في الأخير:
لم تزِد عن كونها حالة مزاجيّة تشعرين فيها أن العالم لا يُطاق.وأن ما تكتبينه لن يُحسّن منه ولو قليلاً.. شكراً لمرورك. وأهلاَ بك كثيراً ..
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18/01/2011, 12:35 PM   #25
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
افتراضي فقدتُ أثري..


تلك الكلمات التي كانت تنمّ عن تركيبةٍ مُعقّدة يائسَة.
الله كم تعبتُ في استعادتها ..
تلك الصّور البعيدة عمّا أُضمره القريبَة مما أتصوّره .. لم تعُد لي منذُ احترفتُ الوصف بخيالٍ محدود .
بدقّة وصدق لم أتعب في استحضارهما ..,
الأفكار تتناسل كما لو كنت أقدّم عروضاً للكتابة عنها
حاولتُ أن أركز على فكرة واحدة . لأكتب و ما استطعت .. ليست لأنّها صعبة أو معقّدة أو لا يجب أن أخوض فيها .
الأمر فقط أني غدوت أكتب بوضوح ، وهذا لا يُعجبني ..
لم أعد أستطيع أن أجد المسافة بيني وبين ما أكتبه ، المسافة التي أخصّها بتأويل وشعور و كلمات وصَوت ..
لم تعد لي . ذلك لأن الجميع ما أن يقرأ حتى يُقرر ما لديّ لأكتب عنه ، وما ليس لديّ .
لا يجب أن تكون الكلمات أوضح مما هي عليه في الأصل . يجب أن تكون الكتابة حين نكتب مأهولة بسرّ ، سر واحد فقط لا يعرفه إلا نحن .
و لأني أعتقد أن حياتي أصبحت مُشاعة للجميع غالباً ، لم يعد لديّ هذا السرّ .
لم تعُد لديّ أنامل الكيبورد حين تختتم النصّ بحكاية لا يعرفها أحد ،
لم تعد لديّ الألفة بين ما أكتبه وأعاود مسحه سريعاً ،
لديّ هذه الكلمات القليلة التي كتبتها منذ أشهرٍ مضَت. وكلّها لا تتجاوز كلمات انفراديّة كتبَتها اللحظة ومحتها اللحظة التي تليها.
توقّفتُ عن الكلام .، بكل وسائله ، لأنّ كل ما أقوله أو أكتبه يخرج بطريقةٍ تقول للجميع : ها أنا ..
أتساءل هل أفقدني الوضوح الكثير؟
أم أفقدني سرّه الغموض؟
كل ما أستطيع فعله الآن ، الكثير من الكلمات ، التي تكوّن نصّا واضحاً صريحاً من ألفهِ حتى نقطة السطر آخره .
و أنا أريد ما لا أستطيعه ..
من قال أننا حين لا نفهم يجب أن نصرف النظر عن الكتابة وكاتبها ؟
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29/01/2011, 05:21 PM   #26
أريج عبدالله
كاتبـة
 
الصورة الرمزية أريج عبدالله
افتراضي

مياسم
أكملي رجاءً،
فحديثك لا يُشبع منه!

كم هو جميلٌ هذا العمق في حرفك، وفكرك!
توقيع :  أريج عبدالله

 

و إن طال بي الغياب،
فلتُبقيني "الذكرى الطيّبة" حاضرة بينكم.
آل المطر: أحببتكم، وسأظل.



التعديل الأخير تم بواسطة ليلى العيسى ; 15/03/2011 الساعة 10:18 AM.
أريج عبدالله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/03/2011, 07:51 AM   #27
ذكرى بنت أحمد
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
 
الصورة الرمزية ذكرى بنت أحمد
افتراضي




عند نومِي لا تغادرين ،
وفي كل صباحَاتي تحضرين . .
.
.
تحتَ الثرى :
كم عمركِ الآن ؟!
توقيع :  ذكرى بنت أحمد

 

ذكرى ولكن : إيه ماني بذكرى = ما والله اكون بيوم ذكرى قديمه
والله لخلّد بالافعال ذكرى= أموت .. واحيا بالعقول السليمه
أقولها واجزم إلى فات بكرى=قالوا : نعم هالبنت تبقى عظيمه
ذكرى بنت أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15/03/2011, 08:57 PM   #28
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
افتراضي -24-



لا تسلني يا رفيقي
كيف تاهَ الدربُ .. مِنَّا *

عندما خَلُصتُ إلى أنّ الأمس كان هُو البدء قبل عُمرٍ طوِيل، تهادَت الأشياءُ إليّ، بُمسميّاتِها الأولى، بأبسَطِ معانِيها، بقدرِ ضبابيِّتها وتماهِيها، واقعيتها في بعضِ الأحيان.. بكُلِّها..
فرَّقتُ بين الفقدِ والحَاجة، بينَ الغياب الجبْري، والانحلال في ماءِ الأيَّام، بينَ نشوَة الأمل حيَن يأتي مرّة واحدة، وبين الرّجاء، وَ بُغيَة الكمالِ.. فرَّقتُ بيني وبين الآخرين، ولم تتعبِ الحياة فيما بعد لِتجمعَنا.
عندما أقُول البِدء يُخيّل إليّ أن آلافَ السّنين مرقَت من خلفِي، و نِصفهَا مرقَ من أمامي وبقيتُ أنا أنشُدُ في العُمرِ رقماً ثابتاً أتكئُ عليه،
الرّقم الجديد يُفزُعني، و أُفكر لو أنّي أستطيع تجاوزه إلى الرّقم الذي يليه، أربعة وعشرون ليسَت من الأعداد التي يُحبّ أن يسمعَها المرءُ أو يُتمتِم بها لعامٍ كامِل كلّما سُئلَ عن ما مضَى منه!..
لقد كانت لي هذهِ الابتسَامة كلّما سُئلتُ عن عمري، الآن أحسبُ أن مثل هذه الأعداد لا تُضيف إلينا بكثرَتِها، ولا تُبخسنا بقلَّتها، الأمر أني يجب أن أعيش كما يخطُر لي. لا كما تُحمّلنيه عواتقُ السّنين..
و بعمليّة حسابيّة بسِيطة، ليسَ الرقم"24" بذاك السُّوء.. بإضافَة ما مضَى من عُمري وما سيَتقدّم. أعتقُد أني سأُبقي عليه.حتى تُعطيني الأيّام يومَ ميلادِي الأجمل.
وربما استوطنتُ رقماً آخَر في عُمري. الرقم 26 ربما سيرُوقني... وحتى تُوصُلني بهِ الأيّام، من يدري كيف تكون!
عام سعيد لي. و لخُطوتي المكسُورة. وِ للمطر، والحبّ.... وكل الأشياء الجميلة!..

ذكرى: هذا سُؤال ما تحتَ الثّرى نفَض الغُبار عنّي، وتمنّى لي عُمراً جميلاً.
شكراً ع تواصلك يا جميلة..

أريج: هذا المكان الوصيّة، الذي سيحفلُني ويكفلني أنا وعثراتي. و بقيّة الحروف التي قَد تقَع على أثرٍ ما..
كوني قريبة..

* القصِيدة لفاروق جُويدة. كُنت قد سمعتها قبل أربع سنوات تكثُر أو تقلّ في الإذاعة ، "يا رفيق الدّرب تاه الدرب منّا"
وِلفرط سعادتي بالقصِيدة التي كتبتني في حينِها، تواصَلتُ مع البرنامج رغبة مني في معرفة اسم القصيدة أو شاعرها، ولم أستطع. : (
و ظللتُ طِوال الوقت مُترنّمة بالبيت أو شطر البيت الذي أعرفه، حتى أُلهمتُ البحث قبل قليل في محرّك البحث عن قصيدة في العُمر، في السّنين، في الأيّام.. فكتبت: يضيع العمر، فاروق جويدة.
وأشرقتِ القصيدة التي ما وجدّتها ولكن وجدتني!
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16/03/2011, 08:57 AM   #29
ذكرى بنت أحمد
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
 
الصورة الرمزية ذكرى بنت أحمد
افتراضي





.
.
.

الأرواح دونَ الشخوص ما أظنّها ستخذلنا أبداً ، فالمطر جمعٌ لأرواحنا وربّما كان أول من تذكّر يوم ميلادك ، وأول من هنأك بخطوتِك الرابعة والعشرين
أو ربّما كدائماً ( فيس بوك وتويتر ومنبّه الهاتف ) أوّل من ذكّرَنا وتذكّرنا في زحامِ الوقت ، أمّا بخصوص الثرى فإني أتمنى لكِ عمراً طويلاً عامراً بكلّ ماتحبين ،
ولكن حذارِ من العمر الذي كلّما زاد نقص ، فـ "ميلادُنا في موتِنا ، وحياتنا بعد الحياة" !
كلّ عام وأنتِ بخير ، كلّ عام يضاف إليكِ يتكئ على نجاحاتك لا تتكئِين عليه ، وكلّ عام وأنتِ ميسمة المطر الجميلة جداً : ) .


توقيع :  ذكرى بنت أحمد

 

ذكرى ولكن : إيه ماني بذكرى = ما والله اكون بيوم ذكرى قديمه
والله لخلّد بالافعال ذكرى= أموت .. واحيا بالعقول السليمه
أقولها واجزم إلى فات بكرى=قالوا : نعم هالبنت تبقى عظيمه
ذكرى بنت أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها