الجنّه اللي أهلها صبحهم غيم : أدري مساءٍ جابهم حيل ماطر

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

السَّلامُ وَ البركةُ على أرواحٍ تسكنُ سروحاً هنا سامقاتٍ ،

أرواحٌ لطالما عانقتُ شفافيتها حاضِراً و بالمِثلِ كانتِ الحالُ غائِباً ،

ليسَ لشيءٍ إلاَّ لأنَّنا على المكارمِ التقينا و عليها كانَ الإفتراقُ ،

طوبَى لِبُغيةٍ محمودةٍ كانت لنا مُوحِّدَة ،

|

صحبتكم العافية أينما يمَّمتم ،



*

[عبد العزيز الجرّاح]

تعبت أسولف للبشر عن هدفنا = عن حلمي اللي بعضهم ما درابه
يارب عونك لا تضيّـع تعبنـا =منّا الدعاء وأنت منْك الإجابه

آل المطر ،
مساء اللغة التي تنادي أن طهروني
من الأخطاء نحوًا وإملاءً ..

[ريم عبد الرحمن]

الليل ....روحك الرائعة

وقبلته.... حنين لا يقاوم

قمره .... شوق موغل في الأعماق

وأجمل مافيه .. لقاؤك
|
|
|

صباحكم نور ورحمة
صباحكم ياسمين

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

تعبت أسولف للبشر عن هدفنا = عن حلمي اللي بعضهم ما درابه
يارب عونك لا تضيّـع تعبنـا =منّا الدعاء وأنت منْك الإجابه

*

للأسف هناك من يتعمَّدُ ذلكَ ، فلا تحزن يا صَديقي وَ أجابَ الله دعائكَ وَ دعائنا ،

/

مَساءُ البُرتقال الذي تَفوح رائحته الآن أمامِي ،

وَ مساءُ الخريفِ وَ قد بلغَ ريعانهُ البارد ،

كذلكَ أنتِ يا سَطيف ، مسائكِ مطرٌ وَ قر ،

/

مروجُ السَّوسنِ لأرواحكم ،



*

[ليلى العيسى]

لا أريدكَ أن تبلّغني السّلام و التحايا
أريدكَ أن تلقي عليّ تحيّة حبّ
تلوّح لي بقلبٍ و روح
لأغدو ملاكًا / لأغدو ملاكك!

[منى بوراشد]

اعتدت عبور سطر المطر منذ الصباح الباكر جداً

والجراح قائم فيه / أما اليوم افتقدت طلعته ؛

عساك بخير ؟؟!

[عبير محمد الحمد]

.
.
هذا الصبّاحُ معي أنا
لا ليسَ يخلُقُه بأضلاعي سِوايْ
هذا الصباحُ صَنيعتي
وأبثُّه للكونِ من شفتيَّ أطيابًا
وأنفثُه كألحانٍ بِنايْ
هذا الصباحُ الرُّوحُ في جسَدِ الضَّلالِ
حبيسةٌ !
أيلومُها - لو قوَّضَتْ جُدرانَهُ جَزَعًا – هُدايْ !




.

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

:::

السَّلامُ عليكم و رحمةُ اللهِ تعالى وَ بركاتهُ ،

/

كذلكَ هوَ مَسائكَ يا خريفَ القلبِ ،

مُبعثرةٌ فيكَ أوراقُ الأماني وَ قارٌّ جوُّكَ العابِسُ البائسُ اليائِس ،

تَرومُ الهُطولَ دونَ جَدوى على شَساعةِ غُيومِ الهُمومُ وَ رمادِيَّتِها ،

لِما الإنقِباضُ وَ أنتَ تحبِّذُ هكذا طقس ؟ أم تُراكَ مللتَ الإنتِظارَ دونَ أيَّةِ بوادرٍ للإنفراج ،

/

مَسائُكم نَجاةٌ وَ مُناجاة ،



:::

[عبير محمد الحمد]

السَّلامُ عليكم و رحمةُ اللهِ تعالى وَ بركاتهُ ،

/

كذلكَ هوَ مَسائكَ (مساؤك) يا خريفَ القلبِ ،

مُبعثرةٌ فيكَ أوراقُ الأماني وَ قارٌّ جوُّكَ العابِسُ البائسُ اليائِس ،

تَرومُ الهُطولَ دونَ جَدوى على شَساعةِ(شُسُوعِ) غُيومِ الهُمومُ وَ رمادِيَّتِها ،

لِما ( لِمَ )الإنقِباضُ (همزة وصل) وَ أنتَ تحبِّذُ هكذا طقس ؟ أم تُراكَ مللتَ الإنتِظارَ (همزة وصل) دونَ أيَّةِ بوادرٍ (بوادرَ /ممنوع من الصرف) للإنفراج (همزة وصل) ،

/

مَسائُكم (مساؤكم) نَجاةٌ وَ مُناجاة ،

.
.
ولجمال الحرف وردة وأنداء




.

[عبد العزيز الجرّاح]

ما سد جوعي بالهوى يوم قطعه = إما رغيف الحب ولا افتراقي
واعرف إلى قفّيت مافيه رجعه = لو كان في فرقاي عنْك احتراقي

جنّة الغيم ،
صباح اللغة التي تبعث الدفء في أرواحنا ..