إنَّهُ ... يُحْتَضَرْ ،!

[عبد العزيز الجرّاح]

كاتبة أخذت على عاتقها مسؤولية المطر منذ الوهلة الأولى لانضمامها للمطر،
تحاول بكل ما لديها من فكر وَ وعي كبيرين وَ حب لهذا المكان.
أن ترتقي بـ هذا المكان فكراً وأدباً.

إنها المدهشة / سماح عادل
فهي كذلك أحد أجمل تلك الأسماء التي انضمت للمطر قريباً،
،

،
سماح ،
كل عام وأنتِ على النقاء مقيمة.

[عبد العزيز الجرّاح]

كاتبة تختصر الكثير بـ كلماتٍ معدودة.
كانت من أوائل الأعضاء الذين تواجدوا في المطر.
ومنذ انضمامها وَ حتى الآن وَ ستبقى إن شاء الله ، نقيةٌ ، وفيةٌ للمطر.

إنها الجميلة / رانية أحمد
،
،

رانية ،
كل عامٍ وأنتِ وفيةٌ ، ماطرة ...

[أسماءْ آل عَمرْ]

حتّى في ساعاتِه الأخيرَة يُبكيني بِحِقدٍ دَفينْ..!

أمْقُتُ هذا العامْ ولا أستَثني أيًّا منْ أيّامِهِ..!

والله أسألْ أنْ يُعَوّضني أل 2008 عامًا أجْ ـمَل..!

رُغْمَ أنّني عِشتُ مليارَ عامٍ في أل 2007..

ولي أنْ أبكي فرحًا لَرَحيلِها..!!

<< هههههه غَبيّة.. وكأنّني عَ ـلى يقينٍ بأنّها ستأخذُ مَعَها كُلّ الأوجاعْ..

, فاصِلة,

بَياضْ..

مُتفائِلَةٌ بهذا العامْ وأنتِ جِزءٌ منْ السّببْ..!!

فَلْيَحْميكي الله يا ماطِرَة..!

عُ ـنْفُوانْ..!

[ليلى العيسى]

رانية و أنتِ الخيرُ يا كلّي (قبلاتي قبيلَ دخول العام الجديد)

عبد العزيز الجرّاحْ
بدايةُ المطرْ .. مع سنةٍ أعتبرها الأسوأ لِيْ
لكنها بكم .. تطمس الأسوأ و أيامي القليلةُ معكم أعتبرها (سنة)
و يكفيني .. منها بِضْعُ فرحْ و اللهِ



عنفوان

أحسستكِ أنَا يا رفيقةَ الوجعْ
وَ و اللهِ عذّبني الـ 2007 كما لم أتعذّب يومًا
لكنهُ عرّفني بأناسٍ .. زيّنوا حياتي كـ أنتمْ و صيّروها جنّة،


أفرغتُ الآن .. و قبيلَ ساعاتٍ من دخول العامِ الجديد
كُرْهِيْ و حقدي لـ الكثيرين الذين أساؤوا لِيْ
و القلبُ لا يحويْ إلّا حبًّا .. و مكانًا خاليًا ... لأناسٍ سيدخلونه مطلع السنة الجديدة،



أحبّكم أتكفي؟

أخيرًا ... كلّ عامٍ و المطرُ يهطِلُ على قلوبنا ... فنرتوي منهْ

[أسماءْ آل عَمرْ]

كَيف لنا أنْ نُزيلَ أحزانَ/بَصماتَ أل 2007 من معالِمِ وُجوهِنا عَ ـلى الأقلْ..!

قبلَ دُخولِ أل 2008 [المُربِكَة]..!

بمُناسَبَة دَعْوَة التّفاؤل في رُكنٍ آخَ ـرْ...

سأتحدّاها وَلَوْ اضْطرَرْتُ لاسْتِبدالِ ذاكِرَتي..!

والهاء في [أتحدّاها] تَعودْ لأوجاعْ أل 2007 الّتي باتَتْ قابَ بِضعِ ساعاتٍ منَ الموتِ أو أدنى..!

اللّهم لا [شماتَة]...

وَمَرحى للْعامِ القادِمْ

..!
عُ ـنْفُوانْ..!

[ليلى العيسى]

كيفَ يمكنني اللّحظة
أن أودّع كلّ أوجاعِ سنةٍ ستمضيْ
و أقفِزْ لـ سنةِ 2008 بخفةٍ لامتناهية (أحملُ بعضَ فرحيْ)
وَ .............. أمضيْ؟

لديَ الوقت الكافيْ لذلكْ ...

[رانية أحمد]

ومضى ...
وأصبح ذكرى بكل أفراحه وأوجاعه
رحل وولد من جديد بتفاصيل مختلفة

رحل وبقينا رغم كل شيء

كل عام وأنتم بخير وفرح

[رانية أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

كاتبة تختصر الكثير بـ كلماتٍ معدودة.
كانت من أوائل الأعضاء الذين تواجدوا في المطر.
ومنذ انضمامها وَ حتى الآن وَ ستبقى إن شاء الله ، نقيةٌ ، وفيةٌ للمطر.

إنها الجميلة / رانية أحمد
،
،

رانية ،
كل عام وأنتِ وفيةٌ ، ماطرة ...

كل عام والمطر يجمعنا

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تَعْالِي نَحو صَدْري يَابَياض ..
لِندعه يَحْتضر .. خَلف الْطَريق ..
الْأُمنيات الْجميلة .. والْدهشة ..وَالصباحات .. وَالأصدقاء ...وَالْصُحف .. وَكُوب القهوة .. وَالعصافير وَالْأطفال ..
جَميعهم يَركضون نحو المسافاتِ الْأخُرى ..دَعينا نَركض معهم ..دُون جِلدٍ أو مِعْطَفِ شِتاء
رُوحِي وَ رُوحكِ .. حَياة تَتَنفس .. تَمنّي فَقَط وَسَأتمنى لَكِ ..


بَياض ,
إبْتَسمي لِي .. ف أنا أحُب الْصباحات الْمُثيرة

[ليلى العيسى]

صِدْقًا ،!
أشعرُ أنّي أشتاقهْ ،!

و كأنّي أقفِزْ من الطابقِ الأعلَى مُرَدِدَةً
(هوَ إحنَا في 2008)


و لا أستمعُ لإجابةٍ أكيدة ،!





بحاجةٍ لصفعة / لكمة / أيّ شيءٍ يجعلني أفيْقْ،!
نائمة منذ ألفين و سبعة

رانية كلّ عامٍ و أنتِ أجمل و أقربْ