الجنّه اللي أهلها صبحهم غيم : أدري مساءٍ جابهم حيل ماطر

[ليلى العيسى]

أحبّه صوتكَ حين يأتي بكلامٍ طازج
كلامكَ الآن يا صديقيّ
سريع العطب
يصلني منكسرًا .. إنه ينحني و أنا أشهقُ علوا هذا الصّباح
أضحكُ طويلاً كما لم أضحك يومًا
أسألكَ
"و أنا لماذا أحبّك؟!"

إنها تُمطِر هذا الصّباح .. السّماءُ تسألكَ المجيء

[ميقات]

صباحي اجنون ياليلى
من اللاب الي فيديني

حسبت ان فالي صار احلى
والى الفوتو يوديني

إذا الدنيا غدت دفلى
أكيد الفوتو بيجيني
؛

ميقاتو

[ندى الحربي]

مساء الورد يا ليلى..
مقطوعتك أذهلتني!!

مساء الورد أيها المطر
..

[عبد العزيز الجرّاح]

بيني وبين الصبح عهد ومواثيق = ما نام انا ليلي ولا الصبح يبطي
ما دام فيني من الحزن فوق ماطيق = سود الليال من المواجيع حطي

صباحاتكم مبللة بالعطر ،
آل المطر ..

[جوري جميل]

صباح الخير يا وطني ... أحيا بك , فيكَ , لكَ

[ندى الحربي]

مساء الخير أيها الكسل المتغلغل في تفاصيلي
اسحب عني رداءك..
أريد أن ألهو قليلاً مع القمر!!
..

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

أحبّة المطر

نفتتح من جديد هذه المساحة التي نطل بها على جنّة المطر صباحًا و مساءً
نرسل إلى الأحبّة .. إلى الأصدقاء .. إلى المكـان ، تحايا الصباح و المساء
نفردُ "ردًا" أدبيا يليق بالمكان "الجنّة" بومضةٍ نثريّة أو بيت شعرٍ لأننا نؤمن
بالاختلاف .. نؤمن بأننا قادرون على جعل هذا المكان جنّة لا تُشبهها بقيّة
الأماكن.

همسة :
أي رد "عاديّ" ..لا تبحثوا عنه فهو تحت طاولة "الشاسعة" لا يفقه لغة
الضّوء.

تحاياي

الشعر قلب العشق ، روح العواشيق = شيٍ أحس ، ان ما كتبته ، كتبني
والشعر نبض القلب ، دم المعاليق= يروي عروقي ، وان ضميته شربني

مساء المطر الذي يطرق نوافذ القلب
يغرق شوارعه بالفرح ..
مساء الرياض مطر ..

همسة :
لو أننا نمضي على ذات النهج تستحيل هذه الدّوحة "جنّة"

[ريم عبد الرحمن]

كم من الحنين يختزل الإنتظار
لــ يرسم اللقاء
حرف تكتمل به الأمنيات...
.
.
.
كل النسائم تشتاقك هذا المساء
وأنا وفلول الغيم وما تبقى من الصبر



مساؤكم بنفسج و

[ليلى العيسى]

* ميقاتْ ... أريد أن آتيكِ الآنْ و نقوم بتنصيبه معًا
و ستكتبين قصيدةً أخرَى
قصيدةً تُخبرينني فيها أن "فالي صار بحضورك يا لولا : أحلى"

* ندى
يا بهجةَ الأمسيات ، يا ضحكةً تُبلّغنا أن الجنونَ أكبرُ فرحٍ يُلقي علينا السّلام و القصائد

* أيّها المطرُ
حكاياتي الـ تتراقصُ في القلب كلّ أمسيةٍ أخلدُ فيها للحلم
أيّها الآتي .. من السّماءْ
أ هناكَ يا صديقيّ حكايةٌ أجملٌ من حكاية تكتبها السّماءُ؟
تعالْ
إنّا نعلّم الأرضَ
أنْ
تنبتَ طِيبَ الكلم ،!

مساؤكمْ ... الفرح
مسائيَ الشّوقُ "عنيفًا" يحضرُ كلّما مرّت الإملاءات في ذاكرتي ،!

[ماجد عبد الرحمن]

وأتخيلُ كيفَ يكونُ المساءُ بـ يدِ طفل :

أهوَ حلوى نصفُ مشبعةٍ بـ عدم الانتهاء ..!

وأتخيلُ كيفَ يكونُ المساءُ بينَ يديّ ..؟

وأنا الجالسُ على إيوان ِ الماء وحدي ..

ولا زلتُ " وحدي " ..

في مساءٍ ينشرُ تفاصيلهُ بـ عمودِ الجدل اليوميّ ..

في مساءٍ نصفُ أحمق ..

في مساءٍ لا مساءَ لهُ ..

وأتخيلُ كيفَ يكونُ المساءُ بـ يدِ غيري :

حينَ يأتي على شكل ِ هالةِ ضوءٍ عظيمة ..

ما حولها مظلم ..!