أهلاً بذات البهاء .. أهلا سُعاد
..
أنتِ فنانة حقيقية تستحقين أن تتسنّمي مكانًا بك يليق ..
وماذا أن تُملي عليّ سعادُ قصيدتَها الصامتة!
فشلتُ في أن أكون رسّامة .. وكم أغبط أولئك الذين يقولون كل شئ وهم صامتون
ثمة فن واختلاف ودهشة يحملها في حقيبته كل ذلك الإطراق
كل ذلك الخشوع
.
.
أنا فخورة بك كثيرًا يا سعاد
كثيرًا كثيرًا والله
.
.
لقلبك الفُلّ .. وكلُّ الفراديس
.
.