. . مُبَاركٌ أَلفْ عِيْدُ الْمَطَـرْ والْغَيمُ فِي سَمائِهِ مُختَلِفْ ! لِحُسْنِ حَظِّي أَنَّ حُضُورِي كَانَ قَبْلَ العِيدْ لـِ أَحْرِصَ عَلى حُضُورِ الإِحْتِفَالْ دَامَ فِكْرُكَ عَامِرٌ يَاعَبدَالعَزِيزْ ودَامتْ أَرْوَاحُ المَطرْ إِمْلائِيَّهْ شُكْراً سَامِقَهْ تَحُفُّهَا الوِدَادَ والْوَرد .. ,’
. لِلْحَيَاةِ لَونٌ آَخَرْ .! وَلِلْحُزنِ أَلْفُ وُجهَةٍ كُلُهَّا تَلْتَفُّ حَوْلَ خَاصِرَةِ الْرُوحْ .!