. . وَكِدْتُ أُخْبِرُهُ ! أَنَّ عَدَمَ مُبَالَاتِي مَاهِيَ سِوى عِتَابٌ فَوْقَ جَمرِ الْشَوقِ يَتَّقِدْ ! وَأَشْتَقتُ جُنُونَ مِحبَرَتُكِ يَالَيلَى .. طِبْتِ رُوحَاً وبيَانَاً ,’
. لِلْحَيَاةِ لَونٌ آَخَرْ .! وَلِلْحُزنِ أَلْفُ وُجهَةٍ كُلُهَّا تَلْتَفُّ حَوْلَ خَاصِرَةِ الْرُوحْ .!