هذا بيانْ
وللحكايةِ ألفُ مَغزًى
حين نَفرُغُ من حكايتنا ولم نفقَهْ.. يُنادينا الزمانْ:
هذا بيانْ:
"لا شئَ .. لا وطنٌ يفكِّرُ أن يؤلّفَ بيننا" *
فلنتركِ الأوطانَ تنثرُنا على الوطنِ الشريدِ قصائدًا مجذومةً منها نجئ / لها نعودُ
مُدَجَّجينَ بِـ سرِّنا المِنْطِيقِ تعزِفُهُ لنا رُغمَ النَّوى
تَسْلِيمتانْ !
..
* سُلطان السَّبهان