.
.
أحترم حزنك كثيرًا
لكني أحترم رأي أمك أكثر
ربما لأن كلامًا من نوع :
اقتباس:
كيف أعلن مرة أخرى أنني واقعة في حبِّ شاعر دون أن يدري؟
وأنني أحلم أن أكون صديقته الأخيرة.. وخيانته الأخيرة..
وعنوان قصيدته الأخيرة.. ورفيقته للتراب!!!
|
لا يليق أبدًا بجثمانٍ غادر لجوار ربه .. ولا بمهابة الموت والرثاء!
.
.
أحسن الله عزاءك
ورحم الله غازيًا وأسكنه فسيح جنانه
.
.
.
.