.
حين تنتفض اللغةُ حُبًّا
وتصبحُ للنظرات ألفُ ابتسامةْ
يتضاءل تعبٌ وتوجُّسٌ وتسعةُ أشهُرِ انتظارْ
وتتعاظمُ لحظةٌ واحدةٌ بين الغيبوبة والغياب!
تتحدّثُ ضِحكةٌ نائمةْ .. وتصمتُ كلُّ القصائدِ دهشةً وحبورًا
.
.
هل أخبرتكم عن (تميم) قصيدتي الجديدة الوادعة ؟!
قصيدتي المليئة بالمعاني غير المدركة بالحواس .. بالتصاوير البديعة البليغة
وبالحقائق الفوقية التي لا تُقال!
..
أنا الآن (ماما) .. وطفلةٌ حائرةٌ بهذه الـ (ماما) !!
من أين تأتي؟!
إلى أين تمضي؟!
ومن يفجّر فيها المشاعر الغريبةَ السامقة!
.
.