مممممم
طيب يا أريج .. ماذا يمكن أن أقول الآن ؟!
أنه يصيبني زهو الدنيا كلها لِما في كفيك من طاقات ورد ؟!
أو أنني أحاول التواضع قليلاً لكي لا يستخفّني الطربُ ؟؟!
.
.
نعم سأقول
وأنا أعصب عينيك الجميلتين بقصيدة
كيلا تريانِـني بفضل جمالهما.. أجمل
ثم أصاب من الغرور بالتُّخمة!
.
.
ما أحلاك !
.