.
.
حبيبتي سميّة
أيتها الـ (ظل) الجميل الذي أشعر به جواري منذ عام
يا من أعرفها بروحي ولا أكادُ أتبيّنُ خجْلة وجنتيها كلما جدَّ بنا الطريقُ مسيرًا
.
.
أخيرًا وجدتُ لك عِطرًا فوق دربٍ أخضر
ورحت أمرر خُطاي فوقَ خُطاك بالضبط
هكذا:
خطوةً فـ خُطوةْ !
.
.
سمية
أنا كنتُ هنا يا حبيبتي
.
.