سعاد العُبيدي
تبقى الصدفة لحنًا مُتسارِعًا أبدًا يخجل من أن يعلق بذاكرةٍ مترعة بـ السوناتات الفاخرة
لا تعوّلي عليها كثيرًا
فهي خوّانةٌ يا صديقتي
.
.
كِلْمَةْ راس:
تشرفت بك سيمياء العطر جدًا جدًا والله
وسرّبت لروحي بعض حبورِها فكفاني ليومي ويومين تاليين!