ليلى ..
حمراوان وجنتاي والله .. خجلاً منكِ
بينما تَدُوكُني دوائِكُ الليلِ والنهار عن أن أتبرّدَ تحت غيمةٍ أعبُرُها أنا وهي لم تزلْ باجدةً لا تَريم!
كم هيَ كريمةٌ يا ليلى
فقولي لها تُمهِلْني بُعَيضَ وقتٍ أُهندِمُ فيهِ أسمالي
.
.
قُبُلاتٍ كالورد .. على الجَبينِ الأزهرْ!
.
.