عبد العزيز الجرّاح
إملاءاتُ هذا المطر هي التي تركتْ حرفي يغتسلُ في السماء الثامنة
تحت سقفِ السخاء والجمال والرقي ونزاهة الكلمة
لا أعرف والله لمن أزجي امتناني .. لك .. أم لدعوة سودة الغالية .. أم لأرتال مزن ترى الودق/ الصدق يخرجُ من خلاله!
سعيدة أحرفي -والله- أنها فوق كفوفكم .. لا تسقُط ولا تَزِيغْ
فـ : كل عام .. أنتم تهطلون
.