لم أعد أريد أن أكونكَ..,,

[ريما]

كلما ابتعدتَ عنيّ
...........تشبثتَ بيّ أكثر ,
.......................... فأكثر ,
اتركني

وارحل ،
فأنا ..
لم أعد أريد أن أحبكَ ، لم أعد أريد أن أكونكَ ,

 

[مياسم]

لم أعد أريد أن أكونكَ ،
في مقتلٍ تتلاحقُ و أياميَ الماضيَة . ،
في زهوٍ يا ريمَا بهذا الألقِ المُتتابع كَ عِقدِ لؤلؤٍ ..
غيرَ أنّي ألمسُها .. فَ تنفكّ بِ سُرعَةٍ ما أنْ أبدأَ في القراءة .
كذا الأشيَاءْ الجمِيلَة .. ، لا تَفقِد بريقهَا ..
فَ تنسَحِبْ تاركةً خلفَها الفرَاغْ .. يَأثمُ بِ اختلاسِ النظرْ .
..
ريما .. و العَناوِينْ حِكايَاتْ .

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

كُونيِّكِ أنْتِ .. وأنْتِ فَقَط يَا رِيما
كَي تَكونُكِ أجْنِحة الْمَلائِكة ..وَالْصَباحُ الْأبَيض ..وَالْسُنَابل الْمُتكئة على فَمِ الْمَاء
[ أقصُوصة ]
أصَلها ثَابِت وفَرعُها فِي الْسَماء ,

[علي عمر الفسي]

ومضة .. بحجم الغياب والجفاء

شكراً ريمــا

[سليم زيدان]

كوني أنتِ ...
وكما أنتِ ...
وغني لفراشة تحوم حول ضوء عتيق
.
.
.
عانقي نفسك
ودعي التداعيات للغياب

جميل ريما

[ريما]

مياسم,,
بعد سُقياكِ أينعت الأرض
بعد أن جفت جذور البوح فيها وصارت الى رماد,,

والحرف فـ حضورك يستحيل أخرساً

أمام بهائكِ ينسحب
ليسلط الضوء على
المياسم,,

لكـِ

[ريما]

عطر,,

كوني دائماً متواجدة بألق..

فالعطر يضفي على الأماكن سحراً من نوع خاص..

,,,
دمتِ عطِرة

تحياتي

[ريما]

,,,علي
وحضور بحجم ,,البهاء ..الأنيق

كن متواجداً

تحياتي

[ريما]

,,, سليم

جميل حرفك

وحضورك جميل

ولا يأتي ذلك إلا من المطر,,


تواجد..دائماً

تحياتي

[علي أبو حجر]

عذب هذا الطرح

فائق احترامي سيدتي