كـ أنّمَا النّهايَـة .. !!

[مياسم]

.
.

اقتنيتُ الضّياع , و أسلمتُ لِـ الشّتاتِ كُلّي ,
و تهافتَت عندَ مدَاخلِ الرّوحِ ,
أرواحٌ لا تعرفُ الاستئذَان ,
في طريقٍ يتسرمدُ بـ فراغٍ مُمتلئْ ,
و أطوالٍ لا تعرفُ الصّمودْ !
و أنا أنتعلُ حيرةً تكادُ تتشقّقُ ,

العابرُونَ الأشتَات , مهَرةٌ في اصطيادِ المَلامِح ,
و تجسيدِها حرفاً !
كتبُوني على رِقاعٍ بعثُوا بها إلى الأصقَاع .
( نافذَةٌ لا تطلعُ عليها الشّمس ) من يُشرّعها ؟
و تسارعَ الصّحابُ يسألُوني عنّي !
و أنا أنفِيني , إلى الماضِي
هيهـــات !
هيهَاتَ أن تُشرّعَ نافذةٌ أعيَاها الانتظارُ في زمنٍ ما !
.
.
الأشياءُ تتماهَى , و الأكوانُ ضبابٌ أو سرَاب !
الأيّامُ لا تُفضي إلا إليّ , و أنا أدفعُ بها إلى آثارِ الرّاحلِين ,
و بينَ نهَارِ الأمسِ , و هذا اللّيل /
خطٌّ رفِيعٌ يتهَاوَى كـ أنّما النّهايَة ,
هل يبتلعُني الطّريق الذي احتوَى خُطواتي فيمَا مضَى ؟
.
.
لا شيئَ يبدُو هُنا , غيرَ أنّ وَردي تالفٌ حتى أعلاه ,
و الشّتاتُ يتربّصُ بـ كلّ ميسِمٍ لم يُدرك أن في عُنقِهِ حياةٌ , و وردَة ,
و أُناس , و هدايَا , و بهجَة , و أشياءٌ أُخَر !

في مصبّ /
أُحبّ كَوني و إيّاكَ أمانٌ من بوائقِ الشّتاتْ .

 

[يُمنى سالم]

مياسم


وأنتِ تأخذينني معكِ لكل زاوية
وأنساني هناك
ولا اتخلص من حرفك الا بان أعيده من جديد..

راقية أنتِ حد السمو..

كوني بخير

[رانية أحمد]

مياسم ..

رقة تناسب من بين الحروف ..
فراشة المطر أنتِ ..

أكتبي أكثر لـ نقرأ جمال قطراتكِ

ودي

[جنون الشعر]

الأشياءُ تتماهَى , و الأكوانُ ضبابٌ أو سرَاب !
الأيّامُ لا تُفضي إلا إليّ , و أنا أدفعُ بها إلى آثارِ الرّاحلِين ,
و بينَ نهَارِ الأمسِ , و هذا اللّيل /
خطٌّ رفِيعٌ يتهَاوَى كـ أنّما النّهايَة ,
هل يبتلعُني الطّريق الذي احتوَى خُطواتي فيمَا مضَى ؟

.:.
مياسم / كَم هو راقي الحرفُ
في ضفافكِ يا أنت ؟!
و كم لهُ من مواطِن
أجدني هُنا مُبعثره و حرفي مصيرهُ الشتات
فلا / تلومي/ قِصرَ حرفي أمامكِ يا أنتِ
/
جُنون الشعر
(ليلاى بنت علي)

[مياسم]

..
..
يُمنى سالم ..
رانيَة أحمد ..
جُنون الشعر ..
يااااه . تخذلُني اللغة كثيراً , حينَ أودّ شُكرَ أحدِهم ..
و أتلفّتُ عن أعيُنٍ تُعيرُني بعضَ اندهَاشَاتِها . و لا أجِد .

بحق .. أنا مُمتنّة لليومِ الذي جاءَ بي حيثُكم ,
..
..

[سعد الحمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم

.
.

اقتنيتُ الضّياع , و أسلمتُ لِـ الشّتاتِ كُلّي ,
و تهافتَت عندَ مدَاخلِ الرّوحِ ,
أرواحٌ لا تعرفُ الاستئذَان ,
في طريقٍ يتسرمدُ بـ فراغٍ مُمتلئْ ,
و أطوالٍ لا تعرفُ الصّمودْ !
و أنا أنتعلُ حيرةً تكادُ تتشقّقُ ,

العابرُونَ الأشتَات , مهَرةٌ في اصطيادِ المَلامِح ,
و تجسيدِها حرفاً !
كتبُوني على رِقاعٍ بعثُوا بها إلى الأصقَاع .
( نافذَةٌ لا تطلعُ عليها الشّمس ) من يُشرّعها ؟
و تسارعَ الصّحابُ يسألُوني عنّي !
و أنا أنفِيني , إلى الماضِي
هيهـــات !
هيهَاتَ أن تُشرّعَ نافذةٌ أعيَاها الانتظارُ في زمنٍ ما !
.
.
الأشياءُ تتماهَى , و الأكوانُ ضبابٌ أو سرَاب !
الأيّامُ لا تُفضي إلا إليّ , و أنا أدفعُ بها إلى آثارِ الرّاحلِين ,
و بينَ نهَارِ الأمسِ , و هذا اللّيل /
خطٌّ رفِيعٌ يتهَاوَى كـ أنّما النّهايَة ,
هل يبتلعُني الطّريق الذي احتوَى خُطواتي فيمَا مضَى ؟
.
.
لا شيئَ يبدُو هُنا , غيرَ أنّ وَردي تالفٌ حتى أعلاه ,
و الشّتاتُ يتربّصُ بـ كلّ ميسِمٍ لم يُدرك أن في عُنقِهِ حياةٌ , و وردَة ,
و أُناس , و هدايَا , و بهجَة , و أشياءٌ أُخَر !

في مصبّ /
أُحبّ كَوني و إيّاكَ أمانٌ من بوائقِ الشّتاتْ .

العزيزة مياسم

اهلا ببراح بوح لذيذ يستوطن الفكر والذاكرة ..

واهلا بكلمات تندغم وتتوائم لتشكل لنا الصور والتداعيات التى تصنع الابداع

شكرا لكل كلماتك الرائعة

اسعدنى تواجدى فى براحك

كونى بخير

لك التحية

[ضحية حرمان]

اختى القديره / مياسم

بصدق كصدق كل حرف هنا
قد اسعدنى
المـرور
بمتصفحه يحتضنها الابداع
الجمال

ارق التحايا

[عبد العزيز الجرّاح]

وكأنما أنتِ هنا.،
مياسم .. تلك التي لا تشبه إلا هي..!
تحضّر، فتُشرّع نافذةٌ للنور، فتضيء مساحاتٍ طال انتظارها ..
لـ هكذا حضور...

سيدتي ..

تجعلين من المكان أكثر جمالاً...
شكراً بحجم وفاءك ...

صباحك سعادة ...

[علي أبو حجر]

الراقيه / مياسم

تألمنا لألم حروفك

فبكي البدر

وتاهت الشمس في ليل كهوفك

جميلة هي الحياه

فإن كانت الشمس حارقه

فالقمر جميل0 00 جميل

فائق احترامي

[عبدالله الحلوي]

بعثره ومنتزة ضياع ..

مسافات طول وعرض وفي المنتصف

اشلاء بقاء لا تسمن ولاتغني من جوع ..

مياسم عندما تحتدم العبرات في منتصف الخد ..
تولد ثلمات النهاية ..

تأججي اكثر واقتربي من نقطة البدء لينتهي عمر التردد..


مع حبي
القبس