حَـدَائقَ ذَاتَ بَـهـجَـةٍ ..!

[إيمان بنت عبد الله]

آمنتُ بأَّن القصة التي كتبتنا سويّاً قد خُتمت بعبارة " انتَهَتْ" ؛ من قبلِ أن يكتملَ لها ولو فصلٌ واحد.
و أنّ الله لم يُرِد أن يربطَ بين قَدرينَا خط تلاق !
..

.................... أريج عبد الله



رسالة إلى الرجُلِ المُخبَّأ في صدري .






/


إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

التفكير..!! إنها مغرمة به حد السادية،،
..

.................... مضاوي الروقي



عندما ،، تنحسر الدائرة!






/


إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

يا ابنة الشمس أحبك .. بزرقة خديكِ .. بسمرة مسائكِ .. بفستانك المعتّق برائحة التوحيد .. بترابكِ الذي يغسل ماء المطر فيجعله أزهى وأجمل .. بحرير الرمل الناعم وقد تدلى من كتف الصباح .. بكعبتك التي ترفع رأسي هيبة وتخفضه حياء .. بالمنورة وهي تتباهى بين قبتها وقبائها .. بجبالك حين تغيظها السماء بسموقها .. فتنصب قدميها وتنفخ خاصرتها وتقول .. حتى أنا .


.................... عبد الرحيم فرغلي



[ وطني ]






/


إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

تبدأُ النهاياتُ في رسم سككِها,
ويتلقفُني قطارُ الغياب فأعثر على فارس أحلامي في وطنٍ ليس وطنك !
فهل أقدار الحب يا أنت [ عسراء ]
أم أننا وُلدناَ بيمينٍ لا يكتبُ الحب جيدًا ؟
..

.................... زينب المرزوقي



" . . . رُبّــمــا (تْ ) ! ...."






/


إيمَان

[ذكرى بنت أحمد]

بُعـَيْد الابتسامة التالية ، يستضيء بأواره مكنوني الأعظم ،
حينما خفق قلبي للمرة الأولى بوتيرة مخجلة،
وظننتُ الألم قد وَجَد طريقه إلى كتفي الأيسر ،
ومعصمي الأيسر ،
و قراراتي ..

.................... داليا أصلان


نـِصْفـِيْ/ـيّ ..

[إيمان بنت عبد الله]

هيّ لا تعلمُ أنّك منذ أن وضعتَ يدكَ على شعري , لم تلمس وردةٌ جدائلي ,
حتى لا يقاسمني الوردُ رائحةَ كفّ يدكَ . . و دفئك !

.................... مَــدى


عُصفورُ الليمون ،



إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

الفجر بدأ يمد خيوطَهُ في أوصالِ الظلام، وربما عليَّ الآن أن أسترق لنفسي سويعات من وقتٍ بخيلٍ لأخلِدَ فيها إلى النوم.

.................... أريج عبد الله


وعلى رُفاتِ ذكراكِ، أحتضر!



إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

بخطى مُتثاقلة، اتجه العم (أبو صالح) إلى ُدكانه الصغير في حارة شعبية بقلبِ الرياض،
كانت الشمس قد أفاقت لتوِها من نومها العميق... والعصافير الصغيرة قد بدأت تستعدُ لرحلتها اليومية.
أبو صالح.. شيخٌ مسن، يعرفه كل أهل تلك الحارة، جميعهم يحبّونه ويقدّرونه.. صغيرهم وكبيرهم..

.................... خالد محمد المشوح


القِطار



إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

,’ أنتَ شيءٌ لا يَتكرَرُ إلا في تَاريخِ اليَاقُوتِ ، و لا يَسْكُن إلا مُدُنَ الغَيْمِ ، و أشْرِعَةَ السَّحَابِ ، و شَوارعَ الجَانبِ القُدُسيّ من الأَحلامِ !

أنتَ شيءٌ من أَرَقٍ يَنْبُتُ على خَدِّ الأَنين !

.................... إيمان بنت عبد الله


الصمْتُ يجْتثُ المَدائنَ و الحقول ..!




إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

غيابُك هو ورقتِي ( الرابِحة )
التي أُراهن عليها مع الأَحلام .

.................... صبا خالد


[على جدَار أعواِمي يتسَاقط المَطر ]




إيمَان