رسولُ الحكايا !

[محمد صلاح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان بنت عبد الله

عنْ .. حَكَاياتِ المَطَرِ للزَّهرِ ، و غِنَاءِ اللَّهفَةِ للقَمَر ...!

رسول الحكايا بإمكانه أن ينقل الكثير الفاتن..
كلما كانت الـ مرسلته روح تتقن بعث الروح في الأشياء
وهنا أراه قد فعل ، بما يماثل حكايات المطر للزهر
- وهي حكايات يحاول الشعر أن يجيدها وينجح قليلا أحيانا -
بهذه اللغة الـ إيمانيـ ـة الحبقية ( نسبة لبنت عبدالله وللحبق )



الأخت الزميلة / إيمان بنت عبد الله

مراحب كما المطر

قرأتك هنا في الهزيع الثقيل من الليل
فصار خفيفا

[حسين مرزوق]

رغم إني طِفتُ هُنا طويلاً
إلا أنني لا أزال عاجزاً عن مجاراتكِ يا إيمان ..


رائعه ؛

[بُكَاءْ]

إيمان
يا رسولة الحكاياتِ الأنيقة
أخبريني متى ما عُدتِ تهطلين مطرا و زهرًا
كي أشرّع ذائقتي لقراءتك
أهلا يا صديقة الأبجديّة أهلا

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي

،

سَـلامٌ عليكُم و رحمةٌ تَنْثَالُ ،

،

ما دامَ أنَّ العالمَ يغصُّ بالحَكاياَ و المُغامراتِ حَزينةً كانت أو فَرِحَة ، فإنَّ رُسُلها سيظلُّونَ يطوفونَ الأقطارَ ليحملونها إلى كلِّ من يُقَدِّرها وَ يبحثُ عنها ،

أختي إيمَان ، لكِ من الشُّكرِ أجزلهُ على ما أرسلتهِ لنا من إبداعٍ فَذٍّ ،

،

تقبلي منِّي خالصَ التَّحيَّةِ و التَّقدير ،

عندما يغُصُ العَالم ، ستبقى رٌسلُنا مبعوثةً تتلهفُ حروفاً .




أُسَامة ،، باذخةٌ هي الحَكايا بجِوارِكَ لَها .





/




إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عمر الفسي

الكلمات .. ترسو على ضفاف قريحتي وتأبى الرحيل

فرسول حكاياك .. أبى إلا مكوثاً وثواءً في أعماق الذاكرة

جميل ما تسطرين يا إيمان ..

عَلي عُمر الفسي


سيمكثُ الجمالُ بمُكْثِكَ هُنا ، فَأدمْ .



/



إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف المصري

إيمان بنت عبد الله

الكلمات من معصمك
لها طعم آخر
ومذاق جديد
فاسكرينا بعطرك الأبيض
الكأس فارغ .. فارغ


ودي

أَشرف ،، لا شكَ أَنكَ ألبستَ الحروفَ أكاليلاً من ياسمين !


شُكري الغزير .



/


إيمَان

[أمنية]

عزيزتي ايمان


بل خواطرك حية جميلة تتنفس لكن بروح اليأس...

رددي معي لو كان الحزن رجلا لقتلته



دمتي بباقة أمل و ايمان يا ايمان

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صلاح

رسول الحكايا بإمكانه أن ينقل الكثير الفاتن..
كلما كانت الـ مرسلته روح تتقن بعث الروح في الأشياء
وهنا أراه قد فعل ، بما يماثل حكايات المطر للزهر
- وهي حكايات يحاول الشعر أن يجيدها وينجح قليلا أحيانا -
بهذه اللغة الـ إيمانيـ ـة الحبقية ( نسبة لبنت عبدالله وللحبق )



الأخت الزميلة / إيمان بنت عبد الله

مراحب كما المطر

قرأتك هنا في الهزيع الثقيل من الليل
فصار خفيفا

مُحمَّد صلاح


شكراً لهطولٍ أَنتَ سيدُه !



/



إيمَان

[عبد العزيز الجرّاح]

إيمان ،

حكايا تستوطن الذاكرة
شكرًا للمطر ، الزهر الذي أغدقتِ به علينا.
وكل عامِ وأنتِ ومن يعز عليك بخير ..


تحية وَ هذه

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين مرزوق

رغم إني طِفتُ هُنا طويلاً
إلا أنني لا أزال عاجزاً عن مجاراتكِ يا إيمان ..


رائعه ؛

حُسين ..


طُفتَ ،، فطافَ بهَا البَهاء كثيراً



فأهلا !


/



إيمَان