ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، !]

[زياد محمد]

كل ما أخذني التفكير و إكتويت من الجراح ..
وقفت عند خلااااااااص .. هالخلاص هذه
تخرج مترددة يدفعها حزن بالداخل و يجرها أمل يحتضره الموت ..
هكذا الحال .. ليل تخفيه الدموع ، و مساء ما بين الإنتظار و الاحتضار ..!

 

[أريج عبدالله]

لا يهم ماذا بي!،
شكوتُ لكَ مراراً وجعي منكَ ولأجلك
وكُنتَ تكتفي بالهرب،
و الانطواء
و أن ترمي بعبارتك الدفاعية الحاضرة دوماً: " أنتِ لا تحبينني كما أفعل".

[زياد محمد]

كلما تنفس بي الأمل إبتسمت أضلاعي ..!

[محمد الفيفي]

.

.

.

آمالٌ مزّقها الانتظار …

[أريج عبدالله]

إنَّ حُزني يتحول إلى وعكة صحية تطرحني على فراش الأمنيات.

.. لا يهم!

[أريج عبدالله]

لستُ بخيرٍ،
و حزني يتضخم إلى حزنين!

[ريم عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج عبدالله

إنَّ حُزني يتحول إلى وعكة صحية تطرحني على فراش الأمنيات.

.. لا يهم!

نعم يا أريج ,, وعكة تطرحني على فراش الأمنيات

أمنيات وأمنيات وأمنيات أن يعود بلدي كما كان ..



أريج
مودتي ورمضان مبارك عليك و

[ريم عبد الرحمن]

هو الوطن الذي نحن له منتمين
هو الوطن الذي يستحق منا الكثير الكثير
هو الوطن الذي يحمل على جيدِ حاضره قلائد ياسمين تؤكد للجميع بانه وطن الشموخ والعزة
هو الوطن الذي يتكأ الحزن على كاهله فيثقله بوجع سرمدي يغزل وجده من دماء الشهداء
وأنين زوجاتهم وأطفالهم وأمهاتهم

.
.
آآآآآآآآآآآآه كم هو مؤلم أن أراك
تنزف يا وطني

[ريم عبد الرحمن]

عندما نتمكن من استدراك أحزاننا وموازنة أحلامنا وواقعنا
ندرك أنهم كالأحلام يرحلون ...يفتعلون الغياب ....
تاركين على وسائدنا مواعيداً في أجندة غير موجودة فعلاً ..
.
.
.

وحيدة ألوذ بالبكاااااء إلى مولاي

[ريم عبد الرحمن]

أتحاشى النظر في عينه,,
.
.
فهما قيثارة تعزف وجع الرحيل