نبضةٌ بخمس رقصات [ وجـ ـ ـع]..~

[منى بوراشد]

:: الليل يمارس غواية [ الوجع ]

وأنا بمنتصف { الحنين}؛

متجمدة {بصقيع}
يشتهي كسوة {دفء}..!

::أتدري أن الدفء
(أن)
ألتحف( أضلعك )
وأنام( بعينيك )..!


::وحدك تعلم كيف [يقتلني]صدك
والشريان[ مقطوع] ؛
لا يضخ الدم للقلب..!



:: مساء مذبوح /يعج [بأنين] ؛
صرخات[ خرساء ]/ترجو أغاثة ؛
ثقوب بالقلب /تتوسطها [تنهيدة] !
بربك
رفقاً بي هلاَّ [رممتني].!


:: تحت أنقاض[ روحي المشنوقة ]
أفتش عن أشلاء [أعضائي المخلوعة] مني ؛
وما وجدت إلا [ وريداً ممزقا] .!


:: نبضةٌ}

خفـ ـ يا الجـ ـ س ـ ـد
حبك منحوت بــ عروق الجزء الأيسر منـي
يا عشقاً ينبت بمسامات جسدي ..!

 

[عبد العزيز الجرّاح]

حكايا الورد ،

كلما قرأتك، كلما تيقنت أكثر ،
أن للوجع في حرفك حكاية لا تنتهي.!
وأن حرفك يتجه إلى حيث الجمال ..

تحاياي

[ابتسام آل سليمان]

ألا ما أبأسه من قلبـ... قد كان سادن الوجع ..ولا أدري أيهما ضاقـ بصاحبه...!
حكايا الورد:
لمأتم حرفك و الشعور منازلـ روعة .!

[أمجاد نجد]

رغم الوجع

اجد البصر ينتقل من النهاية إلى البداية كلما وصل لنهاية السطر ليرتشف المزيد من نبض المشاعر

راق لي كثيراًَ حرفك

[إيمان بنت عبد الله]

وحدها المساءاتُ المذبوحة .. من تنسجُ هذا الوجع !




حكايا الورد ... دثري الألم ، و اهطلي ..





/




إيمَان

[ريم عبد الرحمن]

وجع ينخر في الصميم

حكايا

لا تكترثي يا صديقتي ,, فليس هناك من يستحق !!


لك

[ذكرى بنت أحمد]

لا يهم إن كان النبضُ مخنوقاً !
المهم أنه لا يزال موجوداً !

يا روح الورد
تابعي الهطول رجاءً ..

[فتحية الشبلي]

وأنا بمنتصف { الحنين}؛

متجمدة {بصقيع}
يشتهي كسوة {دفء}..!



آه ٍ وألف آه ٍ يا حكايا
يبدو أننا سنعاني كثيراً مع الحنين

قرات نفسي هنا بين نبضك الراقص وجعاً
موتى يا وردة

[خالد عبدالعزيز]

كمن يغرقُ ببحر من الحياة.. في اللاّ شيء إلا الحزن
نحن كومة أحزان دحرجها القدر على الحياة وبكل أقتدار / آلم

شكراً لكِ / للحرف / للوقت الذي آتى بي هنا

[منى بوراشد]

الآن فقط يحق لصفحتي أن تتباهى ..!
لوجود أسمائكم فيها *

الجراح / وحي / إيمان / ذكرى / ريم /فتحية / خالد ~

شكراً عميقة لهكذا نقاء متجسد بحضوركم / وشكراً أعمق لقلادة زلال الغيم
المعلقة على جيد الصفحة


لأنفاسكم هذه