" الحلايا اليوسفيّه "

[أمنية]

عبد العزيز الجرّاح


أكاد أزين عيني ببهاء معشوقتك..

أراني أعانق شاطئها الدافئ في ساعة الغروب...





قصيدتك حمستني أن أبحث عن صورها مع أني متيقنة أن الواقع أجمل بكثير...

أبدعت و دمت بشعر


تقبل سيدي ودي و تقديري




 

[فتحية الشبلي]

عبد العزيز / قصيدة رائعة حقاً
وكما يقولون جدة غير
وأنت كذلك غير ، فهذه الحلايا لا تصدر إلا منك
نص باذخ يحوي صوراً شعرية أكثر بذخاً
آمُل زيارتها فتصويرك الشاعري يغري بذلك

لك مني كل الود والورد لنبضك وإحساسك المرهف

[محمد الفيفي]

والشفايف جمرٍ أحمر .. ويل قلبي من ثغرهـا
أدري أني لو أذوقه .. ما غدت روحي ضميّـه


عبدالعزيز الجراح


وصف يفوق الوصف
ابدعت
وعن جمالها لن أغض الطرف

[سهام محمد]

الجراح العبدالعزيز
وَاسْتَفَاقَتْ كُلُّ جَوَانِحِيْ لـِ عُنْفُوَانِ حَرْفِكَ !
صِدْقًا ,, خَيَّلُ إِلَيَّ أَنَّ حَرْفَكَ فِتْنة تَسْعَىْ !

هِيْهِ يَاأَنْتَ
زِدْنَا مِنْكَ حَرْفًا


ودلايبور.

[عارف بن حامد العضيب]

عبد العزيز الجراح
على ماذا سنحسدك أيها الرجل ؟؟؟
على جدة وبحرها أم على محبوبتك وثغرها ؟؟؟
نصك رائع بمعنى الكلمة ومغنى الحرف انهمر
كما المطر ربما استطعت أن تسقي قلوبنا بماء
الحب 0

[شموخ بنت خالد]

آل جراح
صحت يمينك
ودام ذآك العزف غارقاً بألحان الأستثنائيه

[محمد السالم]

أستاذي عبدالعزيز

قديمك جديد

والشعر الذي يحمل مثل هذا الأساس لا يبلى

[سلطان العاصي]

أستاذي / عبدالعزيز الجراح

عندما أقرأ نصوصك تعتليني الحيرة بالرد فلا أجد ماأكتب ويوفيك حقك ...

أنت مذهل .. رائع .. جميل

تقبل مروري واعلم انني من المتابعين لحرفك الراقي

تحيتي وجُل تقديري لشخصك

[ريم عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

آل المطر ..
صباح الشعر وَ العطر وَ المطر
قديمةٌ .. تتجدد بنور حضوركم

وأجي ( جده ) والتقي فيها.. على شاطي بحرها= لين أشوف ( أُبْحُر ) تغني .. ياهنيّك ياهنيّه
حلوةٍ ربي خلقها.. تسرق القلب بنظرها= لين أموت وهالحبيبه .. باقيّه بالقلب حيّه

وآآآآآه من تلك " الحلايا اليوسفيّه "
هي ليست جدة فحسب ..

بل المملكة كلها يا سيدي


بحجم محبتي لها ,, تقديري لحرفك المدهش


تحفظك عناية الله أينما كنت

[ليلى العيسى]

وافيٍ للحب وافـي .. لـو يداهمنـي خطرهـا
وليه أنا مَ.أوفي؟ وهي بنتٍ على وصلي وفيّـه
إضافةٌ تزيدُ من حسنِ "الحلايا اليوسفيّة"
لازلتَ تمطِرُ أيّها الغيداقُ
و لازالتْ أراضينا .. تتعطّش لشعرك!