نثار . . باتجاه الشمس

[مريم جمعة عبد الله]

( ياسمين اعتذار .. أحمله دَيْنا لمن زرع في دروبي وردة .. ومنعني تقصيري من ريها )
أستاذي الفاضل : مهدي
ممتنة لمرورك الجميل .. لكلماتك الطيبة
.
حفظك الله
.
أختك مريم

[مريم جمعة عبد الله]

( ياسمين اعتذار .. أحمله دَيْنا لمن زرع في دروبي وردة .. ومنعني تقصيري من ريها )
.
.
الرائعة جهاد
يغمرني ألق حرفك بكثير مما أحب .. وما أكثر ما أحب !!
هكذا أنت دوما تخلعين على مكان تواجدك أضمومات ورد
كوني دوما بالقرب
.
حفظك الله
أختك مريم

[مريم جمعة عبد الله]

( ياسمين اعتذار .. أحمله دَيْنا لمن زرع في دروبي وردة .. ومنعني تقصيري من ريها )
.
.
أستاذي الفاضل سعد
شملتني بلطف أثير
اتمنى
أن أقف فقط على مشارفها
حبيبتي اللغة
.
دمت واستشفاف الحرف سواء
حفظك الله
.
أختك مريم

[ليلى العيسى]

مريمْ .. أيّتها المتدفقةُ ضوءًا حينما ألِجُ روضكِ أنثرُ إعجابيَ قبلاً
ثمَ أنغمسُ في لذة القراءة .. لكِ طابعكِ الخاص
طابعكِ المميّز جدّا
دُمتِ مُضيئـة ،

[تركي النامي]

مريم

إبداع الحرف في مساء المطر
وعذوبة المعاني على أوتار البوح
أقل ما يقال عن ما رسمتِ هنا
سأظل بالقرب.

[مريم جمعة عبد الله]

ليلى .. أيتها المتسربلة نورا وطيبا
منحتني فوق ما أستحق !!
وخلعت على تواضع حرفي شيئا من تفرد حرفك
لله أنت يا ( عطاء )

[ظلال صامتة]

مسافات تفصل بين ظلال الأقمار
اللحظة أعياء
والأفق آمال مذوبة في بوتقة انتظار ..

الله يـا مريـم ..
فتنتُ بـهذه كثيراً .. () ..
آســرة .. آســرة جداً ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

‘‘

سلِّمي وقتكِ للدَّهشةِ فإنَّها كفيلةٌ بجعلكِ تُبدعينَ وَ تستَلهمين ،
وَ ما بينَ أيدينا إلاَّ غيضٌ من فيض تراءى بهِ لُبُّ روحكِ المبدِعَة و الحسَّاسـة ،



أطيبَ المُنى وَ التَّحايا يا مَريَمُ ،


‘‘

[مريم جمعة عبد الله]

أخي الفاضل تركي
وسأنتظر هطول الأنقياء هنا
علني أحظى بشيء من صدق رؤاهم
.
لعمرك الفرح

[منى بوراشد]

أتتبع [ ضوء الشمس ] زحفاً ..!