[/ لَهفَةْ خفُوُقْ /]

[شموخ الحربي]

سُرعانَ ما (جسدَ ) الإحساسْ حرفاً
حِينْ إلتِقاءْ

فِيِ صبَاحٍ عَمَهْ الغِيِمْ لَحْظَاتْ الشُرُوُقْ = وَدعَتْ عِيِنِيِ بِقايا نُوُمَها بأحْزَانْ
وعَادتْ أحلامِيِ تبخَرْ وعادةْ الواقِعْ سروقْ = يَسْرِقْ الحلمْ بمناميِ لِيِنْ ضَميتهْ بحنانْ
قِلتْ ياللهْ ياتِفاصيلْ العنا إخفيِ شُقُوُقْ = وإظهرِيِ ذِيِكْ المَلامِحْ بالفَرَحْ يحيا الزمانْ
قِمتْ أناظرْ بإتصالاتيِ عسىَ الغاليِ بشُوُقْ = وصرتْ أسابِقْ لهفِتِيِ لِيتْ ألقىَ لهْ مكَانْ
وَأظهَرْ الْمَكنُوُنْ رَقمٍ ماعرفنالهْ طُرُوُقْ = قِلتْ:ألو يامسهلاً /منْ معي ؟ قالتْ:روانْ
نِسيَتْ البَسْمَهْ شفاهِيِ وعافتْ النَفسْ النُطُوُقْ = وهلتْ الدمعه بِعينيِ وكحلهاَ ع الخدْ بانْ
وَأشعلتْ فِيِنِيِ أمانيِ وصحتْ القلبْ الشفُوُقْ = ونَبِشَتْ فَالجُوُفْ جرحٍ قَدْ نسيتَهْ منْ زمانْ
إلتِقِيِتكْ وإلتقيتْ الشَمسْ فِيِ حَزةْ شُرُوُقْ = حِيِنهاَ ودعتْ نُوُميِ وصِرتْ أسيرَهْ للجنانْ

 

[عبد العزيز الجرّاح]

شموخ ،

وتحضرين لأول مرة في صدر الغمام
بـ نصٍ شامخٍ كأنتِ.
نص فيه من صدق الأحساس
ما جعلني أقف عنده كثيراً.

شكراً لـ هكذا هطول ،
ودمتِ ماطرة ...

[أحمد الـ سعد]

.

- هناك نصوص تسرق اللب بموضوعيتها وسلاسة كلماتها
- وهذا النص منها .

- أنتِ سارقة يا شموخ / فلم تكتفي بسرقة عيناي وهي تقرأ بل سرقتي حتى سمعي فـ أغلقت فيروز من أجل أن أقرأك .

- جميل هو نصك أيتها الشامخه .

.

[شموخ الحربي]

" عبدالعزيز الجراح "

*

*

*


طالماّ أنْ الـ كلماتْ العذبةْ
من قلوبنا سـ تظهرْ المطرْ
برقيْ ومثاليهْ

دوماً سـ أبدعْ
لأجلْ المطرْ ومنْ سكنها

بوُرِكتْ.


ش/ح.

[شموخ الحربي]

أُسطورَةْ الـ قصيد
" أحمدْ الـ سعدْ ":

*

*

*

لـ بعضْ الحضور ْ تألُقْ وَ جاذبيةْ
كُنْ واثقاً ياماطِرْ ،
تَمْتَلِكُها بـ عُمقْ.



ش/ح.

[ليلى العيسى]

القصيدةُ بينَ أناملكِ فِيْ عزّ الوجعْ
تحتفي بـ الشموخْ ،!

ياهْ يا شموخْ الحربي
و سنصيرُ بـ حرفكِ .. مدمنينَ لـ الجنونْ ،!

[رانية أحمد]

شموخ ..

لحرفكِ ملامح مختلفة
أحببته جداً

سلم نبضكِ

[نواره الوايليه]

شموخ الحربي
إطلالة يملؤها الشموخ والتميز
دمتي متميزه عزيزتي
وجنة من الورود لقلبكِ


/
\

[سليم زيدان]

رائع شموخ
لابد وأن اللغة تسكنك مرتاحة بفيء مطرك الناعم
دومي بسلام ومطر

[فُنـ الشِعر ـونْ]

صَبَاح إجْتَاسَ خِلالَ الدِيار ,
وَأَيقَضَ غَفوَةً إجْتَلَتها / نَظرَت إليها عُمقَ الأَحلام ..
.

وعَادتْ أحلامِيِ تبخَرْ وعادةْ الواقِعْ سـروقْ
يَسْرِقْ الحلمْ بمناميِ لِيِـنْ ضَميتـهْ بحنـانْ
قِلتْ ياللهْ ياتِفاصيلْ العنـا إخفـيِ شُقُـوُقْ
وإظهرِيِ ذِيِكْ المَلامِحْ بالفَرَحْ يحيا الزمـانْ
قِمتْ أناظرْ بإتصالاتيِ عسىَ الغاليِ بشُـوُقْ
وصرتْ أسابِقْ لهفِتِيِ لِيتْ ألقىَ لـهْ مكَـانْ
/
عَادَت الإبتِسَامَة مِن جَدِيد ،
وَ عَادَت الأَمانِي مِنَ الضّرِيح , دون أَن يَقطعها أَحَد !
وَلَمحَةٌ أُخرى تُسَابِقُ خَفَقَاتُ الأَمْس ..
وَمكامِن الشَوقِ قَد رَانت على المَكان ..
.
.
.
وَأظهَرْ الْمَكنُوُنْ رَقـمٍ ماعرفنالـهْ طُـرُوُقْ
قِلتْ:ألو يامسهلاً /منْ معـي ؟ قالـتْ:روانْ
نِسيَتْ البَسْمَهْ شفاهِيِ وعافتْ النَفسْ النُطُوُقْ
وهلتْ الدمعه بِعينيِ وكحلهاَ ع الخـدْ بـانْ
وَأشعلتْ فِيِنِيِ أمانيِ وصحتْ القلبْ الشفُوُقْ
ونَبِشَتْ فَالجُوُفْ جرحٍ قَدْ نسيتَهْ منْ زمـانْ
إلتِقِيِتكْ وإلتقيتْ الشَمسْ فِيِ حَـزةْ شُـرُوُقْ
حِيِنهاَ ودعتْ نُوُميِ وصِرتْ أسيرَهْ للجنـانْ
/
حُلُماً مُفعماً بِـ الإجْتِنان
وَالجَمَــامُ بَعْدَ ذلك أَخَذَ مَكانَهُ بَينَكُما
بَعْدَ أَن ضَمّ الجِراح ..
مَــاأَجملها ..
.
.
.
أُختي / شُموخ ،
صور جَميلة أَلمسُها
غَزيرَ الإعجَاب لِـ مَناصَ نَبضِك
.
فُنون .