لا أحد يحملني على [ ظهره ! ] ~

[ذكرى بنت أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحي

ازدحم الكلم على أعتاب لغتي ....فلم أخرج إلا بالعدم ...ومع ذا شكرا لأنك كتبتني في قليل من حرفك الآسر هو كثير وكثير ..!
وها امتناني ...
أحد تعاريف الإبداع : النظر للمألوف بطريقة غير مألوفة و هذا الذي يسمونه من لا يرون الجانب الآخر من الصورة جنونا .... وسيرونه ولو بعد حين!

فخرٌ لأحرفي ..
أن توجها عبيركِ هنا ،
ودي

[ذكرى بنت أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

ذكرى..
لا أدري لماذا تخونني العبارات كلما تسلحت بالشجاعة و دخلت
هذا المتصفح..
أشعر بحزن عميق يثقل كاهل الوجع و تفاصيل دقيقة تبعث السلوى
و لا تعرف للملل طريقاً

دومي بخير يا أعقل العقلاء..!!

مَقْدمٌ عتّق أرجآئي بمسك ..
مآزجني | حد الفرح .. ! ~

دمتِ بسمة = )

[إيمان بنت عبد الله]

لكِ فلسفةٌ كتابيةٌ سلسةٌ كجدولٍ يترقرقُ ماءً صافياً .

ذكرى .. سأكون بقربِ حرفكِ دوماً



/


إيمَان

[بقايا ليل]

حديث ذو موجات متذبذبة هبوطا وصعودا،،،،


حديث لنفس بشرية... يتمخض عنه الكثير،،،





أدس أنف قلمي المستطلع هنا،،،



لأثني على الحرف،،،،
-------------------------
كنت هنا ومضيت،،

لأعبر


للنفق،

[مريم العمري]

ذكرى يا عذبة أتخيل في أحيانَ كثيرةَ أنَّني احتفظُ بطفولتي داخلي وأنَّني لازلت أكبر ولازالت الصغيرةُ في مأمنْ !

أُدلِّلُها كثيراً .. ولا تكف شغبها عنَّي وتمردها ..

ذكرى ..

صدقيني نحنُ لانحتاجُ إلى أحد .. وحدنا نستطيعُ أن نعيشَ في الجو الذي يُناسبُنا أو نخلقُ في بعض الحالات جواً يلائمُنَا حتى نكون كما نحب !


كوني بخير وكما تُحبينَ .. وقبلةٌ ملائكيةَ على جبينَ الطفلة ذكرى

[ذكرى بنت أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان بنت عبد الله

لكِ فلسفةٌ كتابيةٌ سلسةٌ كجدولٍ يترقرقُ ماءً صافياً .

ذكرى .. سأكون بقربِ حرفكِ دوماً



/


إيمَان

وأنا أنتشي / بقربك دوماً عزيزتي