1 - 1 - 2008 م

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

سَاُرَبِي الْمَظلات تَحْت فَمِي ,
وَأبْتَل لِأجْلِ أنْ أشْبِهُكم .. وَنُسَابِق الْأزِمَنة مَعاً ..
فِي صَدْري أجْيال أمْهُاتٍ ... وَأطْفالاً كُثر ..وَأمْنياتاً مُعلقة وَميلاداً وَأشْجَاراً ..
وَعاماً رَضِيع ..
..يمْنَحُ الْقَادِم أنْتُم
......يمْنَحُنِي الْقَادم ..وَأنْتُم ..

أياماً جَميلة بِكم يا : مَطَر ..
وَليبتهج هَذا الْعامُ حتى الْقِيامة

 

[سماح عادل]

عام كــ

عطر وجنة و مطر

[عبد العزيز الجرّاح]

1 / 1 / 2008م
يمنحنا ، عطْرٌ وَ جَنَّة ،
لـ تمنحنا جنّةٌ من عطر وَ مطر.
كاتبة تشبه السحاب ، نقاءاً وَ رواءاً.


سيدتي ،

أهلاً بكِ في الإملاءات،
وكل عامٍ وأنتِ لكل عام الجنّة وَ العطر.

شكراً لـ اختيارك المطر،
شكراً للعام الذي منحنا أنتِ ، فكرك وَ عطرك.

حقاً .. هنيئاً للمطر بكِ ...

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

عبدالعزيز الجرّاح

دَعنِي أخْبُركَ ..أنَّك تُحرِض الْغيِّم أنّ يَبْتَهِل لَك فِي سَاعةِ الْإجابة الأخيرة مِن كُل مَطَر ..
لَم أكُن أعلَم أنَّ مِيلادِي هُنا .. صَادَف مِيلاد الإمْلاءات قَبل إثنى عَشر سَحابةً مِن صَباحِي هذا ..
وَلا أعلمَ الآن كَيف سيستَقيمُ قَلْبِي فِي ذلك

أعوامُكَ بهجة يانَبِيلْ

[أسماءْ آل عَمرْ]

لا تعليقْ..!!

وجودكِ أغْ ـناني عنْ أيّ ترحيبٍ بكِ..!

اشتقْتُكِ جدًا عزيزتي..!

والقَدَرْ أتى بكِ للمكانِ ذاتِه.. ودُونما دعوَةٍ منّي.. والسّبب غِ ـيابكِ المتكرّر منذُ مدّة

وللمَطرْ أنْ يُفاخِ ـرَ بكِ مليارَ عامْ..

وتبدو أل 2008 رائعَة بكلّ المقاييس ان شاء الله..!

أسماء..!

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

أسْمْاء

أقُولُكِ : وَ أنْطِقُنِي
أقْرؤكِ وَوَجُهكِ يَركُض كَ الْسَحابِ فَوقَ تُرابِ صَدْرِي ..
’’ لاتَعلِيق ’’ وَعلَقْتِني طِفْلَة تَائَبْة نَحو عينيِّكِ .. تُوحيِّن لِي أنْ أنِفض أنْفاسِي على كَتفكِ
أُلْبِسُكِ جِلِّدي ..وَ أعْزِفُني بَيِّن أصَابِعُكِ ...... [ عانقيني جِدّاً ]


أسْمَاء
[ منِّك لله ] على هَذه الْدهشة
ياتاريخ قلْبِي ..كُل عامٍ وانتِ لَحْظة الْميلاد الْمختِلفة

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

بَيَاضْ ,

أنْتِ سطرٌ بدأ ببسملةٍ ثُّم ........ لم يَنْتَهِي
قَرَأتُكِ وتَشبعتُ من فاكهة غابات ثَلْجُكِ الْكثيرة .. وبعدها : أحببتُ عيني على انتقائُكِ
وحمدت الله عليكِ

كُل عامٍ وأنْتِ : أنْتِ

[مياسم]

اللهَ أيتُها الجنّة المغمُورَة بِ عطِر ،
كيفَ كانَ مجيئُكِ بُشرَىً للعامِ الجديد .. !
وَ أُمنيَةً للصباحاتِ الجلِيد .. ،
وُجودكِ هذا المُحتملِ عدّة ألوان - خلاّبَة بِ الطبع-
.. سَ يمنحُنا فرحة لا تنضَبْ .
و تغاريداً لن تجعلَ السأمَ يمتدّ إليْنَا ..
بِ صِدق سعدتُ بِ حضوركِ .
كُوني .. أنتِ و الإملاءات .. و العام بِ خيرٍ و كمَا نرجُو و نأمَلْ .

[الجُوهرة ممدُوح]

والمَطرْ أعَلنَ انّهِمْاره مِنْ أتيتِ
إلى هُنا .. شُكراً للقَدرْ لأنّكِ هُنا
وكُلْ عَامْ وأنتِ بالجُوارْ وبـِ خَير

[ليلى العيسى]

عِطْرٌ وَ جنَّة ،!
أيْ .. فاتنةَ المولِجِ
إنّي بكِ أرَى العامَ 2008 مطيرًا في كلِّ الفُصُولْ ،!
مُبْتلَةٌ أنايْ لو تدرينَ بهذا الحُضورِ الباذِخْ ،!

كلُّ عامٍ و نحنُ أنتِ



حللتِ جنّةً و ونزلتِ عِطْرًا