إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات الأدبيـة > منابرٌ فوق السحاب
التعليمـــات التقويم

منابرٌ فوق السحاب نسمو هنا .. إلى أعالي الفكر وَالحوار والمقال الأدبي.


أخطاء تربوية في التنشئـــة الإجتماعية ....

نسمو هنا .. إلى أعالي الفكر وَالحوار والمقال الأدبي.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22/12/2009, 11:47 PM
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
فتحية الشبلي فتحية الشبلي غير متواجد حالياً
فراشة المطر
 



فتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant futureفتحية الشبلي has a brilliant future

أوسمتي

Post أخطاء تربوية في التنشئـــة الإجتماعية ....


هناك بعض الأخطاء التربوية الفادحة في التنشئة الإجتماعــــية التي قد يقع فيها الآباء والأمهات ، لجهلهم بمدي أضرارها وتأثيرها علي سلوكيات أبنائهم مستقبلاً وهي تتلخص في الآتي :
القسوة الزائدة و العقاب البدنى ، التدليل الزائد أو الحماية الزائدة ، النبذ والإهمال ، التذبذب في المعاملة ، الإزدواجية في المعاملة ، المقارنة ، تفضيل الأولاد الذكور علي البنات ، تدخل الآباء في دراسة الأبناء ومستقبلهم ،التمييز بين الأبناء ، تكرار كلمة أو لفظ عيب ، التدعيم السلبي لبعض السلوكيات الخاطئة ، وفيما يلي أضرار كلا من هذه الأخطاء التربوية
للقسوة الزائدة والعقاب البدني عدة أضرار تتلخص في تمرد وعصيان الأوامر ، تحطيم للشخصية
عدوانية ، الشعوربالدونية واحتقار الذات ، الوسواس القهري والرهاب الإجتماعي ، ترك المدرسة ، نقص الذكاء ومحدودية التفكير ، تعلم الطفل سلوك غير مرغوب وهو أن الطفل الذي يُضرب يعتقد أنه لاتحل مشاكله إلا بالضرب فإذا أخذ طفل منه لعبته ضربه ومن هنا يكون هذاالطفل مكروها عند الأطفال فيتحاشون اللعب معه
أما التدليل الزائد والحمايةالزائدة ، فـ ينتج عنه عدم الشعور بالمسؤولية ، الخوف الشديد من الوقوع في الخطأ ، الفشل في الحياة الزوجية ،بسبب عدم قدرته على تحمل المسؤولية ، كما أن الطفل المدلل لايقبل النقد لأنه تعود على أن يري سلوكه وأفعاله حميدة ، لأنه لم يتلق نقداً من والديه ، كما يتصف الطفل المدلل بالأنانية يأخذ ولا يعطي ومن هنا يخسر جميع أصدقائه وتخسر البنت جميع صديقاتها بل يصفونه ويصفونها بالأنانية .
أماعن النبذ والإهمال ، فهو يعد أحد أنماط التنشئة الاجتماعية الخاطئة وهو: أن يترك الطفل وشأنه يفعل مايريد دون رعاية أو اهتمام من الأبوين ، فوجود أبويه في حياته شبه معدوم فهو لايحس بهما ولا يشعر أنهما يشاركانه آلامه وأفراحه ولا يهتمان به عندما يمرض أو يزورا مدرسته لكي يطمئنا عليه وعلى مسيرته السلوكية والتعليمية ،فيعيش وحده عرضة للاكتئاب ولقرناء السوء يغيرون مجرى حياته للأسؤا
أما التذبذب في المعاملة من الأبوين ، فيقصد به أن يمارس الطفل سلوكا غير مرغوب أصل ابين والديه ولكن لايعاقبانه على هذا السلوك مثال ذلك كأن يتلفظ بألفاظ سيئة أونابية ولكن الوالدين يستملحان هذه الألفاظ خاصة في بداية كلام الطفل ، ولكن الأمريختلف عندما يتلفظ الطفل بهذه الألفاظ في حضرة بعض الأقارب أو الأصدقاء فيعاقبانه على هذا الخطأ فيترسب ذلك في اللاشعور لأن الطفل أصبح لايميز بين ماهو مطلوب وماهومرفوض

يقول علماء النفس أن هذا الطفل عندما يكبر ويتزوج تارة يكون حليما وديعا مع زوجته فإذا به مرة أخرى ينقلب عليها وتثور ثائرته ويصبح عدوانيا وربما يضرب زوجته بدون سبب،وذلك بتأثير التنشئة الوالدية الخاطئة في الطفولة.
أما الازدواجية في المعاملة ، فعي تختلف عن التذبذب في المعاملة فالإزدواجية أن يقول الأب لاوالأم تخالفه وتقول نعم ، حينها الطفل لايدري من يصدق الأم أم الأب فليجأ إلي غيرهما ، بمعني ان الأتفاق علي اسلوب تربية موحد أمر ضروري
أما عن المقارنة ، من أسوأ أنماط التنشئة الاجتماعية المقارنة بين الأولاد مثال ذلك عندما يأتي محمد يحمل شهادة نجاحه بتقدير( ممتاز ) فيصفق له الجميع وتنهال عليه الهدايا من كل مكان وفي الوقت نفسه يحضر أحمد شهادته وقد حصل على تقدير (جيد) فيشمئز الكل من هذا التقدير فيقول له والده لماذا لم يكن تقديرك مثل محمد أيها الكسول ، طبعا هذا خطأ كبير من الأب أولا أنه قارن محمد بأحمد فربما كان مستوى محمد العقلي أعلى من أحمد فأحمد لايستطيع أن يحصل على المستوى الذي حصل عليه محمد لأن مستوى ذكائه العقلي أقل من محمد فكأن والده يطلب منه المستحيل ، لذا فالمقارنة لاتجوز لابين الأخوان ولا مقارنة ابنك يابن الجيران لاختلاف الفروق الفردية بين البشر فمن الناس الذكي جدا ومنهم متوسط الذكاء ومنهم بطيء الفهم ، كما أن الوالد ينبغي له الايقول لابنه ياكسول أو ياغبي فهذه ألفاظ تدمرشخصية الابن وتعدم ثقته بنفسه فيشعر أنه غبي فعلا ويقول في نفسه مادام والدي يقوللي ياغبي فلماذا أتعلم ؟ أنا غبي يجب علي أن أترك المدرسة وأشوف لي عملا آخر غير الدراسة .
ثم نأتي إلي تفضيل الأولاد على البنات ، وهذا مع الأسف الشديد ، خطأ شائع في مجتمعنا العربي وهو موروث تاريخي ذكر في القرآن الكريم كقوله تعالى (وإذا بشر احدهم بالأنثى ظلوجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من الغيظ من سوء مابشر به)

الآية 59 سورة النحل.

يقول عمربن الخطاب رضي الله عنه إني لأضحك مره وأبكي مره ، فقيل له مايضحكك ويبكيك ياعمر؟ فقال أضحك لأني في الجاهلية كنت أعبد تمرة وإذا جعت أكلتها فأقول في نفسي ماهذا الجنون كيف أن الإنسان يأكل ربه ؟

أما ما يبكيني فإني أخذت ابنتي ذات السنتين وذهبت بها للمقبرة وحفرت لها حفرة وبنما كنت أحفر علق في لحيتي التراب فهشت بيدها الصغيرة التراب عن لحيتي ، فذرفت من عيني دمعة ولكن غلبتني جاهليتي فألقيت بها في الحفرة ودفتها ، طبعا كان العرب يدفون البنات في الجاهلية خوفا من العار وعندما جاء الإسلام حرم قتل النفس إلا بالحق ، وهذه القصة أعظم تكريم للمرأة في الإسلام ، لكن بعض الناس اليوم لايزال في نفوسهم شيئا من الجاهلية التي لم يهذبها الإسلام فصاروا ينظرون إلى المرأة نظرة دونيه ويفضلون عليها الذكر ، مع أن البنت أرحم وأعطف من الولد على أبيها ،
أما عن تمييز ولد على بقية أخوته ، فنجد بعض الآباء يميزون بين أبنائهم فيخصون واحدا منهم بالعطف والتدليل بالاستجابة لمطالبه لوسامته أو ذكائه ، ويعاملون البقية معاملة عادية ، وينتج عن ذلك كراهية هذا الأخ المميز فيكيدون له كيدا نتيجة نشوء الغيرة منه ولنا في قصةيوسف عليه السلام مع أخوته عبرة ، فالغيرة موجودة منذ القدم والذي يشعل نار الغيرة الوالدان بتمييزهما أحد الأبناء على غيره.
أما عن تدخل الآباء في مستقبل الأبناء نجد أن بعض الآباء ، يجتهد في تقديم النصح والمشورة لأبنائهم وخاصة فيما يتعلق بمستقبلهم الدراسي فيجبر بعض الآباء أبناءهم على مواصلة دراستهم بعدا لثانوية في تخصص يرغبه الآباء دون الأبناء فيدرس الطالب في هذا التخصص الذي لايرغبه ولا يميل إليه لأنه لايريد أن يعصا أمر والده ، ولكنه مع مضي الوقت يدرك أنه ليس بمقدوره مواصلة الدراسة في هذا التخصص لأنه لايرغبه ولا يميل إليه أو أن قدراته واستعداداته لاتمكنه من النجاح فيه فيخفق مع الأسف في الدراسة ويخرج من الكلية ثم يلقي بلائمة فشله على والده الذي أجبره على الدراسة في هذاالتخصص الذي لايريده ، ولعل دافع الأب إلى اجبار ابنه على هذا النوع من الدراسة أن الأب لم يتمكن من أن يصبح مثلا مهندسا أو طبيبا وأراد أن يحقق له ابنه أمنيته ، دون إدراك الأب أن ابنه يختلف عنه وأن له قدرات واستعدادات وميول لابد أن تتفق مع نوع الدراسة التي يرغبها.
أما عن تكرار كلمة ( عيب) دائما ، علي مسمع الطفل الصغير فأنه يجعلها تترسب في عقله الباطن وعندما يكبر يرى كل شيء عيبا ، وإطلاق كلمة عيب على علاتها خطأ فادح ، فإذا رأى المربي من ابنه سلوكا غير محمود يجب عليه أن يوضح له مضار هذا السلوك أفضل من إطلاق كلمات لايدرك معناها الطفل وتؤثر على مستقبل حياته ، يقول علماء النفس إن الطفل المصاب بالوسواس القهري كان قد تلقى في صغره قسوة زائدة وعبارات سلبية وترسب في عقله الباطن أن كل شيء ممنوع ، فصار حريصا على اتقان أي فعل يفعله حتى لو كان تصرفه هذا يكلفه الكثير.
أما عن تدعيم بعض المفاهيم التربوية الخاطئة فنجد مثلاً بعض الآباء
عندما يخطي الطفل مثلا ويكسر زجاجة سيارة جارهم أو يخرب شي ما في الشارع كـ كسر مصباح مثلاً ، ثم يأتي الطفل ويخبر والده بما ف فبدل أن يؤنبه ويشعره بخطئه يقول له ( ان شاء ماشافك أحد بس ) إن تصرف الأب في هذه الحالة تصرف خاطئ لأنه قوى سلوكا غير مرغوب لدى ابنه ( التدعيم السلبي)وسوف يتكرر هذا السلوك منه مستقبلا وربما يفعل ماهو أخطر من ذلك وسوف تلقي القبض عليه الحهات الأمنية ويكون السبب في ذلك هو والده الذي دعم وقوى هذا السلوك السيئ لدى ابنه لأن ألطفل إذا رأى والده لم ينكر عليه مافعل فسوف يتمادى ( فمن أمن العقوبه هان عليه اقتراف الذنب)



هذه اهم الأساليب السيئة في التنشئة الاجتماعية يجب أن يتنبه اليها الآباء والأمهات ، ويتجنبوا ممارستها مع أبنائهم وبناتهم لئلا تسوء حالة الأسرة وينشأ الأبناء والبنات في جو أسري مملوء بالحقد والكراهية والغيرة والعدوانية والأمراض النفسية والانحرافات السلوكية .



مودتي وأحترامي للجميع ..

 
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


رد مع اقتباس
قديم 23/12/2009, 09:06 PM   #2
ابتسام آل سليمان
شـاعـرة و كــاتـبــة
 
الصورة الرمزية ابتسام آل سليمان
افتراضي

حييتِ أيتها الفراشة ,
لا عطر بعد ما تفضلتِ , فقط هذه الإضافة :
أحيانا يكتسب الطفل سلوكا غير محمود من والديه أو أحدهما , و السبب في ذلك الوالدين و طريقة نصحهما ,
وكما قيل و من البر ما يكون عقوقا , وخذي هذا مثالا :
تلك أم ٌ تنهى ولدها عن المبالغة و لكنها في الوقت ذاته تقع فيها :
"
جاء طفل مسرعا نحو أمه قائلاً : لقد وجدت في الحمام فأراً يا أماه مثل الفيل، فردت عليه الأم مؤنبة له : قلت لك مليون مرة لا تبالغ . فقل لي بالله أيهما أكثر مبالغة ، أليس الطفل معذوراً فيما أخبر به عن أمه؟ بلى) وحاله :
محّضتني النصح لكن لستَ تعمله ......... فأنت أولى بذا مني على خجلِ
"
فكيف سيتربى الطفل و القدوة خراب و بلقع ...؟؟!
جد شاكرة ...
توقيع :  ابتسام آل سليمان

 

ابتسام آل سليمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16/01/2010, 01:10 AM   #3
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسام آل سليمان مشاهدة المشاركة
حييتِ أيتها الفراشة ,
لا عطر بعد ما تفضلتِ , فقط هذه الإضافة :
أحيانا يكتسب الطفل سلوكا غير محمود من والديه أو أحدهما , و السبب في ذلك الوالدين و طريقة نصحهما ,
وكما قيل و من البر ما يكون عقوقا , وخذي هذا مثالا :
تلك أم ٌ تنهى ولدها عن المبالغة و لكنها في الوقت ذاته تقع فيها :
"
جاء طفل مسرعا نحو أمه قائلاً : لقد وجدت في الحمام فأراً يا أماه مثل الفيل، فردت عليه الأم مؤنبة له : قلت لك مليون مرة لا تبالغ . فقل لي بالله أيهما أكثر مبالغة ، أليس الطفل معذوراً فيما أخبر به عن أمه؟ بلى) وحاله :
محّضتني النصح لكن لستَ تعمله ......... فأنت أولى بذا مني على خجلِ
"
فكيف سيتربى الطفل و القدوة خراب و بلقع ...؟؟!
جد شاكرة ...


العطر هو مروركِ العذب يا بهية الطلة
صدقتِ وأصبت ِ فيما قلت ِ ، فالقدوة الحسنة هي أساس التربية ، وهذه القدوة والمُناخ الجيد والإيجابي ، يجب أن يكون متوفراً في الأسرة وعلي الآباء والأمهات أن يكونوا هم القدوة الطيبة والحسنة في كل شئ ، فالطفل كائن إجتماعي يستجيب كثيراً لأسلوب التقليد لما يراه ويسمعه ، لذا وجب علي المربين أن يكونوا حريصين علي أن يكونوا القدوة الحسنة لأبنائهم


راقني مرورك جداً يا جميلة

مودتي ووردة جورية لروحــكــــ

تحاياي
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11/02/2010, 05:36 PM   #4
جوري جميل
كنار تحت الدمار
 
الصورة الرمزية جوري جميل
افتراضي

بارك الله بكِ فتحية العزيزة...
تتطرقين فيه لأمور من الواقع نلمسها ونعيش في ظل خلفياتها... وآثارها...

دمتِ مبتكرة ومتألقة كعادتكِ ..
لكِ خالص ودي...
توقيع :  جوري جميل

 أمامي : أنت في غيابك
وأمامك ... أنا في غياب

جوري جميل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09/03/2010, 04:58 AM   #5
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوري جميل النعسان مشاهدة المشاركة
بارك الله بكِ فتحية العزيزة...
تتطرقين فيه لأمور من الواقع نلمسها ونعيش في ظل خلفياتها... وآثارها...

دمتِ مبتكرة ومتألقة كعادتكِ ..
لكِ خالص ودي...

شكراً لك يا عزيزتي جوري علي هذا الحضور الجميل ...
وجميل ان نناقش قضايانا المنبثقة من واقعنا المُعاش ...

مُمتنة لك ِ يا سيدتي
تحاياي
لروحكــــ
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09/03/2010, 05:38 AM   #6
سماح عادل
كاتبة
افتراضي

أخطاء حاضرة وبقوة للأسف الشديد في واقعنا,
أحسب إننا بحاجة إلى تأهيل من جديد
ومثل ذلك لابد أن يقف على مدارستها الآباء والآمهات بكثب لإهميتها التي تتساوى مع أهميه الأكل والشراب


حفظك الباري أخية
كم هو قيم متصفحك
سماح عادل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09/03/2010, 02:54 PM   #7
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح عادل مشاهدة المشاركة
أخطاء حاضرة وبقوة للأسف الشديد في واقعنا,
أحسب إننا بحاجة إلى تأهيل من جديد
ومثل ذلك لابد أن يقف على مدارستها الآباء والآمهات بكثب لإهميتها التي تتساوى مع أهميه الأكل والشراب


حفظك الباري أخية
كم هو قيم متصفحك

الكريمة سماح عادل
سُعدت بمرورك الكريم ، وتعليقك آعلاه
فالأسرة بلا شك هي الأساس الأول والتربة الخصبة لإعداد الناشئة وتربيتهم بإتباع افضل الاساليب والطرق الملائمة وليس عيباً ان نتعرف ونبحث عن الطرق السليمة للتربية الصحيحة وخصوصاً في هذا الوقت الملئ بالمشكلات سواءً علي الصعيد النفسي او الاجتماعي
وهذه مسئولية كل أب وأم مسئولية مباشرة ً ولا مهرب منها .



شكراً للمرور العطر كـ أنتِ
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:32 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها