فَلْسَفةُ بحّـار...]

[ابتسام آل سليمان]

أَنا ما زلتُ بَحّاراً=بحارُ الحزنِ ترويني
وأمواج المدى باتت=هي الأبياتُ تؤويني
ودمعي صار من صحبي=إذا الأصحابُ تغويني
فروحي للسماءِ علت=إذا رحلوا إلى الطينِ
وقلبي لم يزل حياً=وعزي في شراييني
وقوتي قصر آمالٍ=له الأشجانُ تهديني
إذا مارمتُ إقداما=دعوت الموجَ يسقيني
أوِ اندثرت هنا الأفرا=حُ أو غابتْ إلى حينِ
وماتتْ في غدي بعضٌ=من البسمات تحييني
أوِ ارتسمتْ لي الآفا=قُ كالآلامِ تبكيني
فإني كالضياءِ سناً=و فجرُ الصبح تمكيني

 

[ليلى العيسى]

أستاذتنا الشّاعرة المتألّقة ابتسامْ
تغيبُ شمسكِ
ثم إذا حضرتِ .. جدتِ بسنا شعركِ حتى يكتملَ الضّوء
رواءٌ أيّتها الشّاعرة
رَواء ،!

[ذكرى بنت أحمد]

قبلَ دقائِق فقطْ . .
كنتُ أُعاودُ الإبحَار فِي ذِكْرياتِي ،
في أخطَائِي وآلامِي .!
ثمّ ألمحُه حرفكِ ، [ يخوضُ / يرتكِبُ ] معِي ذاتِ السفِينةَ . .
نابضٌ هذا الحرف وربّي : )

[جهاد خالد]

إنه السكون الذي يسبق العاصفة!

عاصفة الإبداع التي تحملني وترفعني إلى السماء!

دمتِ ألِقةً يا ابتسام

[ابتسام آل سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

أستاذتنا الشّاعرة المتألّقة ابتسامْ
تغيبُ شمسكِ
ثم إذا حضرتِ .. جدتِ بسنا شعركِ حتى يكتملَ الضّوء
رواءٌ أيّتها الشّاعرة
رَواء ،!

جد شاكرة و ممتنى لحضورك ليلى ..