إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات الأدبيـة > منابرٌ فوق السحاب
التعليمـــات التقويم

منابرٌ فوق السحاب نسمو هنا .. إلى أعالي الفكر وَالحوار والمقال الأدبي.


دعوة لبراح نقدي لنا جميعا هاتوا أيديكم

نسمو هنا .. إلى أعالي الفكر وَالحوار والمقال الأدبي.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26/06/2009, 08:05 AM
الصورة الرمزية ابتسام آل سليمان
ابتسام آل سليمان ابتسام آل سليمان غير متواجد حالياً
شـاعـرة و كــاتـبــة
 



ابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond reputeابتسام آل سليمان has a reputation beyond repute

أوسمتي

افتراضي




سلاما
عمتم صباحا طرا ...!
توفيقا وعونا ...

 
توقيع :  ابتسام آل سليمان

 

رد مع اقتباس
قديم 27/06/2009, 12:31 PM   #2
سعد الحمري
كاتـب و ناقد
 
الصورة الرمزية سعد الحمري
افتراضي



ايها الاعزاء

عندما تم طرح موضوع البراح النقدى كنت امل زخما كبيرا فى الحوار ولكننى يبدو أننى اطرت الموضوع بصياغة نقدية فأصبح على كاهلى التعليق وهذا ليس ما أردته لقد اردت براحا للحوار لنتواصل فيه ومن خلاله ..

ويبدو أننا امام تغيير لصياغة البراح

من هنا سيكون السؤال كالأتى/

كيف نقراء هذا المبدع ...جوانب الابداع لديه..جوانب الضعف إن وجدت ..


اقصد المبدع المقترح للنقاش بدأنا بالرائعة جهاد خالد ولاتزال الاسماء المطروحة كثيرة

لقد قصدت أن أكون البادىء بينكم محاولة منى لتسليط الضوء ولكن أرجو أن لاتعاملو البراح
كمكان خاص بسعد الحمرى (( أنه لكم جميعا))

فى انتظاركم ايها الاحباء


توقيع :  سعد الحمري
سعد الحمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27/06/2009, 01:07 PM   #3
سعد الحمري
كاتـب و ناقد
 
الصورة الرمزية سعد الحمري
افتراضي فى حضرة اشرف المصرى// براح جديد





الأعزاء الى القلب آل المطر جميعا...

هاهنا مشوار شائك سنخوضه معا ...وفق مفازة مشرعه فى براح هذه الهامة الكبيرة فى هامات المطر.. وهو الرائع / اشرف المصرى

قلت مفازة من الاسئلة المشرعه ..طلاسم فى الغياب وفى الحضور...وبوح يخرج من الرئتين.. انفاس هى أدعى لنحبس انفاسنا نحن ونلتصق بنصوصه الابداعية .وهذا هو حال نصوص هذا المبدع ومجالها فى دواخلنا..

ماننفك عن التقاط انفاسنا إثر محاولة فك طلسم لنص ما من نصوصه حتى يشهر فى وجوهنا اسئلة اخرى مشرعة تبحث عن سؤال ويعيد صياغة الامر ليطرح نص آخر جديد تاركا لنا حيرتنا وبراحنا فى التأويل ..ليبحث هو عن نص يضعنا فى أتون الاحتراق وبهجة فض بكارة السؤال.

قد أسأل نفسى فى بعض الاحيان وأنا اقراءه بتلذذ ..
لماذا يباغتنا النص حين المساس بالتشاؤم والسوداوية ..الذين يصلان الى حد النحيب...؟
ترى هل كان يقراء افكارنا ونحن نشى بشئ من الامل الكاذب فيما ندارى خيباتنا ووجعنا والامنا بعيدا فى دواخلنا....

نستمتع بقراءته لكونه اجاد حد الادهاش ومارس علينا لكأ الجراح بجداره ..

كدت أقترب على حين غرة من محبرته ..كنت أحاول الغوص فى تفاصيل رجل ينطلق من أحبار ذاته ليزين صفحة ابداعاته بوجعنا نحن..

فى نصوصه الذاتية تراه يئن تحت وطأة شئ ما ..
لست أدرى . هل نسميه هزيمة الذات أمام الاخر...ام وجع الذات امام العالم كله...أم هو انحسار التفاؤل أمام خيبات الامل الكثيرة والمتداعيه فى دواخلنا وداخله

للحديث بقية فلايزال فى جعبتى الكثير نحو هذا الهامه الابداعيه

لكننى اترك لكم البراح للولوج فى عوالم هذا المبدع

دمتم للقلم

توقيع :  سعد الحمري
سعد الحمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28/06/2009, 12:31 AM   #4
جهاد خالد
[ . مَلائِكيّـة . ]
 
الصورة الرمزية جهاد خالد
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الحمري مشاهدة المشاركة




الأعزاء الى القلب آل المطر جميعا...

هاهنا مشوار شائك سنخوضه معا ...وفق مفازة مشرعه فى براح هذه الهامة الكبيرة فى هامات المطر.. وهو الرائع / اشرف المصرى

قلت مفازة من الاسئلة المشرعه ..طلاسم فى الغياب وفى الحضور...وبوح يخرج من الرئتين.. انفاس هى أدعى لنحبس انفاسنا نحن ونلتصق بنصوصه الابداعية .وهذا هو حال نصوص هذا المبدع ومجالها فى دواخلنا..

ماننفك عن التقاط انفاسنا إثر محاولة فك طلسم لنص ما من نصوصه حتى يشهر فى وجوهنا اسئلة اخرى مشرعة تبحث عن سؤال ويعيد صياغة الامر ليطرح نص آخر جديد تاركا لنا حيرتنا وبراحنا فى التأويل ..ليبحث هو عن نص يضعنا فى أتون الاحتراق وبهجة فض بكارة السؤال.

قد أسأل نفسى فى بعض الاحيان وأنا اقراءه بتلذذ ..
لماذا يباغتنا النص حين المساس بالتشاؤم والسوداوية ..الذين يصلان الى حد النحيب...؟
ترى هل كان يقراء افكارنا ونحن نشى بشئ من الامل الكاذب فيما ندارى خيباتنا ووجعنا والامنا بعيدا فى دواخلنا....

نستمتع بقراءته لكونه اجاد حد الادهاش ومارس علينا لكأ الجراح بجداره ..

كدت أقترب على حين غرة من محبرته ..كنت أحاول الغوص فى تفاصيل رجل ينطلق من أحبار ذاته ليزين صفحة ابداعاته بوجعنا نحن..

فى نصوصه الذاتية تراه يئن تحت وطأة شئ ما ..
لست أدرى . هل نسميه هزيمة الذات أمام الاخر...ام وجع الذات امام العالم كله...أم هو انحسار التفاؤل أمام خيبات الامل الكثيرة والمتداعيه فى دواخلنا وداخله

للحديث بقية فلايزال فى جعبتى الكثير نحو هذا الهامه الابداعيه

لكننى اترك لكم البراح للولوج فى عوالم هذا المبدع

دمتم للقلم

هذا سيجعلني أعجل في إنهاء الرد على نقدكم حتى أتفرغ لاصطياد ثمائن المصري
توقيع :  جهاد خالد

 

جهاد خالد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28/06/2009, 01:16 PM   #5
سعد الحمري
كاتـب و ناقد
 
الصورة الرمزية سعد الحمري
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الحمري مشاهدة المشاركة




الأعزاء الى القلب آل المطر جميعا...

هاهنا مشوار شائك سنخوضه معا ...وفق مفازة مشرعه فى براح هذه الهامة الكبيرة فى هامات المطر.. وهو الرائع / اشرف المصرى

قلت مفازة من الاسئلة المشرعه ..طلاسم فى الغياب وفى الحضور...وبوح يخرج من الرئتين.. انفاس هى أدعى لنحبس انفاسنا نحن ونلتصق بنصوصه الابداعية .وهذا هو حال نصوص هذا المبدع ومجالها فى دواخلنا..

ماننفك عن التقاط انفاسنا إثر محاولة فك طلسم لنص ما من نصوصه حتى يشهر فى وجوهنا اسئلة اخرى مشرعة تبحث عن سؤال ويعيد صياغة الامر ليطرح نص آخر جديد تاركا لنا حيرتنا وبراحنا فى التأويل ..ليبحث هو عن نص يضعنا فى أتون الاحتراق وبهجة فض بكارة السؤال.

قد أسأل نفسى فى بعض الاحيان وأنا اقراءه بتلذذ ..
لماذا يباغتنا النص حين المساس بالتشاؤم والسوداوية ..الذين يصلان الى حد النحيب...؟
ترى هل كان يقراء افكارنا ونحن نشى بشئ من الامل الكاذب فيما ندارى خيباتنا ووجعنا والامنا بعيدا فى دواخلنا....

نستمتع بقراءته لكونه اجاد حد الادهاش ومارس علينا لكأ الجراح بجداره ..

كدت أقترب على حين غرة من محبرته ..كنت أحاول الغوص فى تفاصيل رجل ينطلق من أحبار ذاته ليزين صفحة ابداعاته بوجعنا نحن..

فى نصوصه الذاتية تراه يئن تحت وطأة شئ ما ..
لست أدرى . هل نسميه هزيمة الذات أمام الاخر...ام وجع الذات امام العالم كله...أم هو انحسار التفاؤل أمام خيبات الامل الكثيرة والمتداعيه فى دواخلنا وداخله

للحديث بقية فلايزال فى جعبتى الكثير نحو هذا الهامه الابداعيه

لكننى اترك لكم البراح للولوج فى عوالم هذا المبدع

دمتم للقلم





هانحن نعود من جديد الى براح الرائع اشرف المصرى وبودى بالفعل ان نخوض معا فى نقاش نصوصه الرائعه


توقيع :  سعد الحمري
سعد الحمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28/06/2009, 01:33 AM   #6
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

مساء العطر

شكرا لك يا جهاد علي سعة بالك ورحابة صدرك
وأتمني لك التوفيق دائما ...
والشكر موصول للسيد / سعد الحمري
ونرحب بالاخ / أشرف المصري
ومرحي به وبنصوصه المميزة في هذا البراح النقدي المدهش حقاً
ونامل المشاركة من المطريين لإثراء الحوار ولتعم الفائدة من هذا الطرح الثري ...!
لي عودة بالتأكيد ....
ودي وإحترامي للجميع
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28/06/2009, 11:25 AM   #7
ابتسام آل سليمان
شـاعـرة و كــاتـبــة
 
الصورة الرمزية ابتسام آل سليمان
افتراضي


هدووووء ... أتأمل جميلتنا جهاد ف مبدعنا أشرف المصري ...
توقيع :  ابتسام آل سليمان

 

ابتسام آل سليمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29/06/2009, 07:00 AM   #8
ابتسام آل سليمان
شـاعـرة و كــاتـبــة
 
الصورة الرمزية ابتسام آل سليمان
افتراضي



سلاما وصباحا يشبهكم
سأقرأ الآن أشرف المصري من خلال (قبس حبر )
سأعود بإذنه لو تيسرت..
توقيع :  ابتسام آل سليمان

 

ابتسام آل سليمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30/06/2009, 02:13 AM   #9
سعد الحمري
كاتـب و ناقد
 
الصورة الرمزية سعد الحمري
افتراضي

[center]

(((اللغة التى خدمتنى فى التعبير عن مقصدى ..عن رغبتى...عما أوصى به... هذه اللغة التى أدت مهمانها ..سرعان ماتتلاشى بمجرد وصولها إليكم ..لقد أطلقتها كيما تنعدم...كيما تتحول جذريا الى شئ أخر فى أذهانكم ))

فاليرى (( الشعر والتفكير المجرد))





العنوان الذى اخترته لهذا البراح كدراسة أولى تعقبها دراسات بإذن الله حول الرائع المبدع / اشرف المصرى هو / احتفاء الذات بالنص / الذى ينطلق من ** مسرحة الذات ** ممارسا علينا نشوة انتهاك الحدود



اقتباس:
وأَقُولُ في نَفْسي (أنا كبيرٌ بِما يِكفِي لأَمَوت) أَنَا أَخَذتُ مِن العُمرِ مَا يَكْفِيني. سَأُغادِرُ هذا الوَجَعَ قريباً. وَسَأَذْهَبُ لجزيرةٍ نائِيَة، بَعِيدَةٍ عَنْ هَذَا العَالمِ المُوْحِش. سَأَشْرَعُ في تَحْضيرِ أوْراقِ السَّفَر. سَأُجَهِّزُ حَقائِبي. سَأكْتُبُ وَصِيَّتي. (عَليكُمْ أَن تَترُكوا نَعْشي على وجهِ الماء.

إن اللغة هنا إن صح التعبير قامت على أكمل وجه بتوجيهنا نحو متطلبات النص السردى الذى يقترحه علينا اشرف المصرى وفق ذائقة تعتمد على خرائطية تتبلور فى المفاهيم التالية


أ/ تشخيص المحنة فى هذه الخرائطية كلغز غير قابل للفهم.



اقتباس:
كم أنا بحاجة قصوى للحديث عن الغربة التي تتآكل داخل روحي، لا أعرف حقيقة الكلم الذي يشي بي، يباغتني لأقول أي شي، عن أي شيء كامن في أعماق الشعور، كلما آلت نفسي كإعصار إليك، ولكني يا صديقتي أشعر بأني بحاجة أكبر، لأتكلم عن شيء مضى، أو لم يمضِ، إنني أرث الأرض ومن عليها، بأفكاري التي تخالج صحبتي بأناتها، في كل دقيقة تمر على الغياب

هنا سنكتشف ان المحنة الرئيسة تتمثل فى الاغتراب والغربة وهى السمة الرئيسية فى نصوصه


ب/ تقديم عجز الذات عن فهم المحنة وتداعياتها


اقتباس:
إنني في ممر ضيق يا صديقتي، أبحث عن ثقب دافئ يشق هذا الفراغ، الحياة فراغ، الحياة قرف يطغى عليها الكلمات، لا تستغربي يا صديقتي، لا تجزعي من وجعي وآلامي وحزني ونثوري،

تتحدث هنا الانا / الذات عن افق مسدود يقابله فراغ فى الحياة
الممتلئة بالقرف بحسب تعبير السارد الذات وهو هنا يضعنا فى حالة قصور فى فهم المحنة او تداعياتها

ج/ نتيجة لهذا العجز تتبنى الذات موقفها القدرى (( التسليم بالمحنة))

اقتباس:
إنه الصباح المعتاد كالبوق الأسود ينفخ في رئتي المهان، إنه الحظ العاثر، المتقاعس، الواشي، إنه اليوم الألف على مغتسل الموتى، وأنا لازلت في غيبوبة من أحزان، أطارح الفرح، أتوسله، فأكتشف أن الفرح مثلي، ذبيح، رهين الحرف، يملك غابة من أحزان. إنني مشتعل مع الكلمات، أعن مع (الأرجيلة) اليتيمة على الكنبة البنية.. وحدي أضع الاحتمالات للخروج من مأزق الاشتياق، هل لنا عودة، هل لي بميتة أخيرة مع أوتار العود. أم أنه اليوم الأخير لفض بيت العزاء
.


من هنا يتراىء التسليم كائنا ممكنا يتغلغل فى ذات المبدع حتى يتحول الى يقين كامل


د/ محاولة الذات التخلص من المحنة (( التقوقع/ الانعزال/ الأختفاء/ او حتى فى التفكير فى الانتحار



اقتباس:
ومن ذا الذي يكترث للموت حين تواتيه التراكيب، إنها حالة عظمى، أن يموت المرء مع الشعر. الموت يا صغيرتي ليس له معنى، المعنى الحقيقي في الشعور الذي نشعر به بين أربعة جدران، مشاعرنا حبيسة في فضاءات الروح، تتكسر بين الحين والحين، الموت والحياة كلاهما سيان، لكن في الموت ننعم براحة أكبر.


من هنا تسخر الذات المبدعة افق الكتابة لتنتقل من الخواء والعبث والانتظار الى تجربة اليقين بحيث يصبح التاريخ } بحسب هيجل{ انتقالا من الخواء الى الامتلاء ..وتتحول الانشوطة الى حالة تداعيات ممتئلئة بالتفاسير التى يحتملها النص القائم


اقتباس:
[ وطني الذي أكره أن أكون فيه،
وأفكر به، وأذهب معه، وأموت فوق ترابه،
وأحتضر مع صوت مآذنه ]

او


اقتباس:
تباً لهذا الوطن الغريب، تباً للباعة المتجولين، تباً للأفيون في رءوسنا، تباً لشعرائك، تباً لشجرك، ونخلك، وبعيرك، وشعاراتك، تباً لأعمدة الإنارة، تباً لباعة الحليب، تباً للإنترنت الممل في خطوطك، تباً لجدارك، تباً لنا جميعاً إن أحببناك يوماً. تباً.!

وبعد

هذه جزئية أولى التقطها من محبرة هذا المبدع

ولى عودة بإذن الله

الاسكندرية 30/6/2009
[/center]
توقيع :  سعد الحمري
سعد الحمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30/06/2009, 06:58 AM   #10
ابتسام آل سليمان
شـاعـرة و كــاتـبــة
 
الصورة الرمزية ابتسام آل سليمان
افتراضي




أستاذنا سعد :
بانتظار الرجوع ... لم أك أدري بأن المبدع أشرف مسكون بالشجن إلى هذا الحد و طاعن في الحزن بهكذا عمق و موغل في جرااااحات الروح !

توقيع :  ابتسام آل سليمان

 

ابتسام آل سليمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:43 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها