19/02/2011, 09:44 PM
|
#4
|
كاتبـة
|
ليتنا نعودُ صغاراً، فنفجر بكاءاً إزاء همومنا الصغيرة.
جُبلت الحياة على هذهِ الحقيقة،
كلما ضاقت أعيننا كِبراً عاماً تلو عام، توّسع هي فينا بالقدر نفسه مُحيط استيعابنا لأحزانها المُرة!
خالد المشوح،
رائعُة هي طريقتك في إيصال تلك الحقيقة كنهاية للقصة.
أتوقُ للمزيد من قصصك الفريدة.
تحية تليقُ بحرفك
|
|
|
|
|