هَدرَ الحرفُ ولمّا يطفُ إلا النزرُ من عمقِ أناهيدي وقيعان رغابي هَدَرَ الحرف .. ولكن ! لم تزل نافذتي مكسورةً بالكادِ تُرتجْ لم يزل نبضي لبحّاتِك أحوجْ لم تزل ترنيمةُ الشمسِ تُغنّى ... إنما دون مساس ٍ من رضاك المنحني حمدًا ووَرْدًا قسما .. ليستْ بأنضجْ ؛ ميقات
نُجْعَةُ غَيثٍ