25/08/2010, 01:23 AM
|
#9
|
عِطر بارون
|
يا لمهوى الأفئدة !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد
.
.
.
أبسم الله أيامك جميعًا يا صاحبة الـ : واللَّجِدّا = /.//./. فاعلاتُن !
هكذا ابتسمتُ من القلب لما وجدتُك تنسلين من فخاخي كالعصفورة من متشابك الأيك هههههههههههههه so what! l
..
ما أروعك يا داهية!
ما أروعك .. واللّجِدّا .. وما ألطف لهجتك المحكية .. واللّجدّا
وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا
|
وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا
وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا
وإني لأحب روحك .. واللهِ جدّا
تعلمين !؟
لم تعد روحي من هنااااك، حيث الركن والمقام ، حيث البلد الحرام ،حيث الـ
ماذا فعلتِ بي ياعبير !؟
منذ قرأتكِ في بنفسجية سودة والتوق للبيت المحرّم يتكاثر في صدري نرجسةً نرجسة
/بياضًا بياضا، حدّ الخدر
عبير..
اعذري ذهولي عن ابتسامتكِ انشغالاً بكِ ، عند المهوى
|
|
|
|
|