فرقدٌ أشرقَ بالعشق جليا
راقص الدفءَ وأرخى جانحيّا
يـمَّم الأشواق وعدًا فاستحالت
ديمًا تهطُل ُآيًا رضويّا
مالمُنى ؟! يسألني وهو حفيٌّ
طمعًا يستعطفُ السكّر شيّا
رُقْ وجئ كالطفل باغت كلّ كلّي
اِبتسم وادخل كسحر الغيب فيّا
لو ِّ جنحيك على دافئ قلبي
علّ توت الحب وانهلني رويّا
شفةٌ بالذِكرِ يختالُ ضُحاها
قسمًا بالفجر ، أهواها مليّا
..
؛