اِصْعَدْ ..!

[سهى الأحمد]

شيءْ جالَ فيْ خاطريْ وكتبتهُ ..
وما كنت أنويْ يكون هُنا أبداً .. وتشاورتْ أنامليْ معَ الكيبوردْ وردَّ عليها : تنزل يعني تنزل

:




مساءُ الحُبِّ .. يا كُلُّ الحُبِّ
مساءٌ ممتدٌّ معقودٌ بِ خيوطٍ منْ نورٍ ,
وفيضُ إحْساسٍ يضعُ قبلتُهُ على خدِّ السّماءِ !

مساءُ الرّقّةِ فيْ أنفاسِكَ
مساءُ الـ عطرِ / المطرِ
مساءُ يُبعثرنيْ بينَ أوراقِكَ .
يُلملِمُنيْ بينَ حناياكَ







مساءُ الهِجرة ِ
إلى هُنـااااكَ .. حيثُ اللا أحدْ ’ عدانا ’
أنا وأنتَ ومعنا حفناتٌ منْ فرحٍ .. وشذراتٌ منْ طُهرٍ









اِصعدْ

اِصعدْ

و اِصعدْ / سماءٌ أولى .. فَ ثانيةٌ .. فَ ثالثةٌ . . . . .

وصولاً إلى سماءٍ ثامنة ٍ ..!






اِقتربْ .. أكثرْ .. أكثرْ .. وأكثرررر ... حتّى تُلامِسُ النّبضَ

اِتكيءْ .. على أريكةِ القلبِ حتّى تسمعُ الهمسَ الـ طالما أوصَدتِ الحنايا بابُها عليهِ




وكُلُّ شيءٍ حولُنا / مِنّا / عنّا / فينا ..





اِغمسْ إبهامَ الإحساسِ بينَ دفّتيِّ قلبيَ ,
واِبصمْ بها على كُلِّ شريانٍ ,
وأعدْ ترتيبَ العروقِ .. وأخلقْ مساراً آخـــرَ للدّمِّ ,
واِسكبِ الأنتَ فيْ الوريدِ كيفما تشاءُ . !

وشكّلِ الرّوحَ ( أُنثىَ ) لا / تسمعُ / ترىَ / تعْشقُ .. منَ الرّجالِ عداكَ


وأختمْ فصولَ حياتُها ب ِ يــاءِ المُلكيّة ِ
وتولَّ أنتَ ختمُ الحِكايةِ بِ نفسِكَ !!





/


/


كُتِبَ فيْ 19-9-2008 م
5:53 مساءً ..






:



سُهى

 

[ريما]

وأختمْ فصولَ حياتُها ب ِ يــاءِ المُلكيّة ِ
وتولَّ أنتَ ختمُ الحِكايةِ بِ نفسِكَ !!

يانقاء الياسمين..
أنت هنا تتأرجحين بين سماوات القصيدة بحرف مغاير
يكاد يتفتق فتنة

وابتسم هذا الصباح الذي أتى بمعية حرفك

هنيئاً للسماء وللعطر
لـ ك\ ـه

القادم أجمل ياسهى
تأكدي من ذلك

[بندر الحربي]

تحيّه ..!

يروق لنا جميعاً هذا الصعود ..
للوصول إلى سمَاءِ قلبُكِ النابض هُنا بكل بساطة ..
يعشق كيف ما يريد - ويكتبُ الحب كيف ما يريد , هُنا صعود قلوب ..
للوصول إلى قلب - قد يرى شيئاً في تلك الأماكن المرتفعة , لا نراها نحنُ ..!


كما أنتِ كوني دائماً ..
لا تملُكِ عصافير السماء إن صعدتِ لها ..
ولا تملُكِ قلوبنا - إن عانقت هكذا حرف بهاؤه ككفيكِ الطاهره ..!



لصعودُكِ /

[حُلم]

قد صعدنا نحن ياسهى ..!!

وفي كل سماء كنا نتوشح الحرير من حرفك ..

ويصيبنا متعة وذهول ..

وفي الثامنة سماءً كنا نَهِيمُ بسكونٍ مخدرين ...


//





\\



عسى الفرح ختام حكايتكِ يانقاء ..



،.،





،.،



شكراً لأناملك التي شاورت

ولكيبوردك الذي الح بأن تنزل

لروحك وبوحك الورد والعطر

[أحمد العراقي]

علهُ يصعد.. ان لم يفعل فهو لا يستحق بُراق كلماتكِ
جميل ياسهى..
ودي

[أشرف المصري]

فليصعد وأنا معه
رغم تجني التجاعيد


سهـى
حد النخاع.. جميلة

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب

يانقاء الياسمين..
أنت هنا تتأرجحين بين سماوات القصيدة بحرف مغاير
يكاد يتفتق فتنة

وابتسم هذا الصباح الذي أتى بمعية حرفك

هنيئاً للسماء وللعطر
لـ ك\ ـه

القادم أجمل ياسهى
تأكدي من ذلك

الرّوح .. { ريما }

تشرفتْ بِ قراءتكِ لِ قليلتي هذهِ سواءً فيْ
أو قبلَ طرحها هُنا !


شُكراً لكِ أنْ أظهرتِها
ممتنة لكِ كثيراً والله


دمت ِ بحبْ !
لِ حضوركِ ’’ ’’

[بُكَاءْ]

أنيقة يا سُهى
و هذا البوح يسقط كالمطر
لأعلى .. شطر قبلةِ قلبه
و لو يسمح قلبكِ بملحوظتين بسيطتين
الـ طالما / الذي طالما
هذا الاختصار أحيانا يستعمل لضرورات
و هنا في النثر لا ضرورة إذ أنه ليس شعرا موزونا
سماء ثامنة / أرجو أن تسألي أهل الإختصاص إذ أن الله خلق سبع سماوات لا أكثر
تقبلي ثقل كلامي برحابة صدرك ،

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُكَاءْ

أنيقة يا سُهى
و هذا البوح يسقط كالمطر
لأعلى .. شطر قبلةِ قلبه
و لو يسمح قلبكِ بملحوظتين بسيطتين
الـ طالما / الذي طالما
هذا الاختصار أحيانا يستعمل لضرورات
و هنا في النثر لا ضرورة إذ أنه ليس شعرا موزونا
سماء ثامنة / أرجو أن تسألي أهل الإختصاص إذ أن الله خلق سبع سماوات لا أكثر
تقبلي ثقل كلامي برحابة صدرك ،

أهلاً بُكَاءْ

دعينا نُنحّيْ الفُصحى جانباً ما دامتِ السُّهى لا تُجيدُها !!

نقدكِ تاجْ على راس حرفيْ عزيزتيْ
شرفتينيْ يا بُكَاءْ بقراءتكِ / نقدكِ
والخطأ مو إننا نخطيءْ !! .. الخطأ إنو نستمرْ بالخطأ ولا نحصّل أحد يوجهنا .!
أو إنو نستمرْ عليه معَ علمنا فيه ,!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُكَاءْ

تقبلي ثقل كلامي برحابة صدرك ،

الصّدرْ شمااااليْ عزيزتيْ

لقلبكِ الياسمينْ الأبيضْ غاليتيْ !!

إخذيْ كل ذيْ

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر الحربي

تحيّه ..!

يروق لنا جميعاً هذا الصعود ..
للوصول إلى سمَاءِ قلبُكِ النابض هُنا بكل بساطة ..
يعشق كيف ما يريد - ويكتبُ الحب كيف ما يريد , هُنا صعود قلوب ..
للوصول إلى قلب - قد يرى شيئاً في تلك الأماكن المرتفعة , لا نراها نحنُ ..!


كما أنتِ كوني دائماً ..
لا تملُكِ عصافير السماء إن صعدتِ لها ..
ولا تملُكِ قلوبنا - إن عانقت هكذا حرف بهاؤه ككفيكِ الطاهره ..!



لصعودُكِ /

بندر الحربيْ


يتسربلُ حرفيْ النورِ بقدومكِ
شُكراً تكْبُرْ لِ تعطيركَ المكانْ ,


تحيّة تليقُ حُضوركَ الأنيقْ ..


اِحتراميَ