إذا هطل المطر...!!

[ريما]

لمْ تَكتمِل بَهْجتِي بِالمَطرِ إذْ هَطل هذَا المساءْ ،
لأنّي أعلمُ أيَّ غَيّمٍ ظَلّلني وأيَّ شمسٍ أرهَقتك ..!
ياغريبَ عينيّ ..
تأخُذني نشوةُ اللعبِ تحت الهُطولِ عبْر الأزْمنة..حتى أغدو طِفلةً ..
ترْقص تَدور..ويبتلُّ شَعْرُها.. يَغْدُو غَجرياً شقيا
نظرتُ إلى السماءِ فجأةً..وملءُ شَفتيّ دعْوة..:
يارب...
دعْ المطرَ يزورهُ ذات يومٍ قريب لأعلم أنْ صَديقي هناك برضىً يَبْتسم !
,

,
سمائيّ تُمطِر كُلما اجْتاحَت الوِحدَة أجْواء المساء ..
كُلما..عَبق المكانُ بِالصمتِ..ولا صَدى..
إلا لقُبلِ الغَيث وزُجَاجِ النَوافِذ !
هي تُمْطِر كُلما..اسْتَسقيتُ مَاءها ليَغسِل خيّبَاتِ الانْتِظار..
,
,
تغيبُ أنْت وَيَهطُل المَطر .. !!
أيّكما يُواسِيني في غِيابِ الآخر ؟
كنْ ياغريب بِمعِيّته ذَات مَساء ،
لأُدرِك أيّ متعةٍ هي ..السيرُ مَعك تَحت مِظلةٍ واحدة .  

[ليلى العيسى]

تغيبُ أنْت وَيَهطُل المَطر .. !!
أيّكما يُواسِيني في غِيابِ الآخر ؟
كنْ ياغريب بِمعِيّته ذَات مَساء ،
لأُدرِك أيّ متعةٍ هي ..السيرُ مَعك تَحت مِظلةٍ واحدة .

و هل يلتقيانِ يا رِيْمَا
و هل يلتقيـان؟!

سؤالٌ صعبٌ .. ندعُ الإجابة
لِـ استجابةِ القدرِ لِهذا النّداءْ ،

و أنا هنا .. أستظلّ تحت عريشِ أحرفك
الشّمسُ حارقةٌ في الخارج
ها هنا مطرٌ : )

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب

هي تُمْطِر كُلما..اسْتَسقيتُ مَاءها ليَغسِل خيّبَاتِ الانْتِظار..

يكفيْ أنّها تُمْطِرْ كيْ تَغسِل خيّبات ِ الانتظار يا ريما


ريما

ضَادُكِ مِعْمَارة !

دعينيْ ارتميْ ب ِ أحْضَان حُرُوفُك ِ لـ ِ استظِلْ منْ هجيرِ الشّمسْ !

دامَ هطولك ِ

[سودة الكنوي]

ريما نمو في أسلوبك مطّرد..
لقد أخذتِ مساحات أوسع في التعبير عما يجول في وجدانك
و هذه بادرة حسنة..

ريما المؤلم أن يكون ذلك الزائر أو القاطن الذي
قسمنا له الوجدان غيمة لا تمطر..
ما أقسى ذلك و ما أشده فأن يتناوب
على الحضور هو و المطر خير من أن يكون
هو خزان المطر و يمسك عن الهطلان..

أحببت أبناء قلمك يا ريما أحببتهم بشغف..

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

و هل يلتقيانِ يا رِيْمَا
و هل يلتقيـان؟!

سؤالٌ صعبٌ .. ندعُ الإجابة
لِـ استجابةِ القدرِ لِهذا النّداءْ ،

و أنا هنا .. أستظلّ تحت عريشِ أحرفك
الشّمسُ حارقةٌ في الخارج
ها هنا مطرٌ : )

هما لايلتقيان ياليلى..لايلتقيان!!
وكأن المظلة لاتتسع إلا لشخص واحد؟!

عسى أن تكلل سماؤكِ بالغيم والهطل اليوم وكل يوم
شكراً لكِ يابيضاء

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهى الأحمد

يكفيْ أنّها تُمْطِرْ كيْ تَغسِل خيّبات ِ الانتظار يا ريما


ريما

ضَادُكِ مِعْمَارة !

دعينيْ ارتميْ ب ِ أحْضَان حُرُوفُك ِ لـ ِ استظِلْ منْ هجيرِ الشّمسْ !

دامَ هطولك ِ

وماذا كان سيحل بـ ريما إن لم تمطر السماء؟؟!!

دام نقاء ياسمينكِ يا سهى,,
كوني بفرح

[ريما]

ريما نمو في أسلوبك مطّرد..
لقد أخذتِ مساحات أوسع في التعبير عما يجول في وجدانك
و هذه بادرة حسنة..

أوركيدة..
إطراؤك شهادة مليئة بالعبير,فكيف لا أسعد بها..

ريما المؤلم أن يكون ذلك الزائر أو القاطن الذي
قسمنا له الوجدان غيمة لا تمطر..
ما أقسى ذلك و ما أشده فأن يتناوب
على الحضور هو و المطر خير من أن يكون
هو خزان المطر و يمسك عن الهطلان..

قد قسمت له في الحلم غيّمات من خيال!
حتى الأحلام باتت متعبة ياسودة

أحببت أبناء قلمك يا ريما أحببتهم بشغف..

وأبناء القلم ينتظرون مروركِ الغنيّ دوماً
شكراً لكِ سودة ..من القلب شكراً

[سليم زيدان]

آنسة ريما

للمطر النازل على عريّ الروح المثخنة بالغربة واليباب
وجه يمامة

ولحرفك الماسي المعشق بندىً يعيد الروح للروح
غمزة طفل يتشاقى


هنيئا لك ولنا
أسلوبك الجديد الجميل

أتقنت الغناء ريما
أتقنته

شكرا من القلب

[نهى خالد]

دائما مايكون فرحنا ناقص
ننادي للقدر وننتظر الاجابة
علّ غيث المطر يزهر ارواحنا بهم
لروحك يا ياسمينة

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم زيدان

آنسة ريما

للمطر النازل على عريّ الروح المثخنة بالغربة واليباب
وجه يمامة

ولحرفك الماسي المعشق بندىً يعيد الروح للروح
غمزة طفل يتشاقى

لمرورك
بهجة الطفل الـ يتشاقى..تحت المطر!
ابتسامته بعد أن حصل على حلوى عيدٍ
-ليس ضمن أعياد السنة-

هنيئا لك ولنا
أسلوبك الجديد الجميل

أتقنت الغناء ريما
أتقنته

هنيئاً لي بِـ إطرائك يانبيل

شكرا من القلب

شكراً لك