إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات الإداريـة > تحت المظلَّـة
التعليمـــات التقويم

تحت المظلَّـة للآتي من خارِجِ المطرِ .. يُعبئُ السّحب بفيضِ حرفهِ .. فيهطلَ على الرّوحِ ماءً رُضابًا


هذيان ~

للآتي من خارِجِ المطرِ .. يُعبئُ السّحب بفيضِ حرفهِ .. فيهطلَ على الرّوحِ ماءً رُضابًا


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19/11/2010, 05:53 PM
صخب الذّكريات
زائـر
 


Unhappy هذيان ~

علمتني ألاّ أبتسم للدخلاء !
وأن أنادي بصوت للكبرياء
هو أنت منّي ولو كنتُ خواء !
هم كانوا كـ الغرباء
استوطنوني وسلبوا منّي النقاء
اغتالوا قلمي ومحبرتي وإيماني !
كفرتُ بهم وقد اسقطوني في قاع عصياني !
حتى تضاءل حنيناً مكاني
والحروف تؤدي طقوس خذلاني !
أوكان هذا العجز موروثاً لزماني ؟؟
ألأنني أطلقتُ تمرّدي
وأحببتُ تجاربي !
وأردتُ أن أصبح كهؤلاء
تسيدوهم عشقاً ففارقوا الشقاء !
ألأنني أجهدتُ من البكاء ؟!
وبحثتُ عن أيِّ مسلكٍ ولو كان مملوءاً بالعناء ؟!
ألأنني حمقا ا ا ا ا ا ء ؟؟


خواطري أنشرها في منتدى آخر فقط بمعرف " شوكولاتة سايحة "  
قديم 19/11/2010, 06:58 PM   #2
ذكرى بنت أحمد
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
 
الصورة الرمزية ذكرى بنت أحمد
افتراضي

.
.
.

ليسَ إلاّ لأنّكِ بيضَاء ،
تحتاَج لأن تغفُو في حضنِ السمَاء
وتتشَبّث بالنقَاء . .
في عالمٍ تكسوه البغضاء ،!

لروحكِ مدينَة من فرح . .
ولا تحرمِينا هذا العِطر | وتوَاجدك ،
توقيع :  ذكرى بنت أحمد

 

ذكرى ولكن : إيه ماني بذكرى = ما والله اكون بيوم ذكرى قديمه
والله لخلّد بالافعال ذكرى= أموت .. واحيا بالعقول السليمه
أقولها واجزم إلى فات بكرى=قالوا : نعم هالبنت تبقى عظيمه
ذكرى بنت أحمد غير متواجد حالياً  
قديم 19/11/2010, 11:27 PM   #3
صخب الذكريات
زائـر
افتراضي وأنتظر .. !

ذكرى .. دوماً أحسد تلك الصفحات لزهوها بردّك
شكراً كثيره بعمق طهارتك






..


وإنني أنتظر .. !
خارج حدود الحب المدفون
وداخل حدود اليأس المعجون
وأنتظر .. !
ودمعي على وجنات الحزن يسري
وخطواتي على شرفات العشق يهوي
وأنتظر .. !
طيفك الموشوم في صدر الجفاف
وعينك التي تسلبني لذّة العفاف
وأنتظر .. !
رغم كل عوامل الصمت القاسيه
رغم كل عواصف الفشل العاتيه
وأنتظر .. !
والذبول يتوشحني
والوجع يسرقني
.
.
.
ولازلتُ أنتظر
 
قديم 25/11/2010, 08:17 PM   #4
غير مسجل
زائـر
افتراضي صخب الذكريات

الهاربون إلى المدن البعيده , أينهم ؟!
أترى ابتلع الزمان أنقاضهم ؟
أم وارى القدر في التراب أجسادهم !
,,
المهاجرون عنّا سهواً خلف ظلمة السماء , أفضح القمر جنايتهم ؟
أم رشوا النجوم والسماء والقمر , وأتمّوا جريمتهم !
,,
الغائبون أين خبّأهم الزمان عنّا ؟
أتواروا تحت التراب خشية منّا ؟
أقتلتهم الأقدار حتّى نشتاق لما عليه كنّا ؟
,,
 
قديم 25/11/2010, 11:52 PM   #5
صخب الذّكريات
زائـر
افتراضي

والليالي الغائمات
راودتني .. للممات !
تلحقني لتصفع بي للمهالك والذكريات
أهرب في الشوارع .. فأراها ترميني في الأزقة المظلمه
والحفر !
منبوذه .. وأدمنت السفر
في المنافي موطني !
والمآسي .. علّتي
وسأكمل ماتبقى من حياتي بالبكاء
لأراها ترقص للقدر باحتفاء !
أفلحت ياقدري بانكساراتي
وخساراتي !
 
قديم 27/11/2010, 03:40 PM   #6
صخب الذّكريات
زائـر
افتراضي

أنت الآن تشهد مغيب الشمس خلف الغيوم البائسه !
أنت تكره الغيوم ؛ ولاتعلم لماذا ربما لأنها كانت تخبئ الشمس خلفها وتهديك ظلاماً حالكاً
ورغم ذلك لازلت تمارس طقوسك في حين غيابها
تبدأ بكتابة رسائلك المعتاده
تلك الرسائل الرتيبه لازالت محملة بكومة من عبارات الشوق في حين أنَّك تجاوزت مرحلة التأثر بمجرد كلمة " مشتاقة إليك "
ككل يوم أحاول أن أعفيك عن تلك الرسائل ؛ بحق كانت مملَّه وليتك تفهم
فقط تنعتني بالجنون فقط لأني لم أخوض في عالم الحبّ يوماً
وهل ذاك الذي تهديه الرسائل يفهم ؟
أخرسه سؤالي جداً .. أناخ رقبته وأكمل إنهماكه بكتابة الرساله
أخيراً انتهى منها وبعث بها إلى خيوط الشمس المتوهجه .. غابت الشمس محملة برسائل العشق الكاذبه
هوَ لايعلم أنّ رسائله لا تصل إلى عشيقه البائس !
ولايعلم أنَّ كلَّ الأشياء المرتبطة به قد توارثت الكذب باحتراف
.
.
.
.
!!




مَسَائِيْ كَاْنْ!
وَبَعْدَهُ لَمْ أَكُنْ
اِنْتَهَىْ كُلُّ شَيءٍ
حَتَّىْ شُعُوْرُ النَّدَمْ !






أمتلك ذاكرة معطوبه !
يتسرب منها كلُّ شيء كان !
لعبتي ومشطها والبيت الذي يركن بزاوية غرفتي
وخاتمي الفضي كان يشغله إصبعي الصغير عندما كنتُ ذات عمر بريء لم تخدشه أحداثُ الزمان
وحقيبتي العتيقه تسربت ! وخلّفت وراءها غبار متطاير في أرجاء الذاكره
حاولتُ أن أمسك بهم من ذاك السقوط العنيف فلم أستطع سوى أن سقطت يدي من قمة ذاكرتي !
ويد الجسد مبتوره يَ صديقه !
لم أعي لوهله أنها بترت لا لأن تمنعني من التقاط الأشياء الجميله الراحلة من ذاكرتي
إنما بترت لئلا تتركني أحطم بقايا الذاكره وأشتري من السوق ذاكرة للنسيان !
لم يتبقى شيءٌ في زوايا الذاكره سوى ساعة معلقه في قلب الحائط
عفواً في قلب الذاكره ؛
تلك الساعه توقفت عندما علمتْ بأنها ترتب لي موعداً مع الفراق !
وهناك في أقصى الذاكره تسكن قنينة عطر فارغه إلاَّ من الذكريات
وفاحت رائحة الذكرى في أرجائي
حاولتُ جاهدةً أن أحطم كلَّ ماتبقى مني ! من ذاكرتي !
وأختنق ..
وأختنق ..
وأختنق ..





وأسير في طرق الهوى الباليه !
تصفعني ذاكرتي بحكايات الليالي الذاويه ؛
أين أنتم يا أنفاساً بسنا الفجر باسم ؟
أغيثوا غريقاً بات في بحر الآلام عائم !



منهمكٌ أنت بإرتشاف قهوة الصباحِ !
وقراءة جريدة [ اليوم ]
تقرأ بين ثناياها إسمه وإسمه وإسمه .. ولاتعلم أكانت الحروف مقتصرة على أبجدية عاشقه ؟
أم كانت تستفز الحنين بداخلك .. وتوقظ ألف شيطان شوق يعربد بصدرك !!
وتتوسد ذاكرتك وتوهم نفسك أنّك مستندٌ على وسادتك .. ترمي بها ضجراً
أكانت الوسادة ممتلأة بذكرياتك ؟
كلُّ الأشياء حولك تقتاتُ ماتبقّى من بقايا الذاكره .. وتخبئ بداخلها ذكريات وذكريات
و........... [ إسمه ]
 
قديم 27/11/2010, 03:43 PM   #7
صخب الذّكريات
زائـر
افتراضي

رأيتك حلماً صعب المنال !
رأيتك طيفاً قريباً
لكن الوصول إليه محال !
رأيتك ملكي أنا
وتناثرت حولي كالرمال !
بكيتُك عشقاً يقتُل الأماني
بكيتُك لأنّك الوحيدُ الجاني
تنفسّتُك حبّاً
وأسفاً ابحتَ دمائي
وبعثرت أشلائي ,
وكنت لي الدليل
فسقتني للحفر !
وكنت وحيداً كارهاً للرحيل
فذهبت وتركتني وحدي والحجر !
يبكي ويؤنسني ..
ويقسمَ بأن يكون لي الوفيّ
وأبتسم
ويرميني سهواً للريح العتيّ
وسئمت الجميع
ويأستُ بأن يجيء الربيع !
أصبحتُ بشتائي العاري راضيه
ولم أعدّ أنتظر عودة الأحباب
ولا لقيا الأصحاب !
سأبقى مجرّدة المشاعر
ولن يوقفني أيُّ جائر !
سأصمد
سأصمد
 
قديم 27/11/2010, 09:19 PM   #8
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

متابعون يا صخب..
واصلي..
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً  
قديم 08/12/2010, 09:26 PM   #9
صخب الذكريات
زائـر
افتراضي

أنت الآن تفرغ شرارات الغضب في صدرك بالكتابه !
الدموع تبلل الكلمات .. وتخمد نيران الغضب المشتعله
لاتعلم .. أكنت سقطت سهواً من قمَّة ذاكرتهم ؟
[ وتخرس ألف سؤالٍ يحرق ماتبقّى من محبّتهم ]
ماكان لهم أن يتناسونك في ذكرى كهذه .. !
وتبكي
وتبكي
لا خسارة في فوات المناسبه .. بل صدمه يصعب على ذاكرتك استيعابها بعد أن تراكمت عليها شتّى ذكرياتك معهم ..
ربما تقيّأوك حفنة من قذاره !
وتعود للبكاء ظنّاً أنها ستساعد على إخماد نيرانك .. وتردد تعويذه قد أصبحت باليه مع تراكم الجراح !
لن أبالي .. لن أبالي
ولكن ..
لمَ تغافلوا صلتي بهم ؟!!
الآن يلزمك دهراً من البكاء لتتناسى فجائعهم






* لمّ الآن ؟ كانت الفرحه تتملكني , لكنهم قتلوا في صدري كلَّ مايربطني بهم !!
 
قديم 08/12/2010, 09:33 PM   #10
صخب الذكريات
زائـر
افتراضي

أنت ؟
أنت زفراتُ باليه , وجنّاتٌ خاويه !
وطلاسمٌ ليس لها عنوان , وصفحاتٌ سوداء والأبيض منها شيءٌ كان .
أنت إفرازات البكاء , ورشوة العظماء !
أنت خطيئتي .. ومغفرتي
أنت لي أنا ا ا ا ا
ولو سرقك الزمان , وعذبني القدر بالكتمان !!







سئمتُ البقاء طفله تصفعها أحداثُ الزمّان وتحركها ذات اليمين وذات الشمال وتهوي بها لقاع العتمه وترفعها للسماء لتؤدي طقوس الإنزلاق المميت !
سئمتُ / الإشاره ببنان الإنكسار لقسوتهم لأرى أزواجُ العيون الممتلأة حقداً تكسر بناني وتلصقني بلعنة الغياب
أنا المتفانية حد الذلِّ في محبتهم ؛ أنا من أتقن نفض غبار الغياب الأخير من أجسادهم !
وأنا / من تلاحقني شياطين الشوق في صدري , وتحرق أخضري ويباسي
أتساءل كم المسافةُ الفاصله بين صخبُ الحنين بداخلي وصمته المميت !
وكم سكّيناً يلزمني استخدامه حتّى أستطيع قتلَ الأحزان المعربدةُ في صدري ؟
وكم انكساراً يتحتم علي إخراجه من داخلي لتفاصيل جسدي حتّى أوقظ لديهم الشوق ؟
وكم يلزمني من الوقت / لِ أستعيدني !!!





بداخلي صخب كلمات وبصدري ألف شوق وبلساني عشرون صمت منعقد وبالمآقي دمعة منكسره
وبروحي طيفك / الخالد !
الكلمات لاتسعفني اليوم .. لا أستطيع أن أقول سوى أنّي اليوم كنت بحاجتك أكثر من أي يومٍ مضى كنت بحاجة أن ألقي عليك بحكاياتي المملّه بالمدرسه .. بلقائي مع رفيقاتي بتلك البناية المتهالكه التي تشبه روحي وتلك الفصول الباليه التي تشابه فصول غيابك !
كنتُ بحاجه أن أحكي لك قصتي مع الإبتسامه وكيف أنّي أستعيرها من باذخي الفرح حتى لا يتعرّى حزني أمام الملأ !
كنتُ بحاجه أن أبكيك سهوا" أمامي .. لكنّي خجلةٌ منّي
كنتُ بحاجه أن أبكي بحضرتك .. فقط بحضرتك وبغيابي !!
كنتُ بحاجتك
والله بحاجتك
ورب من رفع السماوات بلا عمد كنتُ بحاجتك
وأرددها بصدري المكبوت بحاجتك إلى يومٍ يبعثون !
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:09 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها